٢٣٠

لا يلزم المباشرة في الاستبراء

استحب اخراجها وغسلها ثم أكلها

٢٣٠

فائدة الاستبراء تترتب في حق غير صاحبه وإن كان هو غافلا

٢٥١

[فصل في موجبات الوضوء ونواقضه]

٢٣٠

اذا شك في الاستبراء بنى على عدمه ولو كان من عادته ، ولو شك في صحة الاستبراء بنى عليها

٢٥١

( الأول والثاني ) : البول والغائط من الموضع الاصلي أو غيره على كلام

٢٣١

اذا شك غير المستبريء في خروج الرطوبة بنى على عدمه

٢٥٥

لا فرق في النقض بين القليل والكثير

٢٣١

اذا علم غير المستبريء بانه قد خرج منه المذي وشك في مصاحبته للبول بنى على عدمها

٢٥٥

ما يخرج من السبيلين غير البول والغائط لا ينقض الوضوء

٢٣١

الكلام فيما اذا علم اجمالا بخروج البول أو المني ، قبل الاستبراء أو بعده وقبل الوضوء أو بعده

٢٥٥

( الثالث ) من النواقض : الريح الخارج من مخرج الغائط من المعدة دون غيره

٢٣٥

[ فصل في مستحبات التخلي ومكروهاته ]

٢٥٧

( الرابع ) : النوم مطلقاً

٢٣٥

مستحبات التخلي

٢٥٨

( الخامس ) : كل ما أزال العقل

٢٤١

مكروهات التخلي

٢٥٩

( السادس ) : الاستحاضة بأقسامها

٢٤٩

يكره حبس البول ، وقد يحرم ، أو يجب ، أو يستحب

٢٥٩

اذا شك في وجود الناقض أو في ناقضية الموجود

٢٥٠

موارد استحباب البول

٢٦٠

خروج ماء الاحتقان لا ينقض الوضوء اذا لم يصاحب شيئاً من الغائط

٢٥٠

إذا وجد لقمة خبز في بيت الخلاء

٢٦٠

القيح أو الدم الخارجين من مخرج البول والغائط إذا لم يصاحبا شيئاً منهما لا ينقضان الوضوء

٢٦١

المذي والوذي والودي لا تنقض