ثانيها أن النافعة لا تكون إلا رياحا |
١٦ |
أحد عشر |
٢٢ |
ثالثها أن الرياح الردئية المضرة تتكون من اختلاف الأنواع التي تحصل في الجو |
١٦ |
السؤال الأول ما الصيب |
٢٣ |
رابعها أنه يوجد في الهواء كمية كثيرة من غبار دقيق |
١٧ |
السؤال الثاني في قوله : (من السماء) ما الفائدة فيه |
٢٣ |
خامسها التلاقيح هي التي تصير سريعة قوية |
١٧ |
السؤال الثالث ما الرعد وما البرق؟ |
٢٣ |
في بيان العواصف |
١٨ |
السؤال الرابع الصيب هو المطر أو السحاب فأيهما أريد فما ظلماته |
٢٣ |
في بيان الزوابع |
١٨ |
السؤال الخامس كيف يكون المطر مكانا للرعد والبرق وإنما مكانهما السحاب |
٢٤ |
في قوله تعالى : (هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا) إلى قوله : (وهو شديد المحال) وهنا أمور أربعة |
١٩ |
السؤال السادس هلا قيل رعود وبروق كما قيل ظلمات |
٢٤ |
الأول البرق وفيه مسائل |
١٩ |
السؤال السابع لم جاءت هذه الأشياء منكرات |
٢٤ |
المسألة الأولى في بيان القراءات |
١٩ |
السؤال الثامن إلى ما ذا يرجع الضمير في يجعلون |
٢٤ |
المسألة الثانية في كون البرق خوفا وطمعا وجوه |
٢٠ |
السؤال التاسع رؤس الأصابع هي التي تجعل في الأذان فهلا قيل أناملهم |
٢٤ |
الأول عند وقوع البرق يخاف وقع الصواعق |
٢٠ |
السؤال العاشر ما الصاعقة؟ |
٢٤ |
الثاني أنه يخاف المطر من له فيه ضرر |
٢٠ |
السؤال الحادي عشر كيف سقوط الصاعقة؟ |
٢٤ |
الثالث أن كل شيء يحصل في الدنيا فهو خير بالنسبة لقوم وشر بالنسبة إلى آخرين |
٢٠ |
في بيان قوله تعالى (ومن آياته يريكم البرق خوفا وطمعا) إلى قوله (لقوم يعقلون) وفيه مسائل |
٢٥ |
المسألة الثالثة أن البرق دليل عجيب على قدرة الله تعالى من حيث تركيبه ومنشؤه |
٢٠ |
المسألة الأولى كما قدم السماء على الأرض قدم ما هو من السماء وهو البرق المسألة الثانية كما أن في إنزال المطر وإنبات الشجر منافع كذلك في تقدم الرعد والبرق منفعة |
٢٥ |
النوع الثاني من الدلائل قوله تعالى : (وينشئ السحاب الثقال) |
٢١ |
المسألة الثالثة قال هاهنا : (لقوم يعقلون) لكون حدوث الولد من الوالد أمر عاديا |
٢٦ |
النوع الثالث من الدلائل الرعد وهو قوله تعالى : (ويسبح الرعد بحمده) |
٢٢ |
|
|
النوع الرابع من الدلائل قوله : (ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء) وفيه أسئلة |
|
|
|