إنّ الجسم من حيث هو غير مؤثّر........................................ ٤٥٢
الجسم إنّما يؤثّر باعتبار الصفة القائمة به ، والأقسام أربعة................... ٤٥٢
القدرة صفة مؤثّرة على وفق الإرادة في الأفعال المتعددة...................... ٤٥٢
القدرة صفة تقتضي صحّة الفعل من الفاعل لا إيجابه........................ ٤٥٣
المشهور أنّ القدرة متعلّقة بالضدّين....................................... ٤٥٣
الأشاعرة قالوا : إنّما تتعلّق القدرة بطرف واحد............................ ٤٥٣
مناقشة قول الأشاعرة................................................... ٤٥٤
الحكماء والمعتزلة ذهبوا إلى أنّ القدرة قبل الفعل............................ ٤٥٤
الأشاعرة قالوا : إنّها مقارنة للفعل....................................... ٤٥٤
مناقشة حجّة الأشاعرة................................................. ٤٥٤
المعتزلة استدلّوا على مقالتهم بوجوه ثلاثة................................. ٤٥٤
الأوّل : أنّ القدرة لو لم تتقدّم الفعل قبح تكليف الكافر..................... ٤٥٤
الثاني : لو لم تكن القدرة قبل الفعل لزم التنافي............................. ٤٥٤
الثالث : لو لم تكن متقدّمة لزم إمّا حدوث قدرة الله أو قدم الفعل والفاعل..... ٤٥٥
في أنّه لا يمكن وقوع المقدور الواحد بقادرين مستقلّين...................... ٤٥٥
في إمكان تعلّق القادرين بمقدور واحد.................................... ٤٥٥
ردّ زعم من قال : إنّ القدرة قد تكون كاسبة لا مؤثّرة..................... ٤٥٥
ذهاب قوم من المعتزلة إلى أنّ أفراد القدرة مختلفة............................ ٤٥٦
التقابل بين القدرة والعجز تقابل التضادّ أو العدم والملكة؟.................... ٤٥٦
الأشعرية وجمهور المعتزلة ذهبوا إلى أنّه معنى يضادّ القدرة.................... ٤٥٦
مختار المحقّق الطوسي أنّه عرض عدمي مقابل القدرة......................... ٤٥٧
في مغايرة القدرة للخلق................................................. ٤٥٧
المسألة الرابعة والعشرون : في الألم واللذّة
الألم واللّذّة من الكيفيّات النفسانيّة....................................... ٤٥٨
اللذّة إدراك الملائم من حيث هو ملائم والألم إدراك المنافر من حيث هو منافر... ٤٥٨
عن الفخر الرازي أنّه لم يثبت أنّ اللذّة نفس إدراك الملائم أو غيره............. ٤٥٨
عن محمد بن زكريا الطبيب أنّ اللذّة ليست إلاّ العود إلى الحالة الطبيعيّة........ ٤٥٨