(وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) [الزمر : ٦٧] ، فكان هذان مثلين من أمثال الله عزوجل يحكيان عن عظم الله تبارك وتعالى وصغر الأشياء ، أنها في عظمة (١٦١) سعته واقتداره أصغر صغيره عنده سبحانه وتعالى.
تم والحمد لله وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
__________________
(١٦١) في (ج) : في عظم سعته.