والمرجوّ ممّن يقف على هذا التعليق ويرى فيه خطأً أو خللاً أن يصلحه ، وينبّه عليه ، ويوضحه ، ويشير إليه ، حائزاً بذلك منّي شكراً جميلاً ، ومن الله تعالى أجراً عظيماً جزيلاً.
وفرغ من تسويده مؤلّفه الفقير إلى الله تعالى الغني علي بن محمد علي الطباطبائي منتصف ليلة الجمعة ، وهي السابعة والعشرون من شهر صفر سنة اثنين وتسعين ومائة بعد الألف من الهجرة النبوية ، على صاحبها أفضل صلوات وتسليمات وتحية.