الدليل على هذه الدعوى................................................... ٣٧٧
يعتبر في الاستصحاب أيضا بقاء المحمول لا بوصف الحمل...................... ٣٧٨
الكلام في جريان الاستصحاب عند الشك في بقاء الموضوع وارتفاعه............ ٣٧٨
إذا كان الشك في الموضوع من جهة الاشتباه في الدليل الشرعي فيمكن تمييز الموضوع بوجوه ٣٨٦
المراد بالموضوع في المقام.................................................... ٣٨٦
١ ـ أن يكون المعيار في التمييز التدقيق...................................... ٣٨٧
٢ ـ أن يكون المعيار في التمييز العرف...................................... ٣٨٧
٣ ـ أن يكون المرجع إلى ظواهر الخطابات الشرعية........................... ٣٨٨
أوضح الوجوه المذكورة أوسطها............................................. ٣٨٩
الميزان العرفي لا ضبط فيه................................................... ٣٨٩
وجه اختلاف الفقهاء في موارد الاستحالة.................................... ٣٩٠
الدليل على الكبرى ـ وهو وجوب الأخذ بهذا المعيار ـ أمران :
الأوّل ـ وهو العمدة ـ صدق اتّحاد القضية المتيقّنة والقضيّة المشكوكة......... ٣٩٣
الثاني لو لم يكن المرجع العرف لزم أن يكون أمر الاستصحاب موكولا إلى مسألة عقلية من تجدّد الأمثال وثبوت الحركة الجوهرية......................................................................... ٣٩٣
وممّا يكشف عن ذلك تتبّع كلمات الفقهاء................................... ٣٩٣
تنافي الرجوع إلى العرف مع قولهم : « الأحكام تتبع الأسماء ».................. ٣٩٤
يمكن القول بعدم التنافي بينهما بوجهين....................................... ٣٩٥
الإنصاف عدم استقامة الوجهين............................................. ٣٩٦
كلام المقرّر في أنّ أوضح الوجوه في تمييز الموضوع الرجوع إلى عناوين الأدلّة..... ٣٩٦
(٣١) هداية في عدم جريان الاستصحاب مع وجود المعارض........................ ٣٩٩
(٣٢) هداية في حكومة الأمارات على الاستصحاب............................... ٤٠١