١٩. ومسائل أبي القاسم الرازي رحمهالله تعالى :
وفيه يجيب عن سؤال في المساواة والتفضيل في العقل ، وعن كيفية أخذ الوحي عن الله ، وعن كيفية الحساب ، ومعناه يوم المعاد ، وعن معنى يوم القيامة ، وعن من تجب عليه الهجرة في سبيل الله ، وعن معنى كلام الله لموسى عليهالسلام ، وعن معنى النفخ في الصور ، وعن الروح ما هي؟ وعن فضل الملائكة على الأنبياء ، وعن معنى قول الله سبحانه : (وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) [الزمر : ٦٧] وعن معنى قول الله سبحانه : (كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ) [المدثر : ٣٨] وعن الفرق بين الاسم والمسمى ، وعن وسوسة إبليس كيف تكون منه إلى الآدمي ، وعن خلق الملائكة والشياطين من أي شيء خلقت؟ وعن معنى قول الله سبحانه : (يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ) [إبراهيم : ٤٨] وعن أهل القبلة من أين يلزمهم الكفر ، وعن إقامة الحق عن من لم يشمله عطاء الإمام ، وعن معنى قول الله سبحانه : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ) [الإسراء : ٤٤] وعن متى يعلم العبد أنه صادق عند ربه ، وعن العقل ما هو؟ وعن رياضة النفس ما هي؟ وكيف تكون؟ وعن متى يعلم العبد أنه مجتهد في رضاء الله ، وعن علم العبد أنه قد استوجب الجنة ، وعن مساواة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الحق بين الغني والفقير ، وعن أخذ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الجزية من العروض ، وعن كيفية تكليم أهل الجنة لأهل النار ، وعن اجتماع أهل البيت الواحد في الجنة ، وعن المناصفة بين العباد في الآخرة ، وعن خروج أكثر من إمام في عصر واحد ، وعن قول الله سبحانه : (وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ ...) [الأعراف : ٤٦] ، وعن رفع اليدين في الصلاة ، وعن صلاة التراويح في شهر رمضان ، وعن الرجل يتزوج امرأة لا تعرف الدين ، ومذهبها على خلاف مذهبه ، وعن مصالحة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لنصارى بني تغلب ، وعن معراج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى السماء ، وعن قول الله سبحانه : (فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى) [النجم : ٩] ، وعن الأعجمي لا يحسن إلا سورة أو سورتين ، وعن تعلم النساء.
٢٠. وكتاب خطايا الأنبياء عليهمالسلام :
وفيه يذكر الهادي عليهالسلام خطايا الأنبياء التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في القرآن ،