وخاصّ ب : تقسيمه إلى عرف عمليّ وقوليّ ج : تقسيمه إلى الصحيح والفاسد) ـ مجالات العرف ـ هل العرف من المسائل الاصوليّة؟ ـ هل العرف من الأدلّة؟ ـ الأدلّة على حجّيّة العرف بما هو عرف ـ مجالات الأعراف ومراتبها ـ موارد اختلاف العرف والعقل ـ لا عبرة بالعرف المسامحيّ ـ هل العادة الظنّيّة معتبرة؟ ـ الخلاصة.
* الخصوصيّات : ١٨ صفحة ـ طبعت في ضمن مقالات نشرة «التوحيد» ـ التي صدرتها منظّمة الإعلام الإسلاميّ [معاونيّة العلاقات الدوليّة] العدد الرابع والثلاثون (رمضان ، شوال ١٤٠٨ ق).
٦٩ ـ رسالة في تقليد الميّت
* سبب التأليف : قال في مقدّمتها : دعيت بمناسبة الذكرى المئويّة الخامسة لرحلة الشيخ المحقّق الأردبيليّ قدسسره أن أكتب وجيزة حول تقليد الميّت فأجبت ذلك وارسلت إلىّ رسالة موجزة في تقليد الميّت من رسالات مولانا المحقّق الأردبيليّ لاحظت الرسالة مكرّرا وجدتها ذات دقائق كسائر تأليفاته فاستفدت من مطالبتها في خلال رسالتي هذه ..
* المحتويات : المقام الأوّل : في التقليد الابتدائيّ ـ أدلّة المانعين [والبحث حولها] : أحدها : الأصل العقليّ عند الدوران بين التعيين والتخيير في الطريق .. ـ ثانيها : إنّ المجتهد إذا مات لسقط بموته اعتبار قوله شرعا بحيث لا يعتدّ به وما هذا شأنه لا يجوز الاستناد إليه شرعا ..
ـ ثالثها : .. إنّ دلائل الفقيه لمّا كانت ظنّيّة لم تكن مستلزمة للنتيجة ولم يقطع بلزوم الأحكام عنها بحيث يمتنع الضدّ وما هذا شأنه لا يكون كافيا .. ـ رابعها : .. إنّه لو جاز العمل بقول الفقيه بعد موته امتنع في زماننا هذا للإجماع على وجوب تقليد الأعلم والأورع من المجتهدين