المقصود به أذان المسلمين.
ومنه ما في كتاب يشيعان أيضاً : صنّ عابدي أتماخ بوبحيرى راضاتا نفشي ناثاتي روُحيَ علا ومشباط لَكُرّيمَ يوصى لو يصيعق لو يشارلو يُشمع يا حوص قُولَو فاته راصوص لو يسكور وفمشتاه كها لو يكبّته لا مت يوصى مشباط لو يكهه ولو يارفص عديا سيم بأرض مشباط لتورته ايمَ يبحلو» ويظهر من هذه الكلمات وصف النبيّ المبعوث بأنّه المصطفى المختار مُظهر الشريعة ، ومُقيمها في الأرض ، لا يقع منه السكر.
ومنه ما في كتاب نحمان ، وهو قبل نبيّنا بأربع وثلاثين سنة ، وزعم اليهود أنّه خرج من بطن امّه نبيّاً.
وقصّته أنّ أباه «لانلاهاس» كان عبداً صالحاً ، وزوجته «راحيم» أُمّ نحمان بقيت لا تلد مدّة مديدة ، فالتمست «راحيل» زوجها «لانلاهاس» أن يدعو الله لها بالحمل ، فحملت بنحمان ، فحين وضعته وخرج إلى الدنيا أخبر بأُمور أخافت الناس ، فوضع يده «لانلاهاس» على فمه فانقطع كلامه اثنا عشر سنة.
فلم تزل أُمّه تبكي وتقول : دعوت لي فأعطاني الله ولداً أخرس ، فأدعو الله يُطلق لسانه ، فقال لها «لانلاهاس» : أخاف أن يخبر بمثل أخباره السابقة ، فقالت : أدعو الله أن يُطلقه ويحول بينه وبين الكلام المخيف.
فدعا الله ، فأطلق ، فذكر أخباراً ووضع كتاباً مرتّباً على حروف الهجاء ، مشتملاً على أخبار عن الحوادث المستقبلة ، وحتّى ربّما فهم منه قصّة كربلاء ، وقتل سيّد الشهداء ، وقتل الشهداء ، والسبي ، ونحوها ، واشتمل على ذكر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فأخفاه اليهود ، حتّى أظهره الله.
ومنه : «ايتا أُمّتا من عزج برياثا عابدا هدمتا تأييد ابن أماتا» ومعناه : الإخبار عن امّة تزعزع البرايا العابدة للأحجار ، بعد إبراء الأمة ، ولا يكون ذلك إلا من نبيّنا وهو ابن هاجر.
ومنه : «يشيرن أَبَيا ومِسحا مييا لايَهَوَلةِ اذكاذُ يَصح ملكا محمد كايا أعابايا ويَطمغ