الأمجد ، صدر العرفاء المتألهين ، أنار الله برهانهما المبين.
بسم الله الرحمن الرحيم
شوق صحبت عزيز البهجت ، حضرت افادت وافاضت پناه ، حقايق ودقايق دستگاه ، وجه العلماء العارفين ، عين العرفاء العارفين ، السّليل النّاهض ، الخليل الماحض ، أكرم الأولاد الرّوحانيّة ، وأحمّ الحامّة العقلانيّة ، صدر جريدة الأفاضل ، بيت قصيدة الأماثل ، خصّه الله بسيوب نعمه وحفّه بفيوض مننه ، نه در آن درجه است كه طوامير عبارات ويا مطاوى اشارات حيّز تعبير يا ادات تقرير آن تواند بود ، قشع الله بيننا وجمع بيننا.
آسوده شبى خواهم وخوش مهتابى |
|
تا با تو حكايت كنم از هر بابى |
[وأنا] أحوج الخلق إلى الله محمّد باقر الدّاماد الحسينىّ.
[آن كس كه مى گويد : «جدّنا الأمجد» كيست؟ در ذيل يك بحث ديگر چنين امضا شده است : «محمّد شفيع بن محمّد مقيم ، سنه ١١٢٠ ، بلدة قاسان.»]
(فهرست كتابخانه مركزى دانشگاه تهران ، ج ١٧ ، ص ٦٣ ، مجموعه ، ش ٨٢٣١).
(٥)
كتابت ميرداماد در مجموعه ملا صدرا شيرازى
ورأيت فى كاشان مجموعة مخطوطة كتبها صدر الدّين بيده وعلى ظهر عنوانه كتب السّيّد محمّد الدّاماد هذا الإطراء :
«ورقمت الأحرف إتياتا بملتمس أعزّ الأولاد الرّوحانيّة وأقرب ذوى القربى العقلانيّة ، الأوحد الأمجد ، الأفضل الأكمل ، اللّوذعىّ الألمعىّ ، صدرا للفضل والمجد ، والحقّ والحقيقة ، والملّة والدّين ، محمّد الشّيرازىّ ، رقّاه الله تعالى الى أعلى مراتب الظّهور العلمىّ والشّهود العينىّ. وأنا أحوج [الخلق] إلى الرّبّ الغنىّ ، محمّد بن محمّد ، المدعوّ بباقر الدّاماد الحسينىّ: ختم الله له بالحسنى». (التفسير الكبير لصدر الدّين محمّد الشّيرازىّ ، صحّحه السيّد عبد الله الفاطمىّ ، مقدّمة النّاشر ، ص ٣٧ ، قم ، مطبعة الحكمة ، طبع على نفقة المحروم الحاج ميرزا أحمد الخواجوىّ ، ١٣٥٢).