(٣٦) هداية في تعارض الاستصحاب مع قاعدة التجاوز............................ ٤٤٥
تحقيق الكلام فيه في مقامين :
المقام الأوّل في أصل مشروعيتها............................................. ٤٤٥
المقام الثاني في حكومة هذه القاعدة على الاستصحاب.......................... ٤٤٩
تنبيهات :
التنبيه الأوّل هل المستفاد من هذه الأخبار هو الحكم بوجود المشكوك فيه ليترتّب عليه جميع الآثار الشرعية ، أو وقوعه من الحيثية التي وقع الشك باعتبارها فقط؟................................................. ٤٤٩
التنبيه الثاني هل تجري القاعدة فيما إذا شك في العمل بغير النسيان كالعصيان؟... ٤٥٥
التنبيه الثالث في بيان المراد من الحلّ الذي اعتبر التجاوز عنه.................... ٤٥٧
التنبيه الرابع هل القاعدة المذكورة محكّمة فيما إذا شكّ في صحّة الاعتقاد السابق مطلقا ، أو فيما إذا لم يكن متذكرا لموجب الاعتقاد ، أو ليست محكّمة فيها مطلقا؟.............................................. ٤٦١
(٣٧) هداية في تعارض الاستصحاب مع أصالة الصحّة............................. ٤٦٧
تحقيق الكلام في مطلبين :
المطلب الأوّل في بيان أصل مشروعيتها وأقسامها.............................. ٤٦٧
تنقيح البحث في موارد :
الأوّل في أنّ الأصل في الأعيان الموجودة في الخارج هل هو الصحّة أو الفساد؟.... ٤٦٧
الثاني هل قضيّة الأصل في الأفعال هو حملها على الصحيح ، أو لا؟.............. ٤٦٩
الثالث في تحقيق القول في أنّ الأصل في الأقوال الصحّة......................... ٤٧٣
الرابع هل يحمل الاعتقاد على الصحّة ، أو لا؟................................ ٤٧٥
المطلب الثاني في تعارضها مع الاستصحاب.................................... ٤٨٣
لا شك في تقدّم أصالة الصحّة على استصحاب حكمي عدمي لا ينفك عنه دائما وهو استصحاب الفساد ٤٨٣
لا إشكال في تقدّم أصالة الصحّة على استصحاب موضوعي لا ينفك عنه دائما وهو