٣ ـ أن يكون المعارضان ظاهرين بالنسبة إلى الثالث مع ظهورهما أيضا.......... ٥٧٤
٤ ـ الثالثة بحالها مع نصوصية أحدهما أيضا.................................. ٥٧٤
٥ و ٦ ـ أن يكون أحد المتعارضين نصّا والآخر ظاهرا بالنسبة إلى الثالث مع ظهورهما في نفسهما أو نصوصية أحدهما بالنسبة إلى الآخر أيضا............................................................... ٥٧٤
(٥) هداية في المرجّحات الصدورية............................................... ٥٧٥
ذكر الأخبار الواردة في هذا المضمار :
مقبولة عمر بن حنظلة...................................................... ٥٧٦
الكلام في سندها.......................................................... ٥٧٨
الكلام في دلالتها.......................................................... ٥٨٠
مرفوعة زرارة............................................................. ٥٨٢
المناقشة في سندها ودلالتها.................................................. ٥٨٢
تعارض المرفوعة والمقبولة في ترتيب المرجّحات................................ ٥٨٣
(٦) هداية في التعدّي عن المرجّحات المنصوصة..................................... ٥٨٥
إثبات أقوائية أحد الدليلين مطلقا يوجب ترجيح الأقوى على غيره............... ٥٨٧
المراد من الأقوائية.......................................................... ٥٨٧
الكلام فيما يستفاد من الروايات وجوب الأخذ بما هو أقرب من الواقع.......... ٥٨٥
اختلاف الأخبار العلاجية دليل على أنّ المناط في الترجيح على مطلق الأقوائية والأقربية ٥٨٥
إشعارات على مطلق الأقوائية منها الأخبار المشتملة على لفظ « الثقة » و « الوثوق » ٥٨٦
منها ما في المقبولة من الأمر بأخذ ما قاله أصدق المخبرين....................... ٥٨٧
منها ما يظهر من المقبولة أيضا من قوله : « فإنّ المجمع عليه لا ريب فيه »........ ٥٨٧
منها ما ورد في الروايات : « أنّ لكلّ حقّ حقيقة ... »........................ ٥٨٨
منها الأخبار الآمرة بالأخذ بما خالف العامّة................................... ٥٨٩