فيها على صورة عدم جريانه ، نظير ما تقدم في القاعدة السابقة.
ولنقتصر من
الكلام في القاعدة ـ تتمة للكلام في الاستصحاب ـ على هذا المقدار ، مع إيكال كثير
مما وقع الكلام فيه بينهم من التفاصيل للمطولات.
وبذلك ينتهي
الكلام في الأصول العملية. والحمد لله رب العالمين.