الوضعية أم لا................................................................ ١٧٦
ثمرة البحث عن كون الألفاظ موضوعة بإزاء نفس المعاني............................ ١٧٧
الخلاصة..................................................................... ١٧٧
الأمر السادس وضع الهيئة القائمة على المركّبات
هيئة المركّبات زائدة على مادّة المفردات وهيأتها..................................... ١٨١
المعاني التصديقيّة مداليل هيآت المركّبات.......................................... ١٨١
كما أنّ المفردات وهيآتها موضوعة كذلك هيئة المركّبات............................. ١٨٢
هيئة المفردات قائمة بموادّها..................................................... ١٨٢
هيئة المركّبات قائمة بالمجموع.................................................... ١٨٢
ليست الهيئات القائمة على المركّبات متّحدة مع هيئة المفردات....................... ١٨٢
نقل كلام صاحب الكفاية في عدم الحاجة إلى وضع آخر في المركّبات ونقده........... ١٨٢
عدم تفاوت الجمل الخبرية والإنشائيّة في الحاجة إلى الوضع الثالث أعني وضع هيئة مجموع الكلام ١٨٣
عدم صحّة تفصيل صاحب الدرر بين الجمل الخبريّة والإنشائيّة...................... ١٨٣
عدم صحّة التفصيل بين الجملة الفعليّة والاسميّة................................... ١٨٤
عدم اختصاص الوضع النوعيّ بهيئة المركّبات بل يجري في المفردات بموادّها وهيآتها...... ١٨٥
تفصيل المحقّق الاصفهانيّ بين المادّة والهيئة في الوضع النوعيّ......................... ١٨٦
الإشكال الوارد على التفصيل المذكور............................................ ١٨٦
لا يدلّ على المعاني التصديقيّة إلّا الهيئة القائمة على المركّبات دون الموادّ وهيأتها........ ١٨٧
الخلاصة..................................................................... ١٨٨
الأمر السابع : علائم الحقيقة والمجاز