مأواكم النار هي مولاكم. أي صاحبتكم وأولى وأحقّ بأن تكون مسكنا لكم ، ثم استشهد ببيت لبيد المذكور.
٢٩ ـ أبو الحجّاج يوسف بن سليمان الشنتمري المتوفى ٤٧٦ ه قاله في تحصيل عين الذهب في قول لبيد واستشهد بالآية الكريمة.
٣٠ ـ الفرّاء حسين بن مسعود البغوي المتوفى ٥١٠ ه ، قاله في «معالم التنزيل».
٣١ ـ الزمخشري المتوفى ٥٣٨ ه ، ذكره في «الكشّاف» ج ٢ / ٤٣٥ واستشهد ببيت لبيد ، ثم قال : لا يجوز أن يراد هي ناصركم.
٣٢ ـ أبو البقاء محبّ الدين العكبري البغدادي المتوفى ٦١٦ ه ، قاله في تفسيره ص ١٣٥.
٣٣ ـ القاضي ناصر الدين البيضاوي المتوفى ٦٩٢ ه ، ذكره في تفسيره ج ٢ ، ص ٤٩٧ واستشهد ببيت لبيد.
٣٤ ـ حافظ الدين النسفي المتوفى ٧٠١ / ٧١٠ ه ، ذكره في تفسيره «هامش تفسير الخازن» ج ٤ / ٢٢٩.
٣٥ ـ علاء الدين علي بن محمّد الخازن البغدادي المتوفى ٧٤١ ه ، قاله في تفسيره ج ٤ / ٢٢٩.
٣٦ ـ ابن سمين أحمد بن يوسف الحلبي المتوفى ٨٥٦ ه ، قال في تفسيره «المصون في علم الكتاب المكنون» هي مولاكم : يجوز أن يكون مصدرا أي ولايتكم أي ذات ولايتكم ، وأن يكون مكانا أي مكان ولايتكم ، وأن يكون أولى بكم كقولك : هو مولاه.
٣٧ ـ نظام الدين النيسابوري ، قاله في تفسيره «هامش تفسير الرازي».
٣٨ ـ الشربيني الشافعي المتوفى ٩٧٧ ه ، قاله في تفسيره ج ٤ / ٢٠٠ واستشهد ببيت لبيد.