لا يسعني إلا أن أنحني تواضعا لكل صرخة حق ارتفعت دفاعا عن آل البيت عليهمالسلام ، ونحن إذ نتواضع لكلمة ابن حجر الرائعة ، إنما نتواضع للحق المتمثّل بآل محمّد ، فما سطره يراعه هنا فاق ما نفثه من سموم بمواضع من كتابه ، فما ضره لو بقي على ذاك اليراع الذي طاب بطيب العترة المطهّرة؟!!