الجواب عنه بكفاية الإجمال والتفصيل......................................... ٢٣٢
منها ما في بدائع الأفكار من تخصيص العلامة المذكورة بغير الحمل الأوّليّ كما أنّ عدم
صحّة السلب ينقسم إلى قسمين كذلك صحّة السلب.......................... ٢٣٣
السابع : الاطّراد وعدمه....................................................... ٢٣٥
المقام الأوّل في تعريف الاطّراد والمناقشات الواردة فيه............................ ٢٣٥
المقام الثاني في كون الاطّراد علامة بنحو الموجبة الجزئيّة.......................... ٢٤٠
المقام الثالث في مشخّصات هذه العلامة...................................... ٢٤١
هل تختصّ علاميّة الاطّراد بالكلّيّات أو لا؟................................... ٢٤١
هل يختصّ الاطّراد بالاطّراد عند أهل اللسان؟................................. ٢٤٢
هل تتقيّد علاميّة عدم الاطّراد للمجاز بعدم وجود المانع أو لا؟.................. ٢٤٢
قطعيّة علاميّة الاطّراد...................................................... ٢٤٣
اعتبار المناسبة التي يقبلها الطبع في العلاقة المصحّحة للتجوّز..................... ٢٤٣
هل يكون الاطّراد علامة للتبادر أو علامة بنفسه؟............................. ٢٤٤
ثمرة العلامات............................................................. ٢٤٥
في أنّ البحث عن العلامات بحث عن محقّقات الظهور.......................... ٢٤٥
الخلاصة.................................................................. ٢٤٦
الأمر الثامن : في تعارض الأحوال
أنواع الأحوال العارضة على الألفاظ............................................. ٢٦٠
مقتضى الاصول عند الشكّ في الأحوال.......................................... ٢٦٠
مجرى أصالة عدم النقل........................................................ ٢٦٢
هل تجري أصالة عدم النقل مع العلم بالنقل والشكّ في تقدّمه على الاستعمال وتأخّره عنه أو لا؟ ٢٦٢