الرابعة : أنّ كلّ جسم وكلّ جسماني فهو منقسم.......................... ٣٤٩
في مناقشة هذه المقدّمات................................................ ٣٤٩
الثالث : أنّ النفس البشريّة تقوى على ما لا تقوى عليه المقارنات للمادّة....... ٣٥٠
في مناقشة هذا الوجه................................................... ٣٥٠
الرابع : أنّ النفس لو حلّت في جسم لكانت دائمة التعقّل................... ٣٥٠
في تقرير الوجه الرابع................................................... ٣٥٠
الخامس : أنّ النفس تستغني في عارضها عن المحلّ فتكون في ذاتها مستغنية...... ٣٥١
في بيان وجه آخر دالّ على تجرّد النفس................................... ٣٥١
في بيان وجه سابع يدلّ على تجرّد النفس.................................. ٣٥٢
الإيراد على الوجه السابع............................................... ٣٥٢
المسألة السادسة : في أنّ النفس البشريّة متّحدة في النوع
اختلاف الناس في هذه المسألة........................................... ٣٥٣
ذهاب الأكثر إلى أنّ النفوس البشريّة متّحدة بالنوع متكثّرة بالشخص......... ٣٥٣
ذهاب بعض القدماء إلى أنّها مختلفة بالنوع................................ ٣٥٣
فيما نسب إلى الفخر الرازي من أنّها مختلفة بالنوع.......................... ٣٥٣
اختيار المحقّق الطوسي لمذهب المشهور.................................... ٣٥٣
الاعتراض على استدلال الطوسي حول وحدتها نوعا........................ ٣٥٣
في الجواب عن شبهة من استدلّ على اختلافها............................. ٣٥٤
المسألة السابعة : في أنّ النفوس البشريّة حادثة
الملّيّون ذهبوا إلى أنّ النفوس البشريّة حادثة................................ ٣٥٥
اختلاف الحكماء في حدوث النفس أو عدمه.............................. ٣٥٥
ذهاب أفلاطون إلى أنّها قديمة............................................ ٣٥٥
نقل المحقّق نصير الدين لحجّة أرسطو على الحدوث......................... ٣٥٥
فى تقرير حجّة أرسطو ومناقشتها........................................ ٣٥٥
المسألة الثامنة : في أنّ لكلّ نفس بدنا واحدا وبالعكس
إنّ قولهم : « لكلّ نفس بدنا واحدا » حكم ضروري أو قريب منه........... ٣٥٦
في بيان تفريعات هذه المسألة............................................ ٣٥٦