الأوّل تنصيص الواضع......................................................... ١٩١
الثاني نقل المتواتر.............................................................. ١٩٢
الثالث تنصيص أهل اللغة وحجّيّة قول اللغويّ.................................... ١٩٣
قول اللغويّ من باب كونه من أهل الخبرة لا من باب الأخبار في الموضوعات....... ١٩٤
تعارض الأقوال............................................................ ١٩٦
كلام صاحب الفصول حول تقييد قول اللغويّ بعدم وجود طريق آخر إلى معرفة لحقيقة والمجاز ١٩٧
الرابع الاستعمال والمراد به هو الاستعمال المجرّد عن قرائن المجاز....................... ١٩٨
تفصيل هداية المسترشدين................................................... ٢٠٠
تحقيق التفصيل المذكور..................................................... ٢٠٣
تفصيل في أصالة الحقيقة.................................................... ٢٠٤
المراد من الاستعمال هو استعمال العرف لا المستعلم............................ ٢٠٦
الخامس التبادر وحقيقته وبيان الفرق بينه وبين تبادر شيء من اللفظ بمعونة مقدّمات الحكمة ٢٠٧
لزوم خلوّ التبادر عن القرينة بالفعل........................................... ٢٠٧
الفرق بين المنقول والمجاز المشهور............................................. ٢٠٨
تبادر الحقيقة بضميمة أصالة عدم النقل علامة الوضع.......................... ٢١٠
اشتراط العلم باستناد التبادر إلى حاقّ اللفظ................................... ٢١١
اكتفاء هداية المسترشدين بالظنّ بانتفاء القرينة................................. ٢١١
جريان أصالة عدم القرينة لتشخيص الحقيقة................................... ٢١٢
كلام صاحب الفصول في دعوى أنّ الأصل في التبادر أن يكون وضعيّا وملاحظة الكلام المذكور ٢١٣