Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدّمة المقدّمة
٩
الفصل الأوّل : إطلالة عابرة على ذكرى عمدة الاصوليّين ومصنّفاتهم
١٢
الأمر الأوّل : في معرفة الاصوليّين من أصحاب الأئمّة
عليهمالسلام
في زمن الحضور
١٢
1 ـ القرن الثاني
١٢
أ : هشام بن الحكم
١٢
ب : يونس بن عبد الرحمن
١٣
2 ـ القرن الثالث
١٣
أ : محمّد بن أبي عمير
١٣
ب : دارم بن قبيضة
١٤
ج : يعقوب بن إسحاق السكّيت
١٤
د : الفضل بن شاذان
١٤
الأمر الثاني : في معرفة الاصوليّين من الشيعة في زمن الغيبة الصغرى
١٥
1 ـ القرن الثالث
١٥
أ : إسماعيل بن عليّ ، أبو سهل النوبختيّ
١٥
2 ـ القرن الرابع
١٦
أ : الحسن بن موسى ، أبو محمّد النوبختيّ
١٦
ب : عليّ بن إبراهيم الهاشميّ القمّيّ
١٦
ج : عبد الله بن جعفر الحميريّ
١٦
الأمر الثالث : في معرفة الاصوليّين من الشيعة في زمن الغيبة الكبرى
١٧
1 ـ القرن الرابع
١٧
أ : محمّد بن العبّاس (ابن الحجّام)
١٧
ب : أبو منصور الصرّام
١٧
ج : عليّ بن أحمد (أبو القاسم الكوفيّ)
١٨
د : يحيى بن محمّد بن أحمد
١٨
ه : ابن داود القميّ
١٨
و : أبو عليّ الكاتب الإسكافيّ (ابن الجنيد)
١٩
ز : أحمد بن فارس اللغويّ
١٩
2 ـ القرن الخامس
٢٠
أ : أحمد بن عبد الواحد البزّاز
٢٠
ب : أحمد بن عليّ السيرافيّ
٢٠
ج : محمّد بن محمّد (الشيخ المفيد)
٢٠
د : عليّ بن الحسين (السيّد المرتضى)
٢١
ه : سالار (سلّار) بن عبد العزيز الديلميّ
٢٢
و : محمّد بن عليّ الكراجكيّ
٢٢
ز : محمّد بن الحسن (الشيخ الطوسيّ)
٢٣
ح : حسن بن محمّد (ابن الشيخ الطوسيّ ، المفيد الثاني)
٢٣
3 ـ القرن السادس
٢٤
أ : سديد الدين الحمصيّ الرازيّ
٢٤
ب : حمزة بن عليّ (ابن زهرة)
٢٤
ج : محمّد بن إدريس الحلّيّ (حفيد الشيخ الطوسيّ)
٢٤
4 ـ القرن السابع
٢٥
أ : السيّد جمال الدين أحمد (ابن طاوس الحلّيّ)
٢٥
ب : جعفر بن الحسن (المحقّق الحلّيّ)
٢٥
ج : يحيى بن سعيد ، أبو زكريّا الهذليّ
٢٦
5 ـ القرن الثامن
٢٦
أ : الحسن بن يوسف (العلّامة الحلّيّ)
٢٦
ب : السيّد مجد الدين الحسينيّ (معاصر العلّامة الحلّيّ)
٢٧
ج : عميد الدين الحسينيّ الأعرجيّ (ابن اخت العلّامة)
٢٧
د : ضياء الدين الحسينيّ الأعرجيّ (ابن اخت العلّامة)
٢٨
ه : محمّد بن الحسن (فخر المحقّقين ، ابن العلّامة الحلّيّ)
٢٨
و : محمّد بن مكّيّ (الشهيد الأوّل)
٢٩
6 ـ القرن التاسع
٢٩
أ : المير سيّد عليّ الأسترآباديّ (الشريف الجرجانيّ)
٢٩
ب : المقداد السيوريّ
٣٠
7 ـ القرن العاشر
٣٠
أ : محمّد بن عليّ (ابن أبي جمهور الأحسائيّ)
٣٠
ب : السيّد جمال الدين الحسينيّ الجرجانيّ
٣٠
ج : عليّ بن الحسين (المحقّق الكركيّ)
٣١
د : السيّد صفيّ الدين الأسترآباديّ (تلميذ المحقّق الكركيّ)
٣١
ه : السيّد بدر الدين العامليّ الكركيّ
٣١
و : كمال الدين الأردبيليّ الإلهيّ (صاحب التفسير)
٣١
ز : زين الدين بن نور الدين عليّ (الشهيد الثاني)
٣٢
ح : السيّد أبي الفتح الشريفيّ الحسينيّ
٣٢
ط : تاج الدين حسين الساعديّ
٣٣
ي : الحسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائيّ)
٣٣
ك : عبد العالي الكركيّ (ابن المحقّق الكركيّ)
٣٣
ل : أحمد بن محمّد (المقدّس الأردبيليّ)
٣٤
8 ـ القرن الحادي عشر
٣٤
أ : جمال الدين حسن (ابن الشهيد الثاني ، المعروف بصاحب المعالم)
٣٤
ب : محمّد عليّ البلاغيّ
٣٥
ج : عبد النبيّ بن سعد الجزائريّ
٣٥
د : السيّد ماجد بن هاشم البحرانيّ
٣٥
ه : فخر الدين محمّد بن الحسن (ابن صاحب المعالم)
٣٥
و : محمّد بن الحسين (الشيخ البهائيّ)
٣٦
الأمر الرابع : ظهور الأخباريّين والصراع الفكريّ بينهم وبين الاصوليّين
٣٦
الأمر الخامس : دور الاصول من زمن الوحيد البهبهانيّ إلى زماننا هذا
٤٠
الفصل الثاني : ترجمة المؤلّف
٤٦
اسمه ونسبه ومولده
٤٦
والده
٤٦
نشأته
٤٧
علاقته بآية الله السيّد أحمد الخوانساريّ
٤٧
علاقته بآية الله الشيخ عبد العليّ الطهرانيّ
٤٨
هجرته إلى قم المقدّسة
٤٨
ملامح من شخصيّة الاستاذ
٤٩
بعض مناصبه
٥١
تأليفاته
٥١
في التفسير وعلوم القرآن
٥١
في الدعاء والزيارة
٥٢
في الأخلاق
٥٢
في الكلام
٥٣
في الفقه
٥٩
في الاصول
٦٨
في الاقتصاد
٧١
في مسائل الحوزة
٧٢
في المتفرّقات
٧٣
الفصل الثالث : في رحاب الكتاب
٧٣
الأمر الأوّل في تعريف علم الاصول وموضوعه
الجهة الاولى في تعريف علم الاصول
٨٠
أحدها تعريف المشهور والإشكال الأوّل
٨٠
تعريف الشهيد الصدر ونقده
٨١
تأييد السيّد الخوئيّ تعريف المشهور ونقده
٨١
الإشكال الثاني
٨٥
الإشكال الثالث عدم جامعيّة تعريف المشهور
٨٥
تعريف الدرر ونقضه وإبرامه
٨٦
تعريف الكفاية وإشكالاته
٨٧
التعريف المختار
٨٩
مقايسة التعريف المختار مع سائر التعاريف
٨٩
الخلاصة
٩١
الجهة الثانية تعريف موضوع كل علم
٩٢
العوارض الذاتيّة
٩٥
العوارض المقصودة والتعريف المختار
٩٥
الخلاصة
٩٦
الجهة الثالثة في تمايز العلوم
٩٧
تمايز العلوم بالموضوع الجامع الذي لا يندرج تحت جامع آخر
٩٨
تقدّم الموضوع على الغرض رتبة في التمييز
٩٨
تمايز العلوم بنفس القضايا والمسائل ونقده
٩٨
الخلاصة
١٠١
الجهة الرابعة في موضوع علم الاصول
١٠٢
موضوع علم الاصول هو ما يصلح للحجّيّة في تحصيل الأحكام الكلّيّة الفقهيّة
١٠٣
أعمّيّة موضوع علم الاصول عن الأدلّة الأربعة
١٠٣
كلام نهاية الاصول في موضوع علم الاصول
١٠٤
نقد كلام نهاية الاصول
١٠٦
توضيح الموضوع أعني ما يصلح للحجّيّة
١٠٧
الخلاصة
١٠٨
الأمر الثاني في الوضع
المقام الأوّل : حقيقة الوضع
١١١
اتّحاد حيثيّة الدلالة الشأنيّة مع الانتقال الشأنيّ
١١٣
عدم الحاجة إلى الالتزام والتعهّد
١١٥
تحليل الوضع والدلالة
١١٧
ملاحظة في كلام السيّد الشهيد الصدر
قدسسره
١١٧
التنزيل والهوهويّة
١٢٠
في صحّة تقسيم الوضع إلى التعيينيّ والتعيّنيّ وعدمها
١٢١
المقام الثاني : أقسام الوضع
١٢٢
أقسام الوضع باعتبار اللفظ
١٢٢
انحصار الأقسام في الأربعة وبيان حالها
١٢٣
أقسام الوضع باعتبار المعنى وبيان حالها
١٢٤
ملاحظة في ما اورد على إمكان القسم الثالث
١٢٥
عدم الحاجة إلى تقييد العنوان العامّ بمفهوم الفرد والشخص
١٢٧
ملاحظة في ما ذهب إليه في المحاضرات
١٢٧
صحّة جعل العلاقة بين اللفظ والخارج بتوسيط العامّ
١٢٨
امتناع الرابع
١٣٠
ملاحظات في كلام صاحب الدرر
١٣٠
هل تكون المعاني الحرفيّة من القسم الأوّل أو الثالث
١٣٢
الوضع في الحروف عامّ والموضوع له فيها خاصّ
١٣٤
عدم تصوّر الجامع الذاتيّ في الحروف
١٣٤
حقيقة الإشارات والضمائر
١٣٨
إلحاق الإشارات والضمائر بالحروف من جهة عدم استقلال معانيها
١٣٨
النقض والإبرام في كونها من المعاني الحرفيّة
١٣٨
ترجيح كون معانيها من المعاني الاسميّة
١٣٩
في كون الوضع عامّا والموضوع له خاصّا في الإشارات والضمائر
١٤٠
في عدم الفرق بين ضمائر الخطاب والتكلّم وبين ضمائر الغيبة في إفادة الإشارة
١٤٢
حقيقة الموصولات وأنّها كأسامي الإشارات
١٤٢
في عدم الفرق بين أسامي الموصولات
١٤٣
في تقسيم الحروف إلى حاكيات وموجدات
١٤٣
المقام الثالث : مفاد الإنشاء والإخبار
١٤٤
كلام المحقّق الخراسانيّ في وحدة الإنشاء مع الإخبار في طبيعيّ المعنى
١٤٤
ملاحظة في كلام المحقّق الخراسانيّ
١٤٤
إثبات أنّ الجملة الخبريّة موضوعة للإخبار والحكاية
١٤٤
ملاحظة في كلام المحقّق الأصفهانيّ
١٤٥
اختصاص الحكاية بالجمل الخبريّة
١٤٦
كلام المحقّق العراقيّ
قدسسره
من اشتراك الجمل الإنشائيّة مع الإخباريّة في الحكاية
١٤٧
ملاحظة في كلام المحقّق العراقيّ
١٤٨
الجمل الإنشائيّة علّة اعتباريّة لا علّة تكوينيّة
١٤٩
الخلاصة
١٥٠
الأمر الثالث مصحّح الاستعمالات المجازيّة
حسن الاستعمال تابع للطبع لا للوضع
١٥٥
في اختصاص ما ذهب إليه السكّاكيّ بالاستعارة لا عموم المجازات
١٥٦
في إثبات مجازيّة الاستعارة
١٥٦
في ما أفاده صاحب الوقاية في عامّة المجازات من استعمالها فيما وضع له
١٥٦
في عدم عموميّة ما أفاده صاحب الوقاية
١٥٧
في عدم خلوّ المجازات من التصرّفات المجازيّة
١٥٨
في مجازيّة المركّب الذي اريد به المعنى المجازيّ
١٥٩
في أنّ المراد من الطبع هو طبع نوع المستعملين
١٦٠
في عدم الحاجة إلى ترخيص الواضع لا بحسب الموارد ولا بحسب نوع العلاقة
١٦٠
الخلاصة
١٦٠
الأمر الرابع استعمال اللفظ في اللفظ
حسن استعمال اللفظ في نوعه
١٦٤
حسن استعمال اللفظ في صنفه
١٦٤
حسن استعمال اللفظ في مثله
١٦٤
القراءة تكون من قسم استعمال اللفظ في مثله
١٦٤
في دعوى استحالة استعمال اللفظ في نفسه
١٦٤
في الأجوبة عن استحالة استعمال اللفظ في نفسه
١٦٥
الخلاصة
١٦٧
الامر الخامس في أنّ الألفاظ موضوعة بإزاء معانيها من حيث هي
بطلان قول من ذهب إلى تقييد المعاني بالإرادة
١٦٩
تفضيل الدرر بين الإرادة بالمعنى الحرفيّ والإرادة بالمعنى الاسميّ
١٦٩
ملاحظة التفصيل المذكور والجواب عنه
١٧٠
بيان تقدّم مرتبة الوضع على مرتبة الإفهام وخروجه عن حقيقة الوضع
١٧٠
تقسيم الإفهام إلى التصوّريّ والتصديقيّ
١٧٠
تأخّر الإفهام التصوّريّ والتصديقيّ عن الوضع بمرتبتين
١٧١
بيان تبعيّة الدلالة التصوّريّة عن الوضع لا للإرادة سواء كانت استعماليّة أو جدّيّة
١٧١
عدم صحّة حصر الدلالة الوضعيّة في الدلالة التصديقيّة
١٧١
توقّف الدلالة الوضعيّة التصوّريّة على العلم بالوضع لا غير
١٧٢
توقّف الإفهام التصديقيّ على العلم بالوضع والإرادة الاستعماليّة والإرادة الجدّيّة
١٧٢
بيان الإشكالات الثبوتيّة على تقيّد المعاني بالإرادة
١٧٢
المراديّة تتوقّف على أصالة الحقيقة وأصالة التطابق
١٧٥
قاعدة حمل اللفظ على معناه الحقيقيّ ما لم يقترن قرينة المجاز هل تكون من المفردات
الوضعية أم لا
١٧٦
ثمرة البحث عن كون الألفاظ موضوعة بإزاء نفس المعاني
١٧٧
الخلاصة
١٧٧
الأمر السادس وضع الهيئة القائمة على المركّبات
هيئة المركّبات زائدة على مادّة المفردات وهيأتها
١٨١
المعاني التصديقيّة مداليل هيآت المركّبات
١٨١
كما أنّ المفردات وهيآتها موضوعة كذلك هيئة المركّبات
١٨٢
هيئة المفردات قائمة بموادّها
١٨٢
هيئة المركّبات قائمة بالمجموع
١٨٢
ليست الهيئات القائمة على المركّبات متّحدة مع هيئة المفردات
١٨٢
نقل كلام صاحب الكفاية في عدم الحاجة إلى وضع آخر في المركّبات ونقده
١٨٢
عدم تفاوت الجمل الخبرية والإنشائيّة في الحاجة إلى الوضع الثالث أعني وضع هيئة مجموع الكلام
١٨٣
عدم صحّة تفصيل صاحب الدرر بين الجمل الخبريّة والإنشائيّة
١٨٣
عدم صحّة التفصيل بين الجملة الفعليّة والاسميّة
١٨٤
عدم اختصاص الوضع النوعيّ بهيئة المركّبات بل يجري في المفردات بموادّها وهيآتها
١٨٥
تفصيل المحقّق الاصفهانيّ بين المادّة والهيئة في الوضع النوعيّ
١٨٦
الإشكال الوارد على التفصيل المذكور
١٨٦
لا يدلّ على المعاني التصديقيّة إلّا الهيئة القائمة على المركّبات دون الموادّ وهيأتها
١٨٧
الخلاصة
١٨٨
الأمر السابع : علائم الحقيقة والمجاز
الأوّل تنصيص الواضع
١٩١
الثاني نقل المتواتر
١٩٢
الثالث تنصيص أهل اللغة وحجّيّة قول اللغويّ
١٩٣
قول اللغويّ من باب كونه من أهل الخبرة لا من باب الأخبار في الموضوعات
١٩٤
تعارض الأقوال
١٩٦
كلام صاحب الفصول حول تقييد قول اللغويّ بعدم وجود طريق آخر إلى معرفة لحقيقة والمجاز
١٩٧
الرابع الاستعمال والمراد به هو الاستعمال المجرّد عن قرائن المجاز
١٩٨
تفصيل هداية المسترشدين
٢٠٠
تحقيق التفصيل المذكور
٢٠٣
تفصيل في أصالة الحقيقة
٢٠٤
المراد من الاستعمال هو استعمال العرف لا المستعلم
٢٠٦
الخامس التبادر وحقيقته وبيان الفرق بينه وبين تبادر شيء من اللفظ بمعونة مقدّمات الحكمة
٢٠٧
لزوم خلوّ التبادر عن القرينة بالفعل
٢٠٧
الفرق بين المنقول والمجاز المشهور
٢٠٨
تبادر الحقيقة بضميمة أصالة عدم النقل علامة الوضع
٢١٠
اشتراط العلم باستناد التبادر إلى حاقّ اللفظ
٢١١
اكتفاء هداية المسترشدين بالظنّ بانتفاء القرينة
٢١١
جريان أصالة عدم القرينة لتشخيص الحقيقة
٢١٢
كلام صاحب الفصول في دعوى أنّ الأصل في التبادر أن يكون وضعيّا وملاحظة الكلام المذكور
٢١٣
كلام صاحب الكفاية في دعوى منع أصالة عدم القرينة وملاحظة الكلام المذكور
٢١٣
المقام الثاني : في الإشكالات الواردة على التبادر
٢١٤
منها إشكال الدور والأجوبة عنه
٢١٤
كلام صاحب بدائع الأفكار وملاحظته
٢١٦
منها لزوم الاتّحاد بين العلامة وذيها والجواب عنه
٢١٧
منها تفصيل الفاضل الإيروانيّ في الارتكاز المسبوق به التبادر والجواب عنه
٢١٧
منها انحصار العلاميّة في الاستعمال المجرد والجواب عنه
٢١٨
كلام السيّد الشهيد الصدر وملاحظته
٢١٩
السادس عدم صحّة سلب اللفظ أو صحّة حمله
٢٢١
المقام الأوّل في حقيقة عدم صحّة سلب اللفظ
٢٢١
اشتراط علاميّة ذلك بتجرّد اللفظ عن القرينة
٢٢٢
المعروف هو جعل صحّة الحمل وعدمها بنفسهما علامة للحقيقة والمجاز
٢٢٢
المقام الثاني في الإشكالات الواردة
٢٢٣
منها أنّ المحكوم عليه بعدم صحّة سلبه إن كان معنى اللفظ فلا حمل حتّى يكون عدم صحّة سلبه دليلا على الحقيقة إذ الشيء متّحد مع نفسه
٢٢٣
الجواب عنه بكفاية مغايرة ما في صحّة الحمل
٢٢٤
منها أنّ صحّة الحمل وعدمها يرجعان إلى عالم المعنى والحقيقة والمجاز يرجعان إلى عالم اللفظ وبينهما مسافة بعيدة
٢٢٧
الجواب عن الإشكال المذكور
٢٢٩
منها أنّ استعلام حال اللفظ والمعنى حاصل بالتبادر الحاصل من تصوّر الموضوع السابق
على الحمل وسلبه
٢٣١
الجواب عنه بكفاية الإجمال والتفصيل
٢٣٢
منها ما في بدائع الأفكار من تخصيص العلامة المذكورة بغير الحمل الأوّليّ كما أنّ عدم
صحّة السلب ينقسم إلى قسمين كذلك صحّة السلب
٢٣٣
السابع : الاطّراد وعدمه
٢٣٥
المقام الأوّل في تعريف الاطّراد والمناقشات الواردة فيه
٢٣٥
المقام الثاني في كون الاطّراد علامة بنحو الموجبة الجزئيّة
٢٤٠
المقام الثالث في مشخّصات هذه العلامة
٢٤١
هل تختصّ علاميّة الاطّراد بالكلّيّات أو لا؟
٢٤١
هل يختصّ الاطّراد بالاطّراد عند أهل اللسان؟
٢٤٢
هل تتقيّد علاميّة عدم الاطّراد للمجاز بعدم وجود المانع أو لا؟
٢٤٢
قطعيّة علاميّة الاطّراد
٢٤٣
اعتبار المناسبة التي يقبلها الطبع في العلاقة المصحّحة للتجوّز
٢٤٣
هل يكون الاطّراد علامة للتبادر أو علامة بنفسه؟
٢٤٤
ثمرة العلامات
٢٤٥
في أنّ البحث عن العلامات بحث عن محقّقات الظهور
٢٤٥
الخلاصة
٢٤٦
الأمر الثامن : في تعارض الأحوال
أنواع الأحوال العارضة على الألفاظ
٢٦٠
مقتضى الاصول عند الشكّ في الأحوال
٢٦٠
مجرى أصالة عدم النقل
٢٦٢
هل تجري أصالة عدم النقل مع العلم بالنقل والشكّ في تقدّمه على الاستعمال وتأخّره عنه أو لا؟
٢٦٢
ذهب في الدرر إلى جريانها
٢٦٢
إيراد تهذيب الاصول والجواب عنه
٢٦٣
بيان أنّ أصالة عدم النقل تكون من الأمارات لا من الاصول التعبّديّة
٢٦٥
كلام المحقّق العراقيّ والجواب عنه
٢٦٦
تبيين جريان أصالة عدم النقل مع العلم الإجماليّ بالنقل وعدمه
٢٦٧
دوران الأمر بين نفس الأحوال بعد العلم بعدم استعماله في الحقيقة
٢٦٨
الوجوه الاستحسانيّة لتقدّم بعض الأحوال على بعض
٢٦٨
دوران الأمر بين النقل وغير الحقيقة السابقة من التخصيص أو التقييد او الإضمار أو المجاز
٢٦٩
دعوى إحراز التقييد بأصالة عدم النقل
٢٦٩
والجواب عنها بمعارضة أصالة عدم النقل بأصالة عدم التقدير فيما إذا دار الأمر بين النقل والإضمار
٢٦٩
دوران الأمر بين الاشتراك وبقيّة الأحوال
٢٧٠
دعوى تقدّم سائر الأحوال بأصالة عدم تعدّد الوضع
٢٧٠
والجواب عنها بالتفصيل
٢٧٠
دوران الأمر بين الاشتراك والتخصيص أو التقييد بناء على مذهب القدماء في كونهما مجازا
٢٧١
دوران الأمر بين الاشتراك والإضمار بناء على أنّ الإضمار من المجازات
٢٧١
دوران الأمر بين التقييد والتخصيص
٢٧٢
دعوى تقديم التقييد على التخصيص لشمول العامّ الاصوليّ لمورد الاجتماع
٢٧٢
والجواب عنه بأنّ العامّ المنفصل لا يمنع عن تحقّق الإطلاق فيتعارضان ويقدّم أقواهما إن كان
دالّا فيتساقطان
٢٧٣
عدم التفرقة بين الإطلاق البدليّ والإطلاق الشموليّ
٢٧٤
دوران الأمر بين التخصيص وعدم ترجيح أحدهما على الآخر إلّا إذا كان أحدهما أقوى ظهورا كما إذا كان أحدهما واردا مورد الاجتماع أو كان أفراد أحدهما قليلة
٢٧٤
دوران الأمر بين التقييدين وتعارضهما وتساقطهما إلّا إذا كان لظهور أحدهما أقوى كما عرفت
٢٧٥
الخلاصة
٢٧٥
الأمر التاسع : الحقيقة الشرعيّة
المقام الأوّل : إنّ الوضع التعيينيّ على قسمين تصريحيّ واستعماليّ
٢٨٢
الوضع التعيينيّ الشرعيّ الاستعماليّ
٢٨٢
إمكان الاستعمال الحقيقيّ في المعنى الشرعيّ
٢٨٣
إشكال اجتماع اللحاظين من الآليّ والاستقلاليّ في شيء واحد
٢٨٣
جواب المحقّق الأصفهانيّ عن اجتماع اللحاظين
٢٨٤
إيراد صاحب منتهى الاصول على المحقّق الأصفهانيّ
٢٨٥
جواب الإيراد
٢٨٦
جواب صاحب المحاضرات عن اجتماع اللحاظين
٢٨٧
إيراد هذا الجواب
٢٨٧
جواب المحقّق العراقيّ
٢٨٨
إيراد صاحب منتهى الاصول على المحقّق العراقيّ
٢٨٨
جواب الإيراد
٢٨٨
المقام الثاني في وقوع الوضع الشرعيّ
٢٨٨
الاستدلال بالتبادر لإثبات الوضع الشرعيّ
٢٨٨
الإيرادات على هذا الاستدلال
٢٨٩
ثبوت الوضع الشرعيّ في الجملة وإن لم يعلم أنّه بالوضع الاستعماليّ أو بالوضع
التعيّنيّ
٢٩١
المقام الثالث : ثمرة البحث
٢٩١
الخلاصة
٢٩٣
الأمر العاشر : في الصحيح والأعمّ
المقام الأوّل : في أسامي العبادات
٢٩٧
الجهة الاولى في تحرير محلّ النزاع في أنّ ألفاظ العبادات هي أسام للصحيحة منها أو الأعمّ منها
٢٩٧
جريان النزاع على القول بثبوت الحقيقة الشرعيّة
٢٩٧
جريان النزاع وعدمه على القول بعدم ثبوت الحقيقة الشرعيّة
٢٩٧
المناقشات الواردة حول جريان النزاع على القول بعدم ثبوت الحقيقة الشرعيّة
٢٩٧
تصوير النزاع باعتبار اختلاف مراتب المجاز
٢٩٨
والجواب عن المناقشات المذكورة
٢٩٨
إشكال صاحب الكفاية في جواز النزاع عند اختلاف مراتب المجاز
٣٠٠
ملاحظات في كلام صاحب الكفاية
٣٠٠
استظهار عدم جريان النزاع من جهة قصور العناوين والأدلّة
٣٠٢
جريان النزاع وعدمه على مذهب الباقلانيّ
٣٠٣
الجهة الثانية في اشتمال التعريف لعنوان الصحيح والأعمّ
٣٠٤
معنى الصحّة والفساد ونوع تقابلهما
٣٠٧
الجهة الثالثة في تصوير الجامع المركّب على قول الصحيحيّ
٣٠٩
تعريف الشيخ الأعظم عن الجامع المركّب
٣٠٩
عدم لزوم الخلط بين الصحيح والفاسد
٣١٠
تعريف المحقّق الأصفهانيّ عن الجامع المركّب
٣١١
تحليل التعريف المذكور
٣١١
كيفيّة حكاية الجامع المركّب عن مصاديقه
٣١٢
كفاية الجامع الاعتباريّ في الحكاية
٣١٢
كفاية الجامع الوجوديّ في الحكاية
٣١٢
عدم دخالة الشرائط المتأتّية من ناحية الأمر في التعريف
٣١٣
الجهة الرابعة في تصوير الجامع البسيط على قول الصحيحيّ والاستدلال عليه بقاعدة الواحد
لا يصدر إلّا عن الواحد
٣١٤
الإشكالات الثبوتيّة ودفعها
٣١٤
منها أنّ القاعدة المذكورة في الواحد الشخصيّ لا النوعيّ فلا تدلّ على الجامع البسيط
٣١٤
ومنها أنّ جهة النهي عن الفحشاء والمنكر لا تكشف إلّا عن واحد بالعنوان ولا تكشف
عن الوحدة الحقيقيّة الذاتيّة
٣١٥
ومنها أنّ أثر الصلاة كثير وليس بواحد
٣١٦
ومنها أنّ الأثر في المقام غير مرتّب على الجامع بين الأفراد بل مترتّب على أفراد الصلاة
٣١٧
الإشكالات الإثباتيّة وتوضيحها أو دفعها
٣١٨
منها أنّ الأثر لو لم يختصّ بالصلاة لزم أن يكون الجامع المكشوف جامعا بين الصلاة وغيرها
٣١٨
ومنها أنّ الآثار المذكورة لصحّة الصلاة ليست آثارا لصحّة الصلاة بل هي آثار لكمال الصلاة
٣١٨
ومنها أنّ الشارع عالم بالمسمّى ولا حاجة له باستكشاف الجامع بالأثر
٣١٩
ومنها أنّ الأثر لا يترتّب بدون قصد القربة مع أنّ قصد القربة خارج عن متعلّق الأمر فالصلاة لا تكون بنفسها مؤثّرة
٣١٩
ومنها أنّ لازم كون الصلاة بمعنى الناهية عن الفحشاء والمنكر هو أنّ قولهم
عليهمالسلام
الصلاة
ناهية عن الفحشاء والمنكر حمل أوّليّ وهو كما ترى
٣٢٠
ومنها أنّ لازم كون الصلاة بمعنى الناهية هو عدم صحّة استعمال الصلاة في المعنون بلا
عناية وهو كما ترى
٣٢٠
ومنها أنّ وحدة الأثر لو دلّت إنّما تدلّ على وجود جهة جامعة لا على أنّها مسمّى لفظ
الصلاة
٣٢٠
الجهة الخامسة في تصوير الجامع العرضيّ على قول الصحيحيّ والملاحظات المذكورة حوله
٣٢٠
تصوير الجامع السنخيّ على قول الصحيحيّ وتحليله
٣٢١
الجهة السادسة في مقتضى الأصل في المقام
٣٢٢
جريان البراءة في مشكوك الجزئيّة أو الشرطيّة بناء على تصوير الجامع المركّب
٣٢٢
اختيار صاحب الكفاية جريان البراءة بناء على تصوير الجامع البسيط أيضا
٣٢٢
المناقشات الواردة عن السيّد المحقّق الداماد والإمام المجاهد والمحقّق الأصفهانيّ وصاحب الدرر رضوان الله عليهم
٣٢٣
الأجوبة عن المناقشات المذكورة
٣٢٥
الجواب الأوّل
٣٢٥
الجواب الثاني كما عن منتهى الاصول وصاحب المقالات
٣٢٦
الجواب الثالث كما عن الفقيه الهمدانيّ
٣٢٨
الجواب الرابع كما عن سيّدنا الإمام المجاهد
قدسسره
٣٢٩
بيان المختار
٣٣١
الجهة السابعة في تصوير الجامع على القول الأعمّيّ
٣٣١
الوجه الأوّل : معظم الأجزاء
٣٣١
إشكال الشيخ الأعظم
قدسسره
٣٣٣
جواب الإشكال المذكور
٣٣٤
تصوير معظم الأجزاء بنحو الكلّيّ في المعيّن
٣٣٦
نقد التصوير المذكور
٣٣٦
إشكال المحقّق الأصفهانيّ
قدسسره
٣٣٧
تقريب الإشكال
٣٣٧
جواب الإشكال المذكور
٣٣٧
إشكال صاحب الكفاية
قدسسره
٣٣٨
جواب الإشكال المذكور
٣٣٨
الوجه الثاني : الأركان الأربعة
٣٣٩
إشكالات الشيخ الأعظم
قدسسره
٣٤١
جواب الإشكالات المذكورة
٣٤١
الوجه الثالث : الوضع لمعنى لكن لا من حيث أنّه ذلك المعنى بل من حيث كونه جامعا
لملاك التسمية
٣٤٤
إشكال الشيخ الأعظم
قدسسره
٣٤٥
جواب إشكال الشيخ الأعظم
قدسسره
٣٤٥
إشكال الإحالة إلى المجهول
٣٤٨
جواب الإشكال المذكور
٣٤٨
إشكال الدور
٣٤٨
جواب الميرزا الشيرازيّ
قدسسره
٣٤٨
الوجه الرابع : أنّ حال ألفاظ العبادات كحال أسامي المعاجين
٣٤٩
تقريب صاحب الكفاية وإيراده
٣٤٩
ملاحظة إيراد صاحب الكفاية
٣٥٠
الوجه الخامس : أنّ حال ألفاظ العبادات حال أسامي المقادير والأوزان
٣٥١
تصوير صاحب الكفاية وإيراده
٣٥١
ملاحظة إيراد صاحب الكفاية
٣٥١
الجهة الثامنة في عموميّة الوضع والموضوع له في ألفاظ العبادات
٣٥٢
الجهة التاسعة في ثمرة النزاع من إجمال الخطاب على قول الصحيحيّ وعدمه على قول الأعمّيّ
٣٥٣
أهمّيّة هذه الثمرة
٣٥٤
إشكالات هذه الثمرة
٣٥٤
أحدها أنّ ماهيّات العبادات مجهولة مهملة فلا يصحّ الأخذ بإطلاقها
٣٥٤
اجيب بمنع الإهمال والمجهوليّة وتقريب الإطلاق فيها
٣٥٥
وثانيها أنّ ماهيّات العبادات كانت متداولة من قبل وليس وضعها بتعيين الشارع فيمكن
الأخذ بإطلاقها
٣٥٨
اجيب بمنع ذلك بسبب ظهور الاستعمالات الشرعيّة في استعمال ألفاظ العبادات في المعاني الشرعيّة
٣٥٩
وثالثها أنّ متعلّق الأوامر متعنون بضدّ الفاسد وهو الصحيح فلا يجوز التمسّك حينئذ بالإطلاق
٣٥٩
اجيب بمنع ذلك من جهة أنّ الخارج من المطلقات ليس متعنونا بالفاسد حال الخروج هذا مضافا إلى اختصاص الإشكال بما إذا كانت الاستعمالات الشرعيّة مورد الأمر
٣٦٠
ورابعها ما أفاده المحقّق الأصفهانيّ من أنّه لا وجه لتخصيص إمكان البيان بالأعمّ
٣٦٣
اجيب بأنّ صحّة التمسّك بالإطلاق فرع الوضع للأعمّ على ما ذهب إليه الشيخ الأعظم
قدسسره
٣٦٤
وخامسها منع تحقّق الإجمال بناء على الوضع للجامع مطلقا سواء كان بسيطا أو مركّبا
٣٦٤
وجه اندراج المسألة في المسائل الاصوليّة
٣٦٦
أدلّة الصحيحيّ
٣٦٨
الأوّل : التبادر
٣٦٨
إشكال صاحب الكفاية بأنّه لا منافاة بين التبادر بملاحظة بعض الآثار والإجمال بحسب
الوضع
٣٦٩
جواب تهذيب الاصول عنه بأنّ التبادر من حاقّ اللفظ فكيف يمكن فرضه مع الإجمال في مرتبة اللفظ
٣٦٩
دعوى إمكان تبادر المعنى الإجماليّ البسيط
٣٧٠
إشكال صاحب هداية المسترشدين
٣٧٠
دفع الإشكال بالأخذ بظاهر الحال
٣٧٢
عدم صحّة الدفع المذكور
٣٧٢
إشكال المحقّق الداماد
قدسسره
في التبادر من أنّ تبادر الصحيح على فرض تحقّقه لا يدلّ على أنّه كذلك عند الشارع لاحتمال صيرورته كذلك بتعدّد الدالّ و
المدلول
٣٧٣
استدلال الميرزا الشيرازيّ لإثبات التبادر الوضعيّ
٣٧٤
ملاحظة الاستدلال المذكور
٣٧٥
الثاني : صحّة السلب
٣٧٥
إشكال الاستدلال بصحّة السلب
٣٧٦
إشكال تهذيب الاصول
٣٧٧
كلام الشيخ الأعظم وملاحظته
٣٧٧
الثالث : الاستشهاد بالأخبار الدالّة على إثبات بعض الخواصّ والآثار للمسمّيات على استعمال ألفاظ العبادات في خصوص الصحيح والجواب عنه بأنّ المراد معلوم في هذه الموارد وأصالة الحقيقة لا تجري إلّا في الشكّ في المراد
٣٧٩
المنع من استعمالها في خصوص الصحيح بل يفهم الصحيح بتعدّد الدالّ والمدلول
٣٨٠
المنع من إطلاق تلك الأخبار
٣٨٠
الرابع الاستشهاد بالأخبار المذكورة بتقريب آخر وهو أنّه لو دار الأمر بين التخصيص أو
التخصّص فأصالة العموم تحكم بالثاني
٣٨٠
الجواب عنه بمنع جريان أصالة العموم في الموارد التي علم بخروج الفرد
٣٨١
الخامس : حكمة الوضع
٣٨٢
الحكمة لا تقضي الاختصاص بالصحيح
٣٨٣
هل يختصّ الفاسد بالفاقد لشرائط التأثير
٣٨٤
هل تدلّ الأخبار على وضع ألفاظ العبادات في خصوص المقتضيات
٣٨٥
أدلّة الأعمّيّ
٣٨٦
الأوّل : التبادر وما يمكن أن يقال فيه
٣٨٦
الثاني : حكمة الوضع
٣٨٧
الثالث : استكشاف الأعمّ من عدم تبادر الصحيح والفاسد وما يمكن أن يقال فيه
٣٨٨
الرابع : صحّة التقسيم إلى الصحيح والسقيم وما يمكن أن يقال فيه
٣٨٩
الخامس : صحّة تقييد ألفاظ العبادات بالصحّة والبطلان وما يمكن أن يقال فيه
٣٩١
السادس : إطلاق ألفاظ العبادات في جملة من الأخبار على الفاسدة إذ لو لم تكن المراد
الفاسدة لزم عدم صحّة النهي لعدم القدرة على الصحيحة
٣٩١
اجيب عنه كما عن الشيخ
قدسسره
بأنّ هذا مجرّد استعمال ولا دليل فيه على المطلوب أو أنّ
غير المقدور هو النهي التكليفيّ لا الإرشاديّ
٣٩١
أو منع غير مقدوريّة النهي المولويّ لو لا المانع كما عن سيّدنا الاستاذ
٣٩٣
السابع : أنّه لو كانت ألفاظ العبادات أسامي للصحّة لزم فيها إذا نذر أو حلف أن لا
يصلّي في مكان مكروه من وجود الشيء عدمه
٣٩٤
اجيب عنه بمنع الملازمة
٣٩٥
مع اشتراط صحّة النذر بكون متعلّقه راجحا لا يمكن القول بصحّة نذر ترك الصلاة في
مكان مكروه
٣٩٧
وأيضا النهي العارض من جهة تعلّق النذر بترك الصلاة لا يوجب كون ذات الصلاة محرّمة
٣٩٨
المقام الثاني في أسامي المعاملات
٣٩٩
الأمر الأوّل في تحرير محلّ النزاع
٣٩٩
عدم جريان النزاع في المسبّبات لأنّ أمرها دائر بين الوجود والعدم لا الصحّة و
الفساد
٣٩٩
توضيح المحقّق الأصفهانيّ وكلام الإمام المجاهد والميرزا الشيرازيّ
قدسسره
٣٩٩
تفصيل المحقّق العراقيّ
قدسسره
٤٠٢
جواب التفصيل المذكور
٤٠٥
توجيه المحاضرات جريان النزاع في المسبّبات
٤٠٥
جواب التوجيه المذكور
٤٠٦
الأمر الثاني أنّ صاحب الكفاية ذهب إلى أنّ أسامي المعاملات موضوعة للأسباب الصحيحة
٤٠٨
اختيار وضع الألفاظ في المعاملات للأعمّ
٤٠٨
الأمر الثالث : في صحّة استعمال ألفاظ المعاملات في الأسباب كالمسبّبات
٤١٠
الأمر الرابع : في جواز الأخذ بالإطلاق المقاميّ بناء على كون الألفاظ موضوعة للمؤثّر الواقعيّ الشرعيّ
٤١٢
عدم الكلّيّة في الإطلاق المقاميّ
٤١٣
إشكال الإجمال في الخطابات
٤١٥
تحليل وتفصيل
٤١٥
الإطلاق اللفظيّ بناء على موضوعيّة الصحيح العرفيّ
٤١٦
دلالة الاقتضاء (بناء على كون الألفاظ موضوعة للمسبّبات)
٤١٦
تفصيل (في الأخذ بالإطلاق) بناء على الوضع للمسبّبات
٤١٦
ملاحظة التفصيل المذكور
٤١٧
عدم اختصاص أدلّة النفوذ بالمسبّبات
٤١٨
حدود الإطلاق اللفظيّ والمقاميّ
٤٢٠
التفصيل بين التخصيص والتخصّص
٤٢٠
ملاحظة التفصيل المذكور
٤٢١
التفصيل بين الأجزاء والشرائط
٤٢٢
إشكال صاحب الفصول
٤٢٣
بيان المختار
٤٢٣
المقصود من دخالة الشرائط
٤٢٤
مدخليّة المشخّصات الفرديّة وعدمها في ازدياد المطلوبيّة
٤٢٦
هل يرجع ما له دخل في الفرد إلى الطبيعة
٤٢٧
خصوصيّات الفرد لا تسري إلى حقيقة المسمّى
٤٢٩
حكم الرياء في الأجزاء المستحبّة
٤٣١
الخلاصة
٤٣٢
الأمر الحادي عشر : الاشتراك
وجوه الامتناع
٤٥٧
منها الإخلال بالتفهيم
٤٥٧
اجيب عنه بالمنع
٤٥٧
منها لزوم التطويل بلا طائل أو الإجمال في المقال
٤٥٧
اجيب عنه بالمنع
٤٥٧
منها أنّ فناء اللفظ في المعنى لا يقبل التعدّد
٤٥٨
اجيب عنه بأنّ حقيقة الوضع ليس جعل اللفظ فانيا في المعنى
٤٥٨
منها ما أورده تشريح الاصول
٤٥٩
اجيب عنه بوجوه
٤٦٠
منها أنّ الاشتراك يناقض حقيقة الوضع
٤٦١
اجيب عنه بالمنع
٤٦١
منها أنّ غرض الواضع هو تفهيم المعنى من دون الحاجة إلى القرينة
٤٦٢
اجيب عنه بالمنع
٤٦٢
منها أنّ الاشتراك ينافي الوضع بمعنى التعهّد
٤٦٢
اجيب عنه بالمنع
٤٦٣
دليل وجوب الاشتراك
٤٦٥
ربما يستدلّ بتناهي الألفاظ وعدم تناهي المعاني
٤٦٥
إيراد صاحب الكفاية على عدم تناهي المعاني
٤٦٥
مناقشات استاذنا المحقّق الداماد وصاحب المقالات
٤٦٦
إيراد المحاضرات على تناهي الألفاظ
٤٦٧
اجيب بالمنع
٤٦٨
الخلاصة
٤٦٩
الأمر الثاني عشر في استعمال اللفظ في أكثر من معنى واحد
المقام الأوّل في محلّ النزاع
٤٧٠
المقام الثاني في وجوه الامتناع
٤٧١
فناء اللفظ في المعنى لا يمكن إلّا في معنى واحد
٤٧١
اجيب بعدم الدليل على كون اللفظ فانيا في المعنى
٤٧٢
التفرّد التنزيليّ لا يقتضي إلّا التفرّد الحقيقيّ
٤٧٦
اجيب عنه بمنع الاقتضاء المذكور
٤٧٨
لزوم الجمع بين اللحاظين المستقلّين في آن واحد
٤٨٠
المقام الثالث في الوجوه الأدبيّة
٤٨١
اعتبار الوحدة في الموضوع له أو الوضع
٤٨١
التفصيل بين المفرد والتثنية والجمع
٤٨٤
استعمال اللفظ في الأكثر في المفرد
٤٨٤
استعمال اللفظ في الأكثر في التثنية والجمع
٤٨٥
وهم ودفع
٤٨٩
المقام الرابع في ثمرة البحث
٤٩١
الخلاصة
٤٩٤
الأمر الثالث عشر البحث في المشتقّ
المقام الأوّل في تحرير محلّ النزاع
٥٠٠
المقام الثاني في أنّ المسألة لغويّة لا عقليّة
٥٠١
المقام الثالث في أنّ البحث ليس في مبادئ المشتقّات بل في معاني هيآتها الكلّية
٥٠٣
المقام الرابع في تقسيمات المشتقّ من المصطلحة وغيرها وتعيين مورد البحث
٥٠٤
المقام الخامس في تعميم البحث بالنسبة إلى جميع المشتقّات الجارية على الذات كأسماء الفاعلين
والمفعولين وغيرهما
٥٠٧
المقام السادس في عدم الفرق بين أن يكون الوصف ذاتيّا أو غيره في دخوله في محلّ
النزاع
٥١٠
المقام السابع في تعميم النزاع بالنسبة إلى اسم الزمان
٥١٢
التزام الميرزا الشيرازيّ بخروج اسم الزمان لعدم بقاء الزمان
٥١٢
اجيب عنه بوجوه منها أنّ الزمان باق بنظر العرف
٥١٣
ومنها أنّ أسماء الأزمنة مشتركة في الوضع مع أسماء الأمكنة
٥١٧
ومنها أنّ انحصار مفهوم عامّ بفرد لا يوجب أن يكون وضع اللفظ بإزاء الفرد دون العامّ
٥١٨
المقام الثامن في وجه خروج العناوين غير الاشتقاقيّة
٥٢٠
توجيه المحاضرات
٥٢٠
إشكال تهذيب الاصول
٥٢١
جواب الإشكال المذكور
٥٢١
المقام التاسع في ملاك دخول المشتقّات غير الاصطلاحيّة في النزاع
٥٢٢
مسألة من له زوجتان كبيرتان مدخولتان أرضعتا زوجته الصغيرة
٥٢٢
المقام العاشر في المراد من الحال في عنوان المسألة
٥٢٨
المقصود من الحال هو حال التلبّس لا حال النطق
٥٢٨
المراد من حال التلبّس هو فعليّة قيام المبدأ بالذات
٥٢٨
مؤيّدات خروج الزمان عن مفهوم المشتقّ
٥٢٩
الفرق بين المشتقّات والأفعال الماضية والمستقبلة في الدلالة على الزمان
٥٢٩
المقام الحادي عشر في أنواع مبادئ المشتقّات من الأفعال والملكات والحرف
٥٣٠
ألفاظ المشتقّات تدلّ على المبادئ المختلفة بمفهومها التصوّريّة من دون حاجة إلى الجري والحمل
٥٣١
حكاية إنكار اختلاف المبادئ من حيث القوّة والفعليّة عن بعض والجواب عنه
٥٣٢
المقام الثاني عشر في مقتضى الأصل اللفظيّ والعمليّ في المسألة فيما إذا شكّ أنّ الواضع اعتبر حال التلبّس وبقاء الصفات أو لم يعتبر
٥٣٤
ربما يقال بتعارض الاصول اللفظيّة في المقام لتعارض أصالة عدم ملاحظة الخصوصيّة مع
أصالة عدم ملاحظة العموم
٥٣٤
جواب استاذنا المحقّق الداماد
قدسسره
عن ذلك بأنّ التعارض فيما إذا كان الإطلاق لحاظيّا لا
ذاتيّا
٥٣٤
تأييد المحقّق الأصفهانيّ لصاحب الكفاية من جهة مباينة المفاهيم واختصاص العموم والخصوص بمرحلة الصدق والجواب عنه
٥٣٦
الإشكال في أصالة الإطلاق بأنّه لا تثبت الوضع للأعمّ والجواب عنه بأنّ أصالة الإطلاق من الاصول اللفظيّة
٥٣٧
مقتضى الأصل العمليّ
٥٣٧
تفصيل صاحب الكفاية في جريان أصالة البراءة فيما إذا كان الانقضاء قبل الإيجاب وجريان استصحاب الوجوب فيما إذا كان الانقضاء بعد الإيجاب
٥٣٧
توضيح المحاضرات
٥٣٧
إشكال نهاية النهاية في جريان الاستصحاب
٥٣٨
ملاحظة الإشكال المذكور والتفصيل بين الاستصحاب الموضوعيّ والاستصحاب الحكميّ
٥٣٨
الكلام في المختار في معنى المشتقّ
٥٣٩
تبادر المتلبّس دليل على كون المشتقّ حقيقة فيه
٥٣٩
صحّة سلب المشتقّ دليل اختصاصه بالتلبّس
٥٣٩
إيراد تهذيب الاصول على علاميّة صحّة السلب والجواب عنه بالإجمال والتفصيل
٥٤٠
بيان رتبة العلامات
٥٤٠
اورد على صحّة السلب بأنّ سلب المشتقّ المقيّد لا يكون علامة لكون استعمال المطلق فيه مجازا
٥٤١
اجيب عنه بأنّ المقصود هو تقييد السلب أو الموضوع المسلوب عنه لا المسلوب
٥٤١
إيراد المحقّق الأصفهانيّ على تقييد السلب وتخصيص التقييد بالنسبة
٥٤٢
إمكان أن يكون تقييد المسلوب في بعض الفروض علامة المجاز أيضا
٥٤٢
ارتكاز التضادّ بين عنوان العالم والجاهل دليل على كون المشتقّ موضوعا للمتلبّس دون الأعمّ
٥٤٢
أدلّة الأعمّيّ والمناقشات التي فيها
٥٤٤
الاستدلال بالمشتقّات التي تكون عناوين للذات والجواب عنه
٥٤٥
كلام صاحب الوقاية
٥٤٥
الاستدلال بقوله تعالى
(
لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
)
٥٤٥
اجيب عنه بوجوه منها قيام القرينة على كون الاستعمال مجازيّا
٥٤٦
منها أنّ مادّة الظلم استعملت في الأعمّ من الظلم الآنيّ ولكن بقرينة الحكم يرفع اليد عن
إطلاقها
٥٤٧
ومنها أنّ استدلال الإمام
عليهالسلام
يبتني على نزاع آخر
٥٤٨
ومنها أنّ مناسبة شأن السائل
عليهالسلام
تقتضي اختصاص السؤال ببعض الفروض إلى غير
ذلك
٥٥٠
بيان امتناع تصوير الجامع بين المتلبّس ومن انقضى عنه فمع عدم إمكان تصوير الجامع لا
تصل النوبة إلى مقام الإثبات
٥٥٢
جواب المحاضرات عن ذلك
٥٥٣
تنبيهات
٥٥٤
التنبيه الأوّل في بساطة المشتقّ وتركّبه
٥٥٤
المراد من البساطة هي البساطة الإدراكيّة واللحاظيّة دون التحليليّة
٥٥٤
والمناط في البساطة التحليليّة هو وحدة الصورة الإدراكيّة الحاصلة من المفاهيم الافراديّة دون مفاهيم الجملات
٥٥٤
كلام المحقّق الأصفهانيّ في اعتبار البساطة الحقيقيّة
٥٥٦
ملاحظة كلام المحقّق الأصفهانيّ
٥٥٧
بيان إمكان البحث عن البساطة اللحاظيّة
٥٥٨
أدلّة المختار من البساطة اللحاظيّة
٥٥٩
الوجدان وبعض المؤيّدات يشهد على خلوّ المشتقّ من الذات
٥٥٩
ربما يستدلّ بالملازمة العقليّة على إثبات الذات
٥٦٠
اجيب بالمنع
٥٦٠
ربما يقال بأنّ في نظير حمل موجود على الوجود ليس ذات غير المبدأ حتّى يحمل عليه العنوان فالحمل لبيان العينيّة بعد كونهما أمرا واحدا
٥٦٠
اجيب عنه بأنّ المشتقّ قابل للانحلال عقلا إلى معنون وذات مبهم والإبهام يصحّح الحمل
هذا مضافا إلى كفاية تخيّل المغايرة في الحمل أو كفاية المغايرة المفهوميّة
٥٦١
استدلال السيّد الشريف على البساطة ومحطّ كلامه
٥٦٢
النقض والإبرام في استدلاله
٥٦٣
التهافت في كلام صاحب الكفاية ودفعه
٥٦٤
التنبيه الثاني في الفرق بين المبدأ والمشتقّ
٥٦٥
التنبيه الثالث في ملاك الحمل
٥٧١
كلام صاحب الفصول
٥٧٢
ملاحظة حول كلامه
٥٧٤
كلام صاحب الكفاية
٥٧٥
ملاحظات
٥٧٥
الرابع في معيار صحّة الحمل في الحمل الشائع الصناعيّ
٥٧٧
المعيار هو مجرّد تحقّق حيثيّة المبدأ
٥٧٧
إطلاق الصفات على الله تعالى حقيقة
٥٧٨
عدم منافاة إطلاق الصفات عليه تعالى مع عينيّتها مع الذات
٥٧٩
الخامس في تطبيق مفاهيم الصفات الجارية عليه تعالى
٥٨١
الخلاصة
٥٨٣
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
عمدة الأصول
[ ج ١ ]
عمدة الأصول
[ ج ١ ]
المؤلف :
السيّد محسن الخرّازي
الموضوع :
أصول الفقه
الناشر :
مؤسسه در راه حق
الصفحات :
632
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
تحمیل
تنزیل الملف Word
عمدة الأصول [ ج ١ ]
5/632
*
٥
البحث في عمدة الأصول