اختيار الطوسي لرأي المتكلّمين واستدلاله على ذلك بشهادة الحسّ............ ٣٢٤
المسألة السادسة : في أنّ الأجسام حادثة
اختلاف الناس في هذه المسألة التي هي من أجلّ المسائل وأشرفها.............. ٣٢٥
أصحاب الملل والنحل قالوا : إنّ الأجسام حادثة........................... ٣٢٥
ذهاب جمهور الحكماء إلى أنّها قديمة...................................... ٣٢٥
بيان دليل المتكلّمين صغرويّا وكبرويّا..................................... ٣٢٥
زيادة إيضاح عن دليل المتكلّمين......................................... ٣٢٥
في بيان إيراد وجوابه................................................... ٣٢٦
في منع مسبوقية ماهيّة الحركة بالغير...................................... ٣٢٦
في الاستدلال على حدوث الحركة والسكون.............................. ٣٢٦
وقد يستدلّ على حدوث الحركة والسكون بجواز العدم على كلّ واحد منهما.. ٣٢٦
مناقشة الاستدلال صغرويّا.............................................. ٣٢٦
أمّا المركّب فهو مركّب من بسائط....................................... ٣٢٧
مناقشة الاستدلال كبرويّا............................................... ٣٢٧
استنتاجات الأسترآبادي حول المسألة..................................... ٣٢٧
في بيان تناهي الحركة والسكون......................................... ٣٢٧
الحكماء جوّزوا اتّصاف الجسم بحركات لا تتناهى.......................... ٣٢٧
المتكلّمون منعوا اتّصاف الجسم بحركات لا تتناهى......................... ٣٢٧
استدلّ المتكلّمون على قولهم بوجوه...................................... ٣٢٨
الأوّل : أنّ كلّ فرد حادث فالمجموع كذلك............................... ٣٢٨
رأي العلاّمة الحلّي في هذا الوجه......................................... ٣٢٨
الثاني : أنّها قابلة للزيادة والنقصان ، فتكون متناهية........................ ٣٢٨
النقض على ذلك بمعلومات الله تعالى ومقدوراته........................... ٣٢٨
الثالث : برهان التطبيق................................................. ٣٢٨
الرابع : برهان التضايف................................................ ٣٢٨
برهان التضايف لا يتوقّف على اجتماع الأجزاء في الوجود.................. ٣٢٩
في أنّ الضرورة تقضي بحدوث ما لا ينفكّ عن حوادث متناهية............... ٣٢٩