المسألة الثانية عشرة : في تناهي آثار القوى الجسمانيّة
التناهي بحسب المدّة والعدّة والشدّة التي باعتبارها يصدق التناهي.............. ٢٤٥
إنّ أصناف القوى ثلاثة................................................. ٢٤٦
الأوّل : قوى يفرض صدور عمل واحد منها في أزمنة مختلفة................. ٢٤٦
الثاني : قوى يفرض صدور عمل ما منها على الاتّصال في أزمنة مختلفة........ ٢٤٧
الثالث : قوى يفرض صدور أعمال متوالية منها مختلفة بالعدد................ ٢٤٧
إنّ القوى الجسمانيّة إمّا قسريّة أو طبيعيّة ، وكلاهما يستحيل صدور ما لا يتناهى عنهما ٢٤٧
نقل كلام العلاّمة الحلّي في كشف المراد................................... ٢٤٨
في استحالة أن تكون القوّة المؤثّرة فيما لا يتناهى طبيعيّة..................... ٢٤٨
في تقرير الاستحالة.................................................... ٢٤٨
المسألة الثالثة عشرة : في العلّة الماديّة
إنّ المحلّ المتقوّم بالحالّ هو الهيولى المتقوّمة بالصورة والمقوّم للحالّ هو الموضوع
..................................................................... ٢٤٩
إنّ الهيولى باعتبار الحالّ تسمّى قابلة وباعتبار المركّب تسمّى مادّة............. ٢٤٩
قد يحصل القرب والبعد باستعدادات يكتسبها باعتبار الحالّ فيه............... ٢٤٩
الجواب عن سؤال مقدّر................................................ ٢٥٠
المسألة الرابعة عشرة : في العلّة الصوريّة
إنّ الحالّ صورة للمركّب وجزء فاعل لمحلّه................................. ٢٥٠
فيما ذكره الأوائل من أنّ الصورة المقوّمة للمادّة لا تكون فوق واحدة......... ٢٥١
المسألة الخامسة عشرة : في العلّة الغائيّة
إنّ العلّة الغائيّة هي المسمّاة بـ « الغرض »............................... ٢٥١
إنّ كلّ فاعل بالقصد والإرادة إنّما يفعل لغرض وغاية ما.................... ٢٥١
إثبات الأوائل غايات للحركات الأسطقسيّة............................... ٢٥٢
في نفي بعض لما أثبته الأوائل............................................ ٢٥٢
مبادئ القوّة الحيوانيّة................................................... ٢٥٢
في معنى الجزاف والعبث والقصد والعادة.................................. ٢٥٢
الغاية ـ عند الحكماء ـ قد تطلق على ما ينتهي إليه الفعل................. ٢٥٣