Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
فاتحة الكتاب
٥
الإهداء
٧
تمهيد
٩
تقديم المرجع الكبير الحجّة السيد المرعشي النجفي
١٥
المقدمة
١٨
وهنا نقطتان
٥٠
النقطة الأولى : التعريف بأركان الدولة السلجوقية
٥١
النقطة الثانية : هل المحاورة حقيقة خارجية أو نظرية افتراضية؟
٦٥
الإيرادات المتوجهة إلى المحاورة ونقضها
٦٧
الإيراد الأول
٦٧
الإيراد الثاني
٦٨
الإيراد الثالث
٦٩
الإيراد الرابع
٧٠
الإيراد الخامس
٧٠
الإيراد السادس
٧١
الإيراد السابع
٧١
الإيراد الثامن
٧١
الإيراد التاسع
٧٣
الإيراد العاشر
٧٣
الإيراد الحادي عشر
٧٩
الإيراد الثاني عشر
٨٠
الإيراد الثالث عشر
٨٢
الإيراد الرابع عشر
٨٤
الإيراد الخامس عشر
٨٦
الإيراد السادس عشر
٨٧
بداية المحاورة
٨٩
وهنا نقطتان
النقطة الأولى : معنى الشيعة لغة واصطلاحا
٩٠
النقطة الثانية : مصدر التشيّع
٩٦
فرية العامة على الشيعة في مصدر التشيّع
٩٨
نظريات ترجع أصل التشيّع إليها ونقضها
٩٩
النقض على نظرية : إن التشيّع مصدره عبد الله بن سبأ
١٠٢
افتراق الأمة الإسلامية على ثلاث وسبعين فرقة
١٠٦
الفرقة الناجية هي : أهل السنة والجماعة ونقضه
١٠٧
الفرقة الناجية هي : اثنان وسبعون وواحدة في النار ونقضه
١٠٨
تعريض النبيّ بأصحابه وأن أكثرهم إلى النار
١٠٨
من هم المؤلفة قلوبهم؟
١١٤
الأدلة على إمامة الأئمة عبر طريقين
١١٦
الطريق الأول : الأدلة العقلية
١١٧
الدليل الأول : قاعدة اللطف
١١٧
فوائد بعثة الأنبياء والأولياء
عليهمالسلام
١١٨
الدليل الثاني : العصمة
١١٩
الدليل الثالث : الكمالات النفسية
١٢٠
الطريق الثاني : الأدلة النقلية الشرعية
١٢٠
الدليل الأول : آيات الكتاب الكريم
١٢٠
الدليل الثاني : الأخبار
١٢٢
الحديث الأول : أن الأئمة اثنا عشر خليفة
١٢٣
تشكيك العامة بدلالة الحديث والرد عليهم
١٢٣
الحديث الثاني : أهل بيتي أمان لأهل الأرض
١٢٦
الحديث الثالث : أهل بيتي كسفينة نوح
١٢٨
الحديث الرابع : القرآن والعترة هما الثقلان
١٣٠
دلالة حديث الثقلين على إمامة الأئمة
عليهمالسلام
١٣١
الحديث الخامس : من مات ولم يعرف إمام زمانه
١٣٣
دلالة الحديث على وجوب معرفة الإمام المهدي روحي فداه
١٣٤
مفهوم الصحبة عند الإمامية
١٣٦
المعنى اللغوي للصحبة
١٣٦
المعنى الاصطلاحي للصحبة
١٣٩
هل أن كلّ الصحابة عدول أتقياء؟
١٤٠
الاستدلال بآية المبايعة تحت الشجرة ونقضه
١٤٣
أحاديث البخاري عن النبيّ في ذم أكثر أصحابه
١٤٤
الاجراءات الوقائية التي اتخذها الرسول وهو على فراش الموت
١٥٣
هنا إجراءان
الإجراء الأول : الأمر بتجهيز جيش أسامة
١٥٤
الحكمة في تأمير أسامة الفتى دون غيره؟
١٥٥
الإجراء الثاني : الأمر بإحضار دواة وكتف
١٥٦
دفاع النووي عن عمر بن الخطاب بنعته النبيّ بالهجر ونقضه
١٥٨
ردودنا على مقالة عمر : «إن الرجل ليهجر»
١٥٩
هل كان القرآن مجموعا في عهد النبيّ؟
١٦٤
القرآن في عهد أبي بكر؟!
١٦٥
القرآن في عهد عثمان!
١٦٧
جمع أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
للقرآن
١٧٠
مميزات مصحف الإمام عليّ المرتضى
عليهالسلام
١٧٢
فرية الأشاعرة على الشيعة الإمامية في مسألة تحريف القرآن الكريم
١٧٣
معنى التحريف لغة
١٧٤
أقسام التحريف
١٧٤
عمر بن الخطاب يعتقد بأن القرآن محرّف
١٧٥
ما هي الطرق لإثبات الخلافة؟
١٧٧
الطريق الأول : النص
١٧٧
الطريق الثاني : الاختيار والنقض عليه
١٧٨
اختلاف العامة في تحديد عدد أهل الحل والعقد
١٨٠
ثلاثة شروط عند بعض العامة لانتخاب الخليفة
١٨١
النقض على هذه الأقوال
١٨٢
الآثار السلبية التي خلّفها طريق الاختيار
١٨٩
الطريق الثالث : الميراث والنقض عليه
١٩٣
استدلال العامة على خلافة أبي بكر ونقضه
١٩٤
عدم صلاحية أبي بكر وعمر لإمامة الصلاة
١٩٩
أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
لم يبايع القوم لا مختارا ولا مكرها
٢٠٣
شبهة وحل
٢٠٥
بيان الأدلة على بطلان خلافة أبي بكر
٢٠٩
إشكال وحل
٢١١
يشترط في الخليفة العدالة الواقعية
٢١١
الظالم لا ينال الإمامة
٢١٢
لا يقاس بآل محمّد أحد من الناس
٢١٥
شبهة وحل
٢٢٠
مطاعن أبي بكر
٢٢٤
الطعن الأول
٢٢٤
الطعن الثاني
٢٢٥
الطعن الثالث
٢٢٥
ما فعله خالد بمالك بن نويرة وزناه بزوجته
٢٢٥
اعتراض عمر على خالد بن الوليد
٢٢٦
الطعن الرابع
٢٢٦
الطعن الخامس
٢٢٨
هوى أبي بكر في إحراق المسلمين بالنار
٢٢٩
خالد بن الوليد : سيف الشيطان المسلول
٢٢٩
شبهة وحل
٢٣٠
لما ذا لم يتأول أبو بكر للفجاءة السلمي كما تأول لخالد؟
٢٣١
دفاع الايجي والقوشجي عن أبي بكر ونقضه
٢٣١
الطعن السادس
٢٣١
قول عمر لخالد : والله لأرجمنّك بأحجارك
٢٣٢
هل مات مالك بن نويرة كافرا؟
٢٣٣
ثلاثة أسباب دعت أبا بكر إلى قتل الصحابي مالك بن نويرة
٢٣٥
الطعن السابع
٢٣٧
الطعن الثامن
٢٤٢
شبهة وحل
٢٤٢
الطعن التاسع
٢٤٣
لما ذا اغتصب أبو بكر من الصدّيقة الشهيدة أرض فدك؟
٢٤٥
هنا نقاط
النقطة الأولى : في ماهية فدك
٢٤٦
تشكيك ابن كثير الدمشقي والرد عليه
٢٥١
شهادة السهيلي ووافقه المناوي بأن السّاب للسيدة الزهراء كافر
٢٥٤
عود على بدء
٢٥٨
النقطة الثانية : الأدلة على أن فدكا للشهيدة الصدّيقة فاطمة روحي فداها
٢٥٩
الوجه الأول
٢٥٩
الوجه الثاني
٢٦٠
الوجه الثالث
٢٦٠
الأسباب التي دعت سيدة النساء
عليهاالسلام
للاحتجاج بفدك
٢٧٥
احتجاج الشهيدة المظلومة
عليهاالسلام
على أبي بكر وعمر في مسجد النبيّ
٢٧٦
الإعجاز العلمي في خطبة الصدّيقة روحي فداها
٢٩٠
ملاحظات على ذيل الخطبة المنسوبة إليها : «واشتملت شملة الجنين»
٢٩٠
تعريض أبي بكر بأمير المؤمنين والصدّيقة فاطمة
عليهاالسلام
٢٩٢
اعتراض أم سلمة زوجة النبي على أبي بكر لمّا تعرّض للسيدة الزهراء
٢٩٣
الأنبياء يورّثون المال أيضا
٢٩٨
دعوى الأشاعرة أن الأنبياء لا يورّثون المال ونقضها من أساسها
٢٩٨
ردّ دعوى أبي بكر : أن الأنبياء لا يورّثون المال
٢٩٩
إشكال وحل
٣٠١
الإشكالات على حديث : «إنّا معشر الأنبياء لا نورّث»
٣٠٢
شبهة : «أن الأنبياء فقراء لا يملكون شيئا فلا يورّثون المال» ونقضها
٣٠٣
النقطة الثالثة : الشبهات الراجعة إلى اغتصاب فدك ودحضها
٣٠٩
الشبهة الأولى
٣٠٩
الشبهة الثانية
٣١٠
الشبهة الثالثة
٣١١
الشبهة الرابعة
٣١٣
الشبهة الخامسة
٣١٣
مطاعن عمر بن الخطاب
٣١٤
الطعن الأول : نعت النبيّ بالهجر على فراش الموت
٣١٤
دفاع النووي عن مقالة عمر «حسبنا كتاب الله» ونقضه
٣١٧
إشكال وحل
٣٢٠
دعوى النووي «أن عمر منع من كتابة الكتاب شفقة على الأمة» ونقضها
٣٢١
دعوى أخرى للنووي ونقضها
٣٢٥
شبهات وردود
٣٢٦
الشبهة الأولى
٣٢٦
الشبهة الثانية
٣٢٧
الشبهة الثالثة
٣٢٨
إشكال وحل
٣٣٠
الشبهة الرابعة
٣٣٠
الشبهة الخامسة
٣٣٢
إشكال وحل
٣٣٣
الشبهة السادسة
٣٣٤
الشبهة السابعة
٣٣٩
الطعن الثاني : التخلف عن جيش أسامة
٣٤٥
الطعن الثالث : تحريم المتعتين
٣٤٥
هنا نقاط
النقطة الأولى : في تعريف المتعة لغة واصطلاحا وأحكامها
٣٤٦
الأركان الأربعة للمتعة
٣٤٧
إشكال وحل
٣٤٨
الأمور المشتركة بين الدائم والمنقطع
٣٥٤
التمايز بين الدائم والمنقطع
٣٥٥
النقطة الثانية : المتعة في كتاب الله
عزوجل
٣٥٨
هنا أمور
٣٥٨
الأمر الأول
٣٥٨
الأمر الثاني
٣٥٩
الأمر الثالث
٣٥٩
دعوى الرازي والنقض عليها
٣٥٩
دعوى أن آية المتعة هي الزواج الدائم ونقضها
٣٦٠
اعتراف علماء العامة بحلية المتعة في أول الإسلام
٣٦١
نكاح المتعة في السنّة المطهّرة
٣٦٥
استعراض النصوص
٣٦٥
دعوى تكرار نسخ المتعة ونقضها
٣٧٠
دعوى تحريم عمر للمتعة بسبب سوء الاستفادة منها ونقضها
٣٧٢
إشكال وحل
٣٧٤
دعوى عمر أن المتعة كانت في زمان ضرورة ونقضها
٣٧٤
متعة الحج
٣٧٧
ما الهدف من تحريم عمر لمتعة الحج؟
٣٧٧
ما الهدف من تحريم عمر لمتعة الحج؟
٣٧٧
اعتراض ابن القيّم على تحريم عمر
٣٧٨
النقطة الثالثة : عدم وجود ناسخ لآية متعة النساء
٣٨١
شبهة أنّ في النسخ نسبة النقص أو الجهل إلى المشرّع ونقضها
٣٨١
دعوى عدم وجود نسخ في القرآن والردّ عليها
٣٨٣
الاعتراض على نسخ متعة النساء
٣٨٤
كيفية علاج الأخبار المدّعى ناسخيتها لآية المتعة
٣٨٧
دعوى الإجماع على نسخ المتعة وردّها
٣٩٠
النقطة الرابعة : في ردّ بعض الشبهات
٣٩٠
الشبهة الأولى : أن التمتع ينافي الإحصان ونقضها
٣٩٠
دعوى أن المرأة المتمتع بها كرة تتلقفها الأيدي ونقضها
٣٩٢
دعوى تحريم عمر للمتعة كان اجتهادا منه كاجتهاد النبيّ ، ونقضها
٣٩٢
الشبهة الثانية : النكاح يحتاج إلى شهود ، والمتعة لا شهود فيها
٣٩٥
الشبهة الثالثة : أن المتعة خلاف العفة
٣٩٥
الشبهة الرابعة : الجمع بين روايات التحليل والتحريم بوجه عقيم وردّه
٣٩٧
الشبهة الخامسة : المتعة كالزنا من حيث بيع المرأة جسدها وردّه
٣٩٨
الشبهة السادسة : إساءة مزاولة المتعة يستلزم تحريمها وردّه
٣٩٩
الشبهة السابعة : وجود آثار سلبية ناتجة عن المتعة
٤٠٠
دعوى إمكان الصحابي نسخ الأحكام ونقضها
٤٠١
ما الداعي لكي تنسخ المتعة؟
٤٠٢
الطعن الرابع : جهل عمر بموت رسول الله محمّد
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٤٠٤
للعامة محامل ثلاثة لجهل عمر بموت النبيّ وردّها
٤٠٤
المحمل الأول
٤٠٤
دعوى ابن أبي الحديد والردّ عليها
٤٠٧
المحمل الثاني
٤٠٨
المحمل الثالث
٤١٠
شبهة وردّ
٤١١
الطعن الخامس : أن عمر أمر برجم امرأة حامل
٤١٢
دعوى قاضي القضاة
٤١٢
اعتراف ابن روزبهان الأشعري بخطإ عمر في الأحكام
٤١٢
دعوى قاضي القضاة وابن روزبهان ونقضها
٤١٣
الطعن السادس : أمر عمر برجم المجنونة
٤١٤
دفاع قاضي القضاة وردّه
٤١٤
الطعن السابع : منع عمر من المغالاة في صدقات النساء
٤١٥
عمر وجواب المتعصبين له ونقضه
٤١٥
الطعن الثامن : التجسس على بعض المسلمين
٤١٦
دفاع قاضي القضاة وردّه
٤١٧
شبهة وردّ
٤١٧
الطعن التاسع : أعطيات عمر من بيت المال
٤١٩
هل يجوز أن يفضّل عمر بعض النساء على بعض؟
٤١٩
شبهة وجواب
٤٢٠
الطعن العاشر : عطّل الحدّ عن المغيرة بن شعبة
٤٢١
الردّ على قاضي القضاة
٤٢١
الطعن الحادي عشر : كان يتلوّن في الأحكام
٤٢٢
الطعن الثاني عشر : بدعة الشورى في انتخاب الخليفة
٤٢٣
تهكّم عمر على أعضاء الشورى
٤٢٣
إذا كانت الشورى بدعة فلم دخلها أمير المؤمنين علي
عليهالسلام
؟
٤٢٤
الطعن الثالث عشر : ما صدر عنه من البدع
٤٢٨
حرمة صلاة التراويح أو النوافل جماعة عند الشيعة الإمامية
٤٢٨
ما ورد في أخبار العامة من نهي النبيّ عن صلاة النوافل جماعة
٤٢٩
الطعن الرابع عشر : وضع الخراج على أرض السواد
٤٣٠
الطعن الخامس عشر : تغريب نصر بن الحجاج من غير ذنب عن المدينة
٤٣١
الطعن السادس عشر : أن عمر أحرق باب سيدة النساء فاطمة
عليهاالسلام
٤٣٤
الطعن السابع عشر : أوصى بأن يدفن في بيت النبيّ
٤٣٤
كيف لا يورّث النبيّ مالا وقد ورّث عائشة ونساءه الحجرات؟
٤٣٦
إسقاط عمر لجزء من الأذان والإقامة وهو «حي على خير العمل»
٤٤٠
لما ذا حرّم عمر «حي على خير العمل»؟
٤٤٠
ما معنى «حيّ على خير العمل»؟
٤٤٠
كان عمر عطوفا على العرب دون العجم
٤٤١
لم يمت عمر بن الخطاب حتى أوصى إلى عثمان
٤٤٣
هل كان الإمام عليّ
عليهالسلام
ذا دعابة؟
٤٤٧
خلافة عثمان مستندة إلى عمر ، وعمر جاء إلى الحكم بوصية أبي بكر
٤٥٢
فظاظة عمر ودرته التي هي أهيب من سيف الحجاج
٤٥٣
منع عمر لرواية الحديث عن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٤٥٥
دعوى عمر أن الكتاب الكريم كاف في فهم الأحكام ونقضها
٤٥٥
اعتراف ابن أبي الحديد أن عمر فيه غلظة
٤٥٧
بيعة أبي بكر فلتة وقى الله المسلمين شرها
٤٥٩
استدلال العلوي على بطلان خلافة أبي بكر
٤٦٠
الشواهد التاريخية على استلام أبي بكر السلطة بقوة السيف
٤٦٠
تنبيه
٤٦٤
هنا ملاحظات
٤٦٥
الملاحظة الأولى : أن خط المعارضة لأهل البيت لم يهتم لموت النبيّ
٤٦٥
نظرية السيد هاشم معروف الحسني والردّ عليها
٤٦٦
الملاحظة الثانية : دعوى الأنصار أنّهم أولياء الرسول عشيرته
٤٦٧
الملاحظة الثالثة : دعوى أصحاب السقيفة أن كلّ الأنصار يريدون الخلافة لهم
٤٦٨
الملاحظة الرابعة : أن الحلف الثلاثي خطط للمؤامرة قبل موت النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٤٦٨
علام التشويش على الشيعة يا سنّة وقد كان عمر يعتقد بالرجعة؟
٤٦٨
السر في تأخر أبي بكر للقدوم إلى المدينة من بيته بالسنح لما مات النبيّ
٤٦٨
لنا ملاحظات أخرى أيضا على سقيفة بني ساعدة
٤٧١
إشارة تتعلق بالسبّ
٤٧٤
تفاصيل اقتحام دار الصدّيقة فاطمة برواية ابن قتيبة الدينوري
٤٧٤
دعوى أن أمير المؤمنين
عليهالسلام
بايع وردّها
٤٧٦
ماتت سيّدة النساء فاطمة
عليهاالسلام
وهي واجدة على أبي بكر
٤٨٠
عود على بدء
٤٨٢
لما ذا سكت الناس عن أصحاب السقيفة؟
٤٨٤
إيرادنا على مقالة أبي بكر : «إن بيعتي كانت فلتة ..»
٤٨٥
هل أن قول أبي بكر «أقيلوني ..» كقول الإمام علي : «دعوني والتمسوا غيري»؟
٤٨٩
مذهب السلفية
٤٩٢
دفاع ابن خلدون عن الخط السلفي وردّه
٤٩٥
يشترط في الأخذ من السلف ثلاثة عناصر مهمة
٤٩٦
حديث «إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي» رواه أحمد ومسلم
٤٩٧
* من هم الخلفاء الراشدون؟
٤٩٩
معنى الخلافة
٥٠١
لفظة «رشد» ومشتقاتها في القرآن الكريم
٥٠٢
المعنى الاصطلاحي للخليفة والرشيد
٥٠٣
* أهل البيت
عليهمالسلام
هم الخلفاء الراشدون
٥٠٤
التشديد على منع الحديث في عهد الشيخين
٥٠٥
القرائن القطعية تثبت أن المغتصبين ليسوا راشدين
٥٠٨
هنا نقطتان
النقطة الأولى : بيان الحكمة من وجود الخليفة
٥١١
قاعدة اللطف
٥١٢
عناصر أخرى مهمة تدخل في تركيبة الشخصية الرسالية
٥١٣
العنصر الأول : قيادة الأمة
٥١٣
العنصر الثاني : ضرورة إتمام الحجّة
٥١٤
العنصر الثالث : الإمام باب الفيض الإلهي
٥١٤
النقطة الثانية : بيان المواصفات المعتبرة في الخليفة
٥١٤
النصوص الدالة على الولاية الإلهية
٥١٥
دعوى أن الإمامة هي النبوة في آية الابتلاء مردودة
٥١٧
لا بدّ من توفر شرطين في الإمام الخليفة
٥١٨
من المسئول عن تعيين الإمام؟
٥٢٠
هل بمقدور الأمة أن تختار الخليفة؟
٥٢١
رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يترك الأمة بلا خليفة
٥٢٢
قام الإجماع على أعلمية أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
دون سواه
٥٢٥
الأدلة على إثبات خلافة أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
٥٢٦
هنا مقصدان
المقصد الأول : الأدلة العقلية الدالة على إمامته
عليهالسلام
٥٢٦
الأول : اللطف الإلهي
٥٢٦
الثاني : العصمة
٥٢٩
الثالث : النص
٥٣٠
الرابع : سيرة النبيّ قامت على الاستخلاف حال غيابه
٥٣٠
الخامس : كون الإمام أفضل الرعية
٥٣١
السادس : الوصية عند العقلاء
٥٣٣
السابع : الخليفة يجب أن يكون عارفا بأصول الشرائع والأحكام
٥٣٥
المقصد الثاني : الأدلة النقلية الدالة على إمامة أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
٥٣٥
القسم الأول : آيات الكتاب العزيز
٥٣٥
الآية الأولى
٥٣٥
المراد من «الولي» في الآية هو الأولى بالتصرف
٥٣٧
لا يصح تفسير «الولي» بالناصر إلّا بلحاظ جهتين
٥٣٨
شبهات وردود
٥٤١
الشبهة الأولى : أن الموصوفين بالركوع في الآية هم الخاشعون
٥٤١
لا يصار إلى المعنى المجازي إلّا بقرينة
٥٤٢
القول بالمعنى المجازي في الآية يخلّ بوحدة السياق فيها
٥٤٣
الاعتقاد بالشبهة المزبورة يستلزم انتقال الولايتين : التشريعية والتكوينية لكل المؤمنين
٥٤٤
الشبهة الثانية : أن المراد من قوله تعالى في الآية «والذين آمنوا» عامة المؤمنين
٥٤٥
الاعتقاد بالشبهة يلغي خصوصية نزولها بحق الإمام
عليهالسلام
٥٤٦
التفسير المذكور يلغي دور أداة الحصر في الآية
٥٤٨
الشبهة الثالثة : تفسير الآية بالإمام عليّ يستلزم نفي استغراقه بالله في الصلاة
٥٤٨
استعراض الأخبار الدالة على كيفية صلاة رسول الله
٥٤٩
أمر النبيّ بقتل الأسودين في الصلاة
٥٥٠
الشبهة الرابعة : أن دفع الخاتم في الصلاة للفقير عمل كثير
٥٥١
الشبهة الخامسة : أن الإمام عليّا
عليهالسلام
كان فقيرا فكيف يتصدّق بخاتم
٥٥١
الفقر لا يمنع من تزيين الكف بالخاتم
٥٥٢
الزكاة أعم من المعنى المصطلح في عرف المتشرعة
٥٥٢
الزكاة المستحبة في القرآن الكريم
٥٥٣
الشبهة السادسة : إخراج الزكاة الواجبة في الصلاة يتنافى تحديده مع الصلاة
٥٥٤
الشبهة السابعة : أن تفسير الشيعة للآية بولاية التصرف لا يتلاءم مع وحدة سياق الآيات
٥٥٥
وحدة السياق في الآيات ليس حجّة عند الشيعة الإمامية
٥٥٥
الولاية بمعنى النصرة شأن من شئون الولاية المطلقة
٥٥٦
الشبهة الثامنة : جاء ذكر المؤمنين في الآية بصيغة الجمع ، وحمله على الواحد مجاز
٥٥٧
الشبهة التاسعة : لا دلالة في الآية على أن الإمام عليّا هو الخليفة بعد الرسول
٥٥٩
دعوى الآلوسي والإيراد عليه
٥٦٠
الشبهة العاشرة : لو كانت هذه الآية دالة على إمامته
عليهالسلام
لكان احتج بها في محفل من المحافل
٥٦١
الشبهة الحادية عشرة : دلت الآية على الإمامة الشأنية لا الفعلية في عهد النبيّ ومن بعده كأبي بكر وعمر وعثمان
٥٦٣
الآية الثانية
٥٦٤
الأمر بالإطاعة المطلقة لأولي الأمر يستلزم عصمتهم وحاكميتهم على الأمة
٥٦٤
إشكال وحل
٥٦٤
للرسول حيثيتان
٥٦٥
تشكيك الفخر الرازي في آية الإطاعة
٥٦٨
وهنا وجوه
الوجه الأول : أن أولي الأمر هم الخلفاء الراشدون ونقضه
٥٦٨
الوجه الثاني : أن أولي الأمر هم الأمراء والحكّام في كل زمان ونقضه
٥٦٩
الوجه الثالث : أن أولي الأمر العلماء العدول ونقضه
٥٧٢
الوجه الرابع : أن أولي الأمر هم الإجماع أو أهل الحل والعقد ونقضه
٥٧٤
إشكال وحل
٥٧٥
هل صحيح أن أمة النبيّ محمد لا تجتمع على خطأ؟
٥٧٥
النقض الإجمالي على كلّ هذه الوجوه
٥٧٧
إشكالات الرازي على الآية ونقضها
٥٧٨
هنا وجهان
الوجه الأول : أن طاعة المعصومين مشروطة بمعرفتهم وهو تكليف بما لا يطاق ، والإيراد عليه
٥٧٨
الوجه الثاني : أن الأمر بالإطاعة على نحو المجموع وهو غير حاصل في زمن واحد والإيراد عليه
٥٨٠
إشكالان آخران وجوابهما
الإشكال الأول
٥٨١
الإشكال الثاني
٥٨٢
* الآية الثالثة
٥٨٥
هنا نقطتان
النقطة الأولى : مورد نزول آية التطهير
٥٨٥
مصادر العامة وآية التطهير
٥٨٧
الوجوه التي استند إليها بعض العامة على شمولية الآية لغير العترة والإيراد عليها
٥٨٧
الوجه الأول : وجود أخبار تحصر الآية بنساء النبيّ ونقضه
٥٩٢
كلمات علماء الجرح والتعديل في عكرمة الكذّاب
٥٩٣
الوجه الثاني : وجود أخبار تدل على شمولية الآية ، ونقضه
٦٠١
الإيراد على من ادّعى أن الآية تشمل جميع بني هاشم
٦٠٤
الوجه الثالث : وحدة سياق الآيات تدل على شمولية الآية ، ونقضه
٦٠٥
عدم حجيّة وحدة السياق عند الإمامية
٦٠٦
دفع بعض التأويلات
٦١٠
النقطة الثانية : معرفة مداليل آية التطهير ومفرداتها
٦١١
والبحث ضمن مفردات الآية
* المفردة الأولى : الإرادة
٦١١
تعريف الإرادة بحسب الاصطلاح الكلامي
٦١١
تقسيمات الإرادة
٦١٢
الإرادة في الآية الشريفة تكوينية
٦١٣
إشكالان وجوابان
الإشكال الأول
٦١٥
الإشكال الثاني
٦١٦
الفرق بين الإرادة التكوينية والتشريعية
٦١٩
رأي الأشاعرة في الإرادة التشريعية ونقضه
٦٢٠
* المفردة الثانية : الرجس
٦٢٢
الرّجس لغة هو القذارة المادية والمعنوية على حدّ سواء
٦٢٢
الرّجس بحسب التقسيم القرآني على قسمين : مادي ومعنوي
٦٢٤
* أهل البيت
عليهمالسلام
مطهرون عن جميع أقسام الرجس
٦٢٥
العرف لا يفرّق بين مصاديق الرجس المادية والمعنوية
٦٢٦
الإيراد على من ادّعى نجاسة باطن المعصوم
٦٢٦
النجس هو الرجس وهما ضربان : مادي ومعنوي
٦٢٨
إطلاق التطهير في الآية يشير نفي مراتب الرجس عنهم
٦٢٩
وجود ضدّية بين الرّجس والطهارة
٦٣٠
* استعراض بعض الأخبار الدالة على الطهارة المادية للمعصوم
٦٣٢
لا شفاء في نجس
٦٣٦
إشكال وجواب
٦٣٧
ومن الأدلة على طهارة المعصوم أيضا
٦٣٧
نفي الحيض والنفاس عن سيدة النساء فاطمة
عليهاالسلام
إشارة للطهارة المادية
٦٤٠
إشكال وجواب
٦٤٠
ولا ننسى ما جاء في الزيارات الصحيحة بشأن طهارتهم المادية
٦٤١
لم يثبت فقهيا نجاسة كلّ دم وبول وروث
٦٤٣
* المفردة الثالثة : أهل البيت
عليهمالسلام
٦٤٤
هنا عدة نقاط
النقطة الأولى : مفهوم أهل البيت لغة
٦٤٤
النقطة الثانية : مفهوم أهل البيت اصطلاحا
٦٤٧
القرائن الدالة على أن المراد من أهل البيت هو العترة الطاهرة
٦٤٧
القرينة الأولى
٦٤٧
القرينة الثانية
٦٤٩
القرينة الثالثة
٦٤٩
القرينة الرابعة
٦٥١
* المفردة الرابعة : التطهير
٦٥١
أقسام الطهارة
٦٥١
بفقرة «ويطهركم تطهيرا» نستدل أيضا على الطهارة المادية
٦٥١
* هنا تساؤلات
التساؤل الأول : ليس في الآية ما يدل على تحقق الإرادة بالفعل
٦٥٢
التساؤل الثاني : إنّ إذهاب الرّجس عنهم
عليهمالسلام
يستلزم وجوده فيهم قبل نزول الآية
٦٥٣
التساؤل الثالث : ما فائدة البحث في طهارة متعلقات المعصوم؟
٦٥٥
الثمرة الفقهية العملية المترتبة على الطهارة المادية
٦٥٦
* الآية الرابعة
٦٥٧
آية البلاغ ويوم الغدير
٦٥٨
تواتر حديث الغدير بين المسلمين
٦٦١
تشكيك الرازي بنزول الآية بأمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
ونقضه
٦٦١
إشكالات وردود
٦٦٨
الإشكال الأول : نزلت الآية لتطمئن النبيّ لأنه كان خائفا
٦٦٨
الإشكال الثاني : أن نزول آية البلاغ كان أول البعثة
٦٦٩
الإشكال الثالث : أن الله أمره بتبليغ ما أنزله عليه سابقا
٦٧٠
وهم دفع
٦٧١
الإشكال الرابع : أن توسط الآية بين الآيات المتعلقة باليهود والنصارى يستلزم عدم اختصاصها بأمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
٦٧٢
شبهة وحل
٦٧٤
* وهنا نبحث في نقاط ثلاث
النقطة الأولى : سند الحديث وتواتره
٦٧٥
بخوع أكابر العامة لفضل الحديث وصحة سنده
٦٧٥
تنبيه
٦٩٥
الإيراد على من ادّعى انفراد أحمد بن حنبل بالحديث الشريف
٦٩٧
عدم إخراج البخاري ومسلم هذا الحديث المتواتر لا يكون قدحا في الحديث
٦٩٨
مشايخ البخاري ومسلم يروون بأسانيد صحيحة متعددة حديث الغدير
٧٠١
الإيراد على شبهة ابن حجر الهيثمي بعدّه الخبر من الآحاد
٧٠٢
الإيراد على تشكيك السيد محمّد حسين فضل الله بسند الغدير
٧٠٣
النقطة الثانية : في دلالة الحديث على الإمامة
٧٠٧
للفظ «المولى» أكثر من ثلاثين معنى في اللغة
٧٠٨
المولى في الحديث هو «الأولى بالتصرف»
٧٠٨
القدر الجامع بين تلك المعاني هو الأولى بالشيء
٧٠٨
القرائن الحالية والمقالية تثبت صحة ما نذهب إليه نحن الشيعة
٧١٠
أقوال الشعراء والبلغاء على أن المراد من المولى هو الأولى
٧١٦
تنبيه
٧٢٢
الوجوه الدالة على معنى الأولوية الملازمة للإمامة
٧٢٥
الوجه الأول
٧٢٦
الوجه الثاني
٧٢٦
الوجه الثالث
٧٢٧
كلمات حول مفاد الحديث لأعلام العامة في تآليفهم
٧٢٨
إيرادنا على أبي حنيفة وشهاب الدين ابن شمس الدين دولت آبادي
٧٣٥
النقطة الثالثة : النقوض على الإيرادات الواردة على حديث الغدير الشريف
٧٣٨
الإيراد الأول : أن خبر الغدير من أخبار الآحاد في مقابلة الإجماع
٧٣٨
الإيراد الثاني : عدم مجيء «مفعل» في اللغة بمعنى «افعل»
٧٤٢
وزبدة المخض
٧٥٠
الإيراد الثالث : المراد من «المولى» هو الوصية والخلافة على قضاء دينه وإنجاز موعده ، ولا دلالة فيه على الحاكمية
٧٥١
إشكال وحل
٧٥٢
الإيراد الرابع : لو كان حديث الغدير متواترا ودالا على خلافة الإمام
عليهالسلام
لكان على الصحابة أن يجعلوه مقياسا بعد النبي
٧٥٣
الإيراد الخامس : المراد بالمولى هو المنصور والمحبوب
٧٥٤
الإيراد السادس : أن مورد الحديث هو عتق أسامة
٧٥٥
الإيراد السابع : أن مورد الحديث هو براءة الإمام عليّ مما كان تكلم في عرضه بعض
٧٥٧
القسم الثاني : أخبار السنّة النبوية المطهّرة الدالة على إمامة أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
٧٦٢
الحديث الأول : اتحاد النورين
٧٦٣
لما كانت أجسامهم نورا كانت متعلقاتها طاهرة بالملازمة
٧٦٣
الحديث الثاني : الدار أو الإنذار
٧٦٤
شبهة المحقق الشيخ جعفر السبحاني ونقضها
٧٦٦
الحديث الثالث : الوصية
٧٦٧
الحديث الرابع : من أحبّ أصحابك إليك؟
٧٦٧
الحديث الخامس : لكلّ نبيّ وصيّ ووارث
٧٦٨
الحديث السادس : لا يؤدي عنك إلّا أنت أو رجل منك
٧٦٨
الحديث السابع : المناجاة
٧٦٨
الحديث الثامن : المباهلة
٧٦٩
إشكال ابن روزبهان وردّه
٧٦٩
لما ذا أخذ رسول الله معه الإمام عليا والصدّيقة فاطمة الزهراء وولديهما للمباهلة مع نصارى نجران؟
٧٧٢
الحديث التاسع : المنزلة
٧٧٣
الإيراد على شبهة ابن روزبهان في ردّ الحديث بأنّ هارون لم يكن خليفة بعد موسى
٧٧٣
وضّح القرآن الكريم منازل هارون من موسى
٧٧٦
الحديث العاشر : الراية يوم خيبر
٧٧٧
اعتراف ابن روزبهان بصحة حديث الراية يوم خيبر
٧٧٩
الحديث الحادي عشر : برز الإيمان
٧٨١
اعتراف علماء العامة بصحة الحديث
٧٨٢
لا ملازمة بنظر العامة بين الفضائل وأهلية الخلافة
٧٨٢
الحديث الثاني عشر : سدّ الأبواب إلّا باب سيد الأوصياء عليّ
عليهالسلام
٧٨٣
الإيراد على الناصبيّ ابن روزبهان
٧٨٣
الحديث الثالث عشر : المؤاخاة والمنزلة
٧٨٦
الحديث الرابع عشر : أن عليّا مني وأنا من عليّ
٧٨٦
الحديث الخامس عشر : إن فيك مثلا من عيسى
٧٨٧
الحديث السادس عشر : لا يحبك إلّا مؤمن
٧٨٧
الحديث السابع عشر : خاصف النعل
٧٨٧
الحديث الثامن عشر : الطائر المشوي
٧٨٨
الحديث التاسع عشر : أنا مدينة العلم وعليّ بابها
٧٨٩
الحديث العشرون : من آذى عليّا فقد آذاني
٧٨٩
الحديث الواحد والعشرون : تزويج الصدّيقة الطاهرة منه
عليهماالسلام
٧٩٠
الحديث الثاني والعشرون : تكسير الأصنام وردّ الشمس
٧٩١
تواتر معجزة ردّ الشمس له
عليهالسلام
٧٩٢
الإيرادات المتوجهة إلى هذه الكرامة ونقضها
الإيراد الأول : لو كان لردّ الشمس أصل لكانت من أعظم عجائب العالم
٧٩٣
الإيراد الثاني : أن خصوصيات روايات القضية متنافية
٧٩٥
الإيراد الثالث : كيف تردّ له الشمس وقد ترك الصلاة عمدا
٧٩٧
إشكال وحل
٧٩٨
علاج إشكال مفاده : وجود تعارض في الأخبار
٨٠٠
الإيراد الرابع : تذكر القضية أن النبيّ نام بعد صلاة العصر وهو مكروه لا يفعله النبيّ فكيف فوّت الصلاة على ابن عمّه؟
٨٠٠
الإيراد الخامس : اشتمال أحاديث ردّ الشمس على منكرات
٨٠١
الإيراد السادس : بما أن النبيّ هو الداعي بردها فالكرامة له لا للإمام علي
عليهالسلام
٨٠٢
دلالة حديث كسر الأصنام على الولاية
٨٠٣
أبيات الشافعي في مدح الإمام عليّ بهذه الكرامة
٨٠٤
دلالة حديث : «لا يجوز على الصراط إلّا من كان معه كتاب بولاية عليّ
عليهالسلام
» على الإمامة
٨٠٤
إشكال وحل
٨٠٥
الحديث الثالث والعشرون : الحق مع عليّ وعليّ مع الحق
٨٠٦
يا عمّار تقتلك الفئة الباغية
٨٠٦
من تقلّد سيفا أعان به عليّا على عدوه قلّده الله يوم القيامة وشاحين من در
٨٠٦
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
أبهى المداد في شرح مؤتمر علماء بغداد
[ ج ١ ]
أبهى المداد في شرح مؤتمر علماء بغداد
[ ج ١ ]
المؤلف :
مقاتل بن عطيّة
الموضوع :
العقائد والكلام
الناشر :
مؤسسة الأعلمي للمطبوعات
الصفحات :
846
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
تحمیل
تنزیل الملف Word
أبهى المداد في شرح مؤتمر علماء بغداد [ ج ١ ]
2/846
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢
البحث في أبهى المداد في شرح مؤتمر علماء بغداد