في إثباتهم الغايات للقوى الطبيعيّة مع أنّه لا شعور لها....................... ٢٥٣
إنّ ما يؤدّي تأدية دائميّة أو أكثريّة يسمّى سببا ذاتيّا........................ ٢٥٣
في نفي قوم للعلل الاتّفاقيّة.............................................. ٢٥٣
في جواب ما ذكروه من النفي........................................... ٢٥٣
المسألة السادسة عشرة : في أقسام العلّة بقسمة أخرى
إنّ العلّة ـ مطلقا ـ قد تكون بسيطة وقد تكون مركّبة.................... ٢٥٣
فيما منع منه البعض من التركيب في العلل................................. ٢٥٤
المبادئ الأربعة قد تكون بالقوّة وقد تكون بالفعل.......................... ٢٥٤
إنّ العلل قد تكون كلّيّة وقد تكون جزئيّة................................. ٢٥٥
قد تكون العلل ذاتيّة وقد تكون عرضيّة................................... ٢٥٥
قد تطلق العلّة العرضيّة على ما مع العلّة................................... ٢٥٥
في معنى العلّة العامّة والعلّة الخاصّة........................................ ٢٥٥
في معنى العلّة القريبة والعلّة البعيدة....................................... ٢٥٥
قد تكون العلّة مشتركة وقد تكون خاصّة................................. ٢٥٥
في معنى الحادث الزماني................................................. ٢٥٦
في سبب إطلاقهم على العدم اسم المبدأ بالعرض............................ ٢٥٦
إنّ الفاعل في الوجود هو بعينه الفاعل في العدم............................. ٢٥٦
الموضوع من العلل التي يتوقّف عليها وجود الحادث......................... ٢٥٦
المسألة السابعة عشرة : افتقار المعلول إنّما هو في أحد طرفيه
إنّ أسباب الماهيّة غير أسباب الوجود..................................... ٢٥٧
أسباب الماهيّة باعتبار الوجود الذهني هي الجنس والفصل.................... ٢٥٧
في أنّه لا بدّ للعدم من سبب............................................ ٢٥٧
في جواب سؤال....................................................... ٢٥٧
في جواب ما توهّمه بعض القاصرين أنّ العدم أولى بالأعراض السيّالة.......... ٢٥٧
المسألة الثامنة عشرة : في بيان بعض أحكام العلّة المعدّة
من العلل المعدّة ما يؤدّي إلى مثل أو خلاف أو ضدّ......................... ٢٥٧