الوجدان وبعض المؤيّدات يشهد على خلوّ المشتقّ من الذات..................... ٥٥٩
ربما يستدلّ بالملازمة العقليّة على إثبات الذات................................. ٥٦٠
اجيب بالمنع............................................................... ٥٦٠
ربما يقال بأنّ في نظير حمل موجود على الوجود ليس ذات غير المبدأ حتّى يحمل عليه العنوان فالحمل لبيان العينيّة بعد كونهما أمرا واحدا......................................................................... ٥٦٠
اجيب عنه بأنّ المشتقّ قابل للانحلال عقلا إلى معنون وذات مبهم والإبهام يصحّح الحمل
هذا مضافا إلى كفاية تخيّل المغايرة في الحمل أو كفاية المغايرة المفهوميّة.............. ٥٦١
استدلال السيّد الشريف على البساطة ومحطّ كلامه............................. ٥٦٢
النقض والإبرام في استدلاله................................................. ٥٦٣
التهافت في كلام صاحب الكفاية ودفعه...................................... ٥٦٤
التنبيه الثاني في الفرق بين المبدأ والمشتقّ....................................... ٥٦٥
التنبيه الثالث في ملاك الحمل................................................ ٥٧١
كلام صاحب الفصول..................................................... ٥٧٢
ملاحظة حول كلامه....................................................... ٥٧٤
كلام صاحب الكفاية...................................................... ٥٧٥
ملاحظات................................................................ ٥٧٥
الرابع في معيار صحّة الحمل في الحمل الشائع الصناعيّ.......................... ٥٧٧
المعيار هو مجرّد تحقّق حيثيّة المبدأ............................................. ٥٧٧
إطلاق الصفات على الله تعالى حقيقة........................................ ٥٧٨
عدم منافاة إطلاق الصفات عليه تعالى مع عينيّتها مع الذات.................... ٥٧٩
الخامس في تطبيق مفاهيم الصفات الجارية عليه تعالى............................ ٥٨١
الخلاصة.................................................................. ٥٨٣