في صحّة تقسيم الوضع إلى التعيينيّ والتعيّنيّ وعدمها............................ ١٢١
المقام الثاني : أقسام الوضع..................................................... ١٢٢
أقسام الوضع باعتبار اللفظ................................................. ١٢٢
انحصار الأقسام في الأربعة وبيان حالها........................................ ١٢٣
أقسام الوضع باعتبار المعنى وبيان حالها........................................ ١٢٤
ملاحظة في ما اورد على إمكان القسم الثالث................................. ١٢٥
عدم الحاجة إلى تقييد العنوان العامّ بمفهوم الفرد والشخص....................... ١٢٧
ملاحظة في ما ذهب إليه في المحاضرات....................................... ١٢٧
صحّة جعل العلاقة بين اللفظ والخارج بتوسيط العامّ............................ ١٢٨
امتناع الرابع............................................................... ١٣٠
ملاحظات في كلام صاحب الدرر........................................... ١٣٠
هل تكون المعاني الحرفيّة من القسم الأوّل أو الثالث............................. ١٣٢
الوضع في الحروف عامّ والموضوع له فيها خاصّ................................ ١٣٤
عدم تصوّر الجامع الذاتيّ في الحروف.......................................... ١٣٤
حقيقة الإشارات والضمائر.................................................. ١٣٨
إلحاق الإشارات والضمائر بالحروف من جهة عدم استقلال معانيها............... ١٣٨
النقض والإبرام في كونها من المعاني الحرفيّة...................................... ١٣٨
ترجيح كون معانيها من المعاني الاسميّة......................................... ١٣٩
في كون الوضع عامّا والموضوع له خاصّا في الإشارات والضمائر................... ١٤٠
في عدم الفرق بين ضمائر الخطاب والتكلّم وبين ضمائر الغيبة في إفادة الإشارة..... ١٤٢
حقيقة الموصولات وأنّها كأسامي الإشارات..................................... ١٤٢
في عدم الفرق بين أسامي الموصولات......................................... ١٤٣