عدم لزوم الخلط بين الصحيح والفاسد........................................ ٣١٠
تعريف المحقّق الأصفهانيّ عن الجامع المركّب.................................... ٣١١
تحليل التعريف المذكور...................................................... ٣١١
كيفيّة حكاية الجامع المركّب عن مصاديقه..................................... ٣١٢
كفاية الجامع الاعتباريّ في الحكاية........................................... ٣١٢
كفاية الجامع الوجوديّ في الحكاية............................................ ٣١٢
عدم دخالة الشرائط المتأتّية من ناحية الأمر في التعريف......................... ٣١٣
الجهة الرابعة في تصوير الجامع البسيط على قول الصحيحيّ والاستدلال عليه بقاعدة الواحد
لا يصدر إلّا عن الواحد....................................................... ٣١٤
الإشكالات الثبوتيّة ودفعها................................................. ٣١٤
منها أنّ القاعدة المذكورة في الواحد الشخصيّ لا النوعيّ فلا تدلّ على الجامع البسيط ٣١٤
ومنها أنّ جهة النهي عن الفحشاء والمنكر لا تكشف إلّا عن واحد بالعنوان ولا تكشف
عن الوحدة الحقيقيّة الذاتيّة.................................................. ٣١٥
ومنها أنّ أثر الصلاة كثير وليس بواحد....................................... ٣١٦
ومنها أنّ الأثر في المقام غير مرتّب على الجامع بين الأفراد بل مترتّب على أفراد الصلاة ٣١٧
الإشكالات الإثباتيّة وتوضيحها أو دفعها..................................... ٣١٨
منها أنّ الأثر لو لم يختصّ بالصلاة لزم أن يكون الجامع المكشوف جامعا بين الصلاة وغيرها ٣١٨
ومنها أنّ الآثار المذكورة لصحّة الصلاة ليست آثارا لصحّة الصلاة بل هي آثار لكمال الصلاة ٣١٨