الأجسام حادثة لاستحالة قيام الأعراض إلاّ بها.............................. ٣٢٩
في بيان شبه الفلاسفة والأجوبة عليها.................................... ٣٣٠
الشبهة الأولى : أنّ المؤثّر التامّ في العالم إمّا أن يكون أزليّا أو حادثا............ ٣٣٠
جواب المتكلّمين عن هذه الشبهة........................................ ٣٣٠
الشبهة الثانية : أنّ كلّ حادث مسبوق بإمكان وجوده...................... ٣٣٢
في جواب هذه الشبهة.................................................. ٣٣٢
الشبهة الثالثة : كلّ حادث فإنّ عدمه سابق على وجوده ، وأقسام السبق منتفية هنا إلاّ الزماني ٣٣٢
الفصل الرابع : في الجواهر المجرّدة
المسألة الأولى : في العقول المجرّدة
إنّ جماعة من المتكلّمين نفوا هذه الجواهر.................................. ٣٣٣
الردّ على مزاعم المتكلّمين............................................... ٣٣٣
انتفاء الجزم بثبوت الجوهر المجرّد الذي هو العقل............................ ٣٣٤
ذهاب أكثر الفلاسفة إلى أنّ المعلول الأوّل هو العقل الأوّل................... ٣٣٤
الوجوه على إثبات الجواهر المجرّدة........................................ ٣٣٤
الوجه الأوّل : أنّ الله تعالى واحد من جميع الجهات فلا يكون علّة للمتكثّر..... ٣٣٤
مناقشة الدليل الأوّل بصورة تفصيليّة..................................... ٣٣٤
قاعدة الواحد لا يصدر عنه أمران........................................ ٣٣٥
إنّ الوجه الأوّل إنّما يتمّ لو كان المؤثّر موجبا.............................. ٣٣٦
الوجه الثاني : استدارة الحركة توجب الإرادة المستلزمة للتشبّه بالكامل........ ٣٣٦
تقرير دليل الوجه الثاني................................................. ٣٣٧
وجود عقل يتشبّه به الفلك في حركته.................................... ٣٣٨
الجواب على الوجه الثاني : أنّ هذا الكلام مبنيّ على دوام الحركة............. ٣٣٨
إن هذا الوجه يتوقّف على حصر أقسام الطلب............................. ٣٣٨
نقل جملة من الاعتراضات والجواب عليها................................. ٣٣٨
تطبيق لألفاظ عبارات المتن.............................................. ٣٣٩