استدلال الأشاعرة على كون أفعال العباد اضطرارية على وجه الجبر........... ٤٢١
جواب المعتزلة والإماميّة على استدلال الأشاعرة............................ ٤٢١
إيراد آخر للأشاعرة ، وجواب المعتزلة والإماميّة عنه........................ ٤٢١
في حلّ إشكال الدور.................................................. ٤٢٢
المسألة الخامسة عشرة : في تقديم العلم على الاستعداد
لا بدّ من سبب موجد فاعل للعلم........................................ ٤٢٣
إنّ للمقبول درجات مختلفة في القرب والبعد............................... ٤٢٣
المسألة السادسة عشرة : في المناسبة بين العلم والإدراك
إطلاق العلم على الإدراك للأمور الكلّيّة................................... ٤٢٤
يطلق الإدراك على الحضور عند المدرك مطلقا............................. ٤٢٤
الفرق بين العلم والإدراك كالفرق بين النوع والجنس ، على بعض الآراء....... ٤٢٤
الإحساس هو إدراك الشيء الموجود في المادّة الحاضرة عند المدرك............. ٤٢٤
التخيّل هو إدراك الشيء مع الهيئات المخصوصة في حال غيبته بعد حضوره.... ٤٢٤
التوهّم هو إدراك معان جزئيّة مخصوصة متعلّقة بالمحسوسات.................. ٤٢٤
التعقّل هو إدراك المجرّد عنها ، سواء كان جزئيّا أو كلّيّا..................... ٤٢٥
المسألة السابعة عشرة : في أنّ العلم بالعلّة يستلزم العلم بالمعلول
العلم بالعلّة يقع باعتبارات ثلاثة......................................... ٤٢٥
الأوّل : العلم بماهيّة العلّة من حيث هي ذات.............................. ٤٢٥
الثاني : العلم بها من حيث إنّها مستلزمة لذات أخرى....................... ٤٢٥
الثالث : العلم بذاتها وماهيّتها ولوازمها وملزوماتها.......................... ٤٢٥
المشهور على أنّ العلم التامّ بالمعلول لا يستلزم العلم بالعلّة.................... ٤٢٦
فيما قيل من أنّ العلم بالعلّة يستلزم العلم بماهيّة المعلول...................... ٤٢٦
خلاصة المسألة على تقرير الأسترآبادي.................................... ٤٢٦
المسألة الثامنة عشرة : في مراتب العلم
فيما حكي عن الشيخ ابن سينا أنّه ذكر أنّ للتعقّل ثلاث مراتب.............. ٤٢٦
المرتبة الأولى : أن يكون التعقّل بالقوّة المحضة.............................. ٤٢٦
المرتبة الثانية : أن يكون بالفعل التامّ...................................... ٤٢٦