الفرق في جريان الاستصحاب بين القول بذاتية الصفات المستتبعة للأحكام من الحسن والقبح وبين القول باختلافها بالوجوه والاعتبار......................................................................... ٣٦١
نقل كلام صاحب القوانين في الفرق في ذلك................................. ٣٦١
وجوه النظر فيه............................................................ ٣٦١
إيراد صاحب الفصول على الاستصحاب المذكور............................. ٣٦١
المناقشة فيه................................................................ ٣٦٢
في المقام شيئان آخران في دفع الاستصحاب :
الأوّل أنّ الاستصحاب ممّا لا مجرى له بعد العلم الإجمالي بورود النسخ في الشرائع السابقة ٣٦٢
قد يجاب عنه.............................................................. ٣٦٣
المناقشة فيه................................................................ ٣٦٣
التحقيق في الجواب......................................................... ٣٦٣
الثاني وهو المختار في عدم جريان الاستصحاب................................ ٣٦٦
تذنيب في ذكر الثمرات المذكورة وليس شيء منها بشيء :
الأولى على القول بجريان الاستصحاب فالأصل في كلّ أمر مجرّد عن قرائن التعبّدية أو التوصّلية أن يكون محمولا على التعبّد ووجوه النظر فيها................................................................. ٣٦٩
الثانية صحّة الجعالة مع جهالة الجعل وجواز الضمان فيما لم يجب والمناقشة فيها... ٣٧١
الثالثة المستفادة من آية ( خُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً ... ) والمناقشة فيها................. ٣٧٢
الرابعة أرجحية العبادة على التزويج والمناقشة فيها............................. ٣٧٢
الخامسة صحّة الإجارة على تقدير الترديد في زمان الإجارة والمناقشة فيها......... ٣٧٣
(٣٠) هداية في تقوّم الاستصحاب ببقاء الموضوع............................. ٣٧٥
الكلام في أنّ بقاء الموضوع من المقوّمات لا من الشروط........................ ٣٧٥
المراد ببقاء الموضوع........................................................ ٣٧٥