تقرير الدليل على ما تقدّم............................................... ١٥٢
تقرير الجواب على الدليل المتقدّم......................................... ١٥٢
رأي بهمنيار في كتاب التحصيل......................................... ١٥٣
في الردّ على من ذهب إلى أنّ وجود الله زائد على حقيقته................... ١٥٣
تقرير الدليل وجوابه................................................... ١٥٣
إنّ تأثير الماهيّة ـ من حيث هي ـ في الوجود غير معقول................... ١٥٤
إنّ ما ذكر في إثبات عينيّة وجود الواجب منقوض بالقابل................... ١٥٤
جواب ما تقدّم........................................................ ١٥٤
إنّ الوجود من المحمولات العقليّة......................................... ١٥٥
إنّ الوجود من المعقولات الثانية.......................................... ١٥٥
العدم من المعقولات الثانية العارضة للمعقولات الأولى...................... ١٥٦
إنّ جهات الوجود والعدم من المعقولات الثانية أيضا........................ ١٥٦
إنّ الماهيّة من المعقولات الثانية أيضا...................................... ١٥٦
الكلّيّة والجزئيّة والذاتيّة والعرضيّة والجنسيّة والفصليّة والنوعيّة كلّها أمور اعتباريّة عقليّة صرفة ١٥٧
المسألة الثانية والثلاثون : في تصوّر العدم
إنّ العقل يحكم بالتناقض بين السلب والإيجاب............................. ١٥٧
عدم استحالة اجتماع النقيضين في الذهن دفعة............................. ١٥٧
في أنّ الذهن يمكن أن يتصوّر جميع المعقولات وجوديّة كانت أو عدميّة........ ١٥٨
في الحكم على رفع الثبوت المطلق من حيث إنّه متصوّر..................... ١٥٨
في الاستدلال على أنّ الذهن يتصوّر عدم جميع الأشياء...................... ١٥٩
الأحكام الذهنيّة قد تؤخذ بالقياس إلى ما في الخارج وقد لا تؤخذ............ ١٦٠
مناقشة العلاّمة الحلّي لأستاذه الطوسي.................................... ١٦١
تعقيب الأسترآبادي على كلام العلاّمة.................................... ١٦١
المسألة الثالثة والثلاثون : في كيفيّة حمل الوجود والعدم على الماهيّات
في تقسيم الوجود إلى : وجود أصلي ووجود رابطي........................ ١٦١