Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدمة الكتاب
البحث الأوّل :
٠
في إثبات كونه عالما بذاته وبكلّ
ما عداه من الموجودات وانكشاف الجميع عنده
وجوه تدلّ على هذا المعنى :
٢
منها ( : الوجه الأوّل )
٢
تقرير هذا الوجه
٢
تقرير آخر لهذا الوجه
٢
منها ( : الوجه الثاني )
٣
دلالة هذا الدليل أوّلا على علمه ـ تعالى ـ بأفعاله وثانيا على علمه بذاته
٤
إيراد لبعض الفضلاء على هذا الدليل
٤
تقرير آخر لهذا الدليل
٤
إيراد بعض الفضلاء على هذا التقرير
٥
توضيح المصنّف حول هذا الايراد
٥
قول بعض الفضلاء ببداهة أنّ كلّ من علم الغير يعلم ذاته
٦
اعتراضان على هذا القول
٦
أحدهما
٦
ثانيهما
٧
الجواب عن الاعتراض الأوّل
٧
قول الشافعي بجواز أن يوجد نظام يكون أعلى وأكمل من النظام الواقع
٧
قاعدة إمكان الأشرف وتقريرها
٧
جريان هذه القاعدة ـ على قول الشيخ الإلهي في المطارحات في ـ ما فوق الكون لا في ما تحتها
٨
إشكال أورد على هذه القاعدة ودفعه
٩
دفع آخر عن هذا الاشكال
١٠
منها ( : الوجه الثالث )
١١
مقدّمات يتوقّف بيان هذا الوجه عليها
١١
المقدّمة الأولى
١١
بيان أقسام الادراك وانّه على ثلاثة أقسام
١٣
الأوّل : الادراك بالحواسّ الظاهرة
١٣
الثاني : الادراك بالقوّة العاقلة
١٨
الثالث : القوّة العاقلة للأشياء بأنفسها لا بتصوّر زائد على ذاتها
٢٠
المقدّمة الثانية
٢٧
قول بهمنيار في التحصيل
٢٩
الوجود إمّا وجود في نفسه أو وجود لغيره
٢٩
تقسيمات لهذين القسمين
٣٠
وجهان محتملان في قول بهمنيار والبحث عنهما
٣١
بطلان الوجه الثاني من هذين القسمين
٣٣
الوجه الأوّل لا يثبت المطلوب أيضا
٣٥
تأييد المصنّف كلام بهمنيار ونقده على جزء آخر منه
٣٧
تضعيفه كلام صاحب التحصيل وبيان وجه الضعف
٣٨
حاصل ما ذكره المصنّف تبيينا لكلام بهمنيار
٤٢
الاستشهاد بكلام ثاني المعلّمين في التعليقات
٤٣
الرابطة بين المدرك والمدرك
٤٦
بيان أنّ اقوى أقسام الحضور وعدم الغيبة هو حضور الذات للذات
٤٦
حقيقة العلم والتعقّل
٤٧
منشأ التعقّل ومصحّحه هو التجرّد
٥٢
إيراد ربما يورد على هذا الكلام
٥٣
الجواب عن هذا الايراد
٥٣
إشارة إلى عينية صفات الواجب لذاته
٥٤
العلم يطلق على ثلاثة معان
٥٥
تحقّق علم الحصولي للمجرّد الزائد وجوده على مهيته بواسطة علاقة خارجية
٥٧
إيراد على هذا المبنى والجواب عنه
٥٨
جواب بعض الأعلام الإلهيّين عن هذا الايراد
٥٨
الاستشهاد بكلام الشيخ في التعليقات
٥٩
تحليل المصنّف هذا الكلام
٥٩
اعتراض الامام الرازي على عدم كون علوم المجرّدات بذواتهم غير زائد على ذواتهم
٦٠
جواب المصنّف عن هذا الاعتراض
٦٠
الجواب عن هذا الاعتراض على مبنى الفارابي وبهمنيار
٦٠
حاصل هذا الجواب ببيان المصنّف
٦١
إشكال المصنّف على هذا الجواب
٦٢
إشكال المصنّف على كلام بعض الأعلام
٦٣
إشكال آخر على كلامه
٦٤
اشارة إلى طريقة المتصوّفة في وحدة الوجود والصفات
٦٤
نقد لطيف للمصنّف على هذه الطريقة
٦٤
المسالك لاثبات كون كلّ مجرّد عاقلا وتوضيح المسلك الثالث
٦٥
اعتراضات على هذا المسلك
٦٧
الاعتراض الأوّل
٦٧
الاعتراض الثاني
٦٧
الاعتراض الثالث
٦٧
ردّ على هذا الاعتراض
٦٧
نقل مذهب الاشراقيّين والمشائين فيما هو منشأ العلم عند كلّ منهم
٦٩
الأشياء عند الاشراقيّين على أربعة أقسام
٦٩
اعتراض المشائين على الاشراقيّين فيما هو منشأ العلم عندهم
٧٠
حكومة المصنّف بين الطائفتين
٧١
شبهتان ربما توردان هاهنا
٧٢
الجواب عن الشبهة الأولى
٧٢
الجواب عن الشبهة الثانية
٧٣
جواب قيل في دفع الشبهة الثانية
٧٣
جواب آخر للمصنّف عن هذه الشبهة
٧٤
حاصل الأجوبة الثلاثة
٧٤
إشكال على كلام للشيخ في هذا الموضع والجواب عنه
٧٥
إشكال المصنّف على هذا الجواب
٧٥
إشكال آخر وجواب المصنّف عنه
٧٦
جواب آخر قيل في دفع هذا الاشكال
٧٦
ورود هذا الاشكال على مبنى المشائين وعدم وروده على مبنى الرواقيّين
٧٦
ما هو المراد من العالمية المختصّة بالمجرّد
٧٦
الاستشهاد بكلام ثانى المعلّمين في التعليقات
٧٧
أقسام المدركات في الادراك الحصولي للحواسّ
٧٨
لا يكون لشيء من الحواس ادراك على المذهب الثاني
٧٩
إشكال ربما يورد على هذا المذهب
٧٩
توقّف ادراك النفس على القوى في كلا المذهبين لقصور في تجرّدها
٨٠
المقدّمة الثالثة
٨١
بثبوت تلك المقدّمات الثلاث يظهر تمامية الدليل الثالث لاثبات علمه
٨١
قول بعض المشاهير بأنّ في هذا الدليل سرّ ينبغي التأمّل فيه
٨١
ذكروا لبيان هذا السرّ وجوها
٨١
منها ( : الوجه الأوّل )
٨١
منها ( : الوجه الثاني )
٨١
نقد للمصنّف على هذا الوجه
٨١
منها ( : الوجه الثالث )
٨١
إيراد على هذا الوجه
٨١
منها ( : الوجه الرابع )
٨٢
منها ( : الوجه الخامس )
٨٢
تأييد السيّد الداماد هذا الوجه
٨٢
بيان للمصنّف في تبيين الفرق بين وجهي الرابع والخامس
٨٢
ابطال المصنّف هذا الوجه وإرجاعه إلى كتابه الآخر : « قرّة العيون »
٨٣
لا وجه لجعل ذلك سرّا للدليل المذكور
٨٣
منها ( : الوجه السادس )
٨٣
استشهاد المصنّف بكلام السيّد الداماد
٨٣
تأييد بعض العرفاء هذا الوجه
٨٤
نقد المصنّف هذا الوجه
٨٥
منها ( : الوجه السابع )
٨٥
نقد المصنّف هذا الوجه
٨٥
منها ( : الوجه الثامن )
٨٥
نقد المصنّف هذا الوجه
٨٦
منها ( : الوجه الرابع )
٨٦
إيراد على هذا الوجه
٨٦
دفع الايراد
٨٦
نقصان على هذا الدفع
٨٧
إيراد آخر على هذا الوجه
٨٧
تقرير آخر لهذا الدليل لا يرد عليه هذه الايرادات
٨٧
قول بعض الفضلاء في تفسير « الحضور » وإشكال المصنّف عليه
٨٨
جواب المصنّف عن المنع الثاني
٨٩
ارجاع المصنّف هذا الدليل إلى الدليل السابق ، وانّهما عنده واحد
٨٩
استشهاد المصنّف لارجاعه هذا بكتب الحكمة
٩٠
إشكال للمصنّف في كلام المحقّق الطوسي
٩١
قول بعض الفضلاء شرحا لكلام المحقّق
٩١
نقد المصنّف على هذا الشرح
٩٢
شرح هذا الفاضل لقطعة أخرى من كلام المحقّق
٩٢
إيراد أورد على هذا الشرح
٩٣
بيان المصنّف في تبيين الطريق الثاني لاثبات كون العلم بالعلّة يوجب العلم بالمعلول
٩٤
تحقيق الكلام في بيان انّ العلم بالعلّة يوجب العلم بالمعلول
٩٥
إشكال على هذا التحقيق ودفع المصنّف عنه
٩٦
إشكال آخر وجواب المصنّف عنه
٩٦
إشكال المصنّف على كلام بعض الأعاظم
٩٧
كلام آخر لبعض الأفاضل ونقد المصنّف عليه
٩٨
تبيين المصنّف مراد القوم من قولهم : « العلم بالعلّة يستلزم العلم بالمعلول »
١٠٠
تأييد المصنّف كلام الفخر في المحصل ودفعه ما أورد عليه بعض الأفاضل
١٠٠
بيان وجه الاندفاع
١٠١
منها ( : الوجه الخامس )
١٠١
مناقشة في هذا الدليل
١٠١
جواب المصنّف عن هذه المناقشة
١٠١
بيان هذا الوجه على وجه لا ترد عليه المناقشة
١٠٢
إشكال على هذا البيان والجواب عنه
١٠١
منها ( : الوجه السادس )
١٠٣
امكان اثبات القدرة والإرادة والحياة بهذين الدليلين الأخيرين
١٠٣
توضيح لكلام سيّدنا أمير المؤمنين : « من عرف نفسه فقد عرف ربّه »
١٠٣
منها ( : الوجه السابع )
١٠٤
إيراد يورد على هذا الوجه
١٠٤
الجواب عنه على طريقتى المعتزلة والأشاعرة
١٠٤
إيراد على هذا الجواب
١٠٤
امكان اثبات العلم بواسطة القدرة
١٠٥
منها ( : الوجه الثامن )
١٠٥
إيراد يورد على هذا الوجه
١٠٥
الجواب عن هذا الايراد وردّ هذا الجواب أيضا
١٠٥
نقد المصنّف على هذا الردّ
١٠٥
ردّ المصنّف هذا الوجه
١٠٦
بيان مراد القوم من التمسّك بالأدلّة السمعية في اثبات علمه ـ تعالى ـ
١٠٧
إشكال على هذا المبنى وجواب المصنّف عنه
١٠٧
تفسير قيل في بيان مراد القوم من التمسك بالأدلّة السمعية في اثبات علمه ـ تعالى ـ
١٠٧
إيراد يورد على هذا التفسير
١٠٨
إيراد على هذا الايراد ودفعه
١٠٨
إرجاع المصنّف هذا الايراد على الايراد السابق ووحدتهما عنده
١٠٨
تتميم
انكار بعض الملاحدة من الفلاسفة أصل علمه ـ تعالى ـ
١٠٩
نقل هذا المبنى عن صاحب المواقف والمحقّق الطوسي
١٠٩
قول بعض المشاهير في تبيين مرام النّافين وتوضيح المصنّف حوله
١١٠
المخالفون لعلم الواجب على النهج الحقّ ، وهم خمس فرق
١١٠
البحث الثاني :
في كيفية علمه ـ تعالى ـ بالأشياء
المذاهب في كيفية علمه ـ تعالى ـ
١١٢
الأوّل : مذهب المعتزلة
١١٢
الثاني : مذهب افلاطون الإلهي
١١٢
الثالث : مذهب فرفوريوس ومن تبعه من المشائين
١١٢
الرابع : مذهب جمهور المشائين
١١٢
توضيح هذا المذهب
١١٢
الخامس : مذهب تالس الملطي
١١٣
بيان الفرق بين هذا المذهب والمذهب الرابع
١١٣
ذهاب المحقّق الطوسي إلى هذا المذهب
١١٤
في الصورة العلمية أمران
١١٧
تحقيق مذهب المحقّق الطوسي من بين المذاهب الخمسة
١٢٠
تحقيق مذهب الرئيس من بين المذاهب الخمسة
١٢٠
نقل كلمات الرئيس من الشفا إيضاحا لمذهبه
١٢٠
تفصيل كلام الرئيس في دفع ثلاثة من مفاسد العلم الحصولي الأربعة
١٢٣
دفع المفسدة الأولى
١٢٣
دفع المفسدة الثانية
١٢٣
دفع المفسدة الثالثة
١٢٤
المفسدة الرابعة الّتي لم يتعرّض الشيخ لدفعه
١٢٤
استشهاد المصنّف بكلام الشيخ في التعليقات تبيينا لمذهبه
١٢٤
استعجاب المصنّف من بعض الأفاضل حيث حمل كلمات الشيخ على خلاف الظاهر منها
125
٢
نقل كلمات الشيخ والشارح المحقّق من الاشارات وشرحه دفعا لما ذهب إليه هذا الفاضل
125
٢
السادس : مذهب جماعة
١٢٨
توضيح هذا المذهب
١٢٨
السابع : مذهب شيخ الاشراق ومتابعيه
١٢٩
الفرق بين هذا المذهب والمذهب الخامس
١٢٩
تحقيق الحقّ من بين المذاهب المذكورة وابطال الباطل منها
١٢٩
تحقيق المذهب الأوّل
١٢٩
دليلان على بطلان هذا المذهب
١٢٩
تحقيق المذهب الثاني والقول بالمثل
١٣٠
قول الشيخ في تفسير المثل
١٣٠
قول بعض أهل التحقيق في تفسير المثل
١٣٠
إيراد للمصنّف على نظرية المثل
١٣٠
إيراد آخر للمصنّف على نظرية المثل
١٣١
تحقيق المذهب الثالث
١٣١
بطلان هذا المذهب القائل باتّحاد العاقل والمعقول
١٣١
تشنيع الشيخ في كتبه كالاشارات على القائل بهذا المذهب
١٣١
قول بعضهم برجوع الشيخ إلى هذا المذهب في
كتابه « المبدأ والمعاد »
١٣١
نقد المصنّف هذا القول تبعا لبعض المحقّقين
١٣١
إشكال آخر على هذا المبنى وجواب المصنّف عنه
١٣١
إيراد على هذا المذهب
١٣١
تحقيق المذهب الرابع
١٣٢
وجوه تدلّ على بطلان هذا المذهب
١٣٢
منها ( : الوجه الأوّل )
١٣٢
منها ( : الوجه الثاني )
١٣٢
منها ( : الوجه الثالث )
١٣٢
منها ( : الوجه الرابع )
١٣٢
منها ( : الوجه الخامس )
١٣٢
نقل هذه الوجوه الخمسة من كلام الشارح المحقّق
١٣٢
دفع الوجه الأوّل عن العلم الحصولي
١٣٣
دفع الوجه الثاني عن العلم الحصولي
١٣٣
نقل هذا الدفع عن كلام صاحب التحصيل
١٣٣
توضيح للمصنّف حول هذا الدفع
١٣٤
ردّان للمصنّف على هذا الدفع
١٣٤
إشكال والجواب عنه
١٣٤
ورود هذا الوجه على المذهب الرابع
١٣٤
دفع الوجه الثالث عن العلم الحصولي بكلام الشيخ
١٣٥
استشهاد بكلام المعلّم الثاني
١٣٥
نقد المصنّف على هذا الدفع
١٣٦
ورود هذا الوجه على المذهب الرابع
١٣٦
تأويل كلام المعلم الثاني المستشهد به
١٣٦
دفع الوجه الرابع عن العلم الحصولي
١٣٦
بطلان هذا الوجه وعدم وروده على المذهب الرابع
١٣٧
دفع الوجه الخامس عن العلم الحصولي
١٣٧
ضعف هذا الدفع
١٣٧
منها ( : الوجه السادس )
١٣٧
تقرير آخر لهذا الوجه
١٣٨
الجواب عن هذا الوجه
١٣٨
وجهان يدلاّن على بطلان هذا الجواب
١٣٨
منها ( : الوجه السابع )
١٣٩
الجواب عن هذا الوجه
١٣٩
منها ( : الوجه الثامن )
١٣٩
الجواب عن هذا الوجه بالنقض والحلّ
١٤٠
بطلان هذا الجواب
١٤٠
منها ( : الوجه التاسع )
١٤١
مقدّمات يتوقّف هذا الوجه عليها
١٤١
المقدّمة الأولى
١٤١
أدلّة ثلاثة لاثبات هذه المقدّمة
١٤١
المقدّمة الثانية
١٤١
المقدّمة الثالثة
١٤١
وجوه أربعة لتفسير هذه المقدّمة
١٤٢
بطلان الوجوه الثلاثة الأول
١٤٢
نتيجة هذا الوجه
١٤٣
منها ( : الوجه العاشر )
١٤٤
تلخيص القول في علمه الحضوري على الوجه الجزئي
١٤٥
إشكال على هذا المبنى والجواب عنه
١٤٥
منها ( : الوجه الواحد بعد العشر )
١٤٥
تقرير هذا الوجه
١٤٦
منها ( : الوجه الثاني عشر )
١٤٦
بيان مبني هذا الوجه
١٤٦
إشكال والجواب عنه
١٤٧
بطلان هذا الوجه وعدم وروده على العلم الحضوري
١٤٨
منها ( : الوجه الثالث عشر )
١٤٨
تقرير هذا الوجه
١٤٨
إشكال والجواب عنه
١٤٨
منها ( : الوجه الرابع عشر )
١٤٩
تقرير هذا الوجه
١٤٩
منها ( : الوجه الخامس عشر )
١٤٩
تقرير هذا الوجه
١٤٩
منها ( : الوجه السادس العشر )
١٤٩
تقرير هذا الوجه
١٤٩
استشهاد بكلام سيّدنا الباقر ـ سلام الله عليه وعلى آبائه وأولاده ـ
١٤٩
اشارة إلى بطلان العلم الحصولي
١٥٠
دليل القائلين بالعلم الحصولي على صحّته
١٥٠
إيراد أورد على هذا الدليل
١٥٠
اعتراض على هذا الايراد
١٥٠
الجواب عن هذا الاعتراض
١٥٠
دفع المصنّف هذا الايراد
١٥١
جواب المصنّف عن هذا الدليل
١٥١
دليل آخر أقامه القائلون بالعلم الحصولي على صحّته
١٥٢
جواب المصنّف عن هذا الدليل
١٥٢
اعتراض أبي البركات البغدادي على هذا الدليل
١٥٢
جواب بعض الأعاظم عن اعتراض أبي البركات البغدادي
١٥٢
اشارة من المصنّف إلى الاجمال والاخلال الواقع في اعتراض أبي البركات وجواب هذا المجيب عنه
١٥٣
تأييد القول بالعلم الحصولي بكلام انكسيمالس الملطي
١٥٣
نقد للمصنّف على هذا الدليل
١٥٣
جواب بعض المحقّقين عن كلام انكسيمالس المشتمل على ردّين
١٥٣
اعتراض بعض العرفاء على هذا الجواب وإشارة المصنف إلى بطلانه
١٥٤
تلخيص القول في بطلان العلم الحصولي
١٥٤
تحقيق المذهب الخامس
١٥٤
إيراد يورد على هذا المذهب
١٥٤
إبطال الشيخ هذا المذهب
١٥٤
قول بعض المشاهير تفسيرا لكلام الشيخ ، ونقد المصنّف عليه
١٥٥
اختيار المحقّق الطوسي هذا المذهب بتقريب
١٥٥
إيراد بعض المشاهير على كلام المحقّق الطوسي
١٥٥
التفاوت بين هذا المذهب ومذهب شيخ الاشراق
١٥٥
تحقيق المذهب السادس
١٥٦
توضيح المصنّف حول هذا المذهب
١٥٦
عدم اختصاص القول بالعلم الاجمالي بالقائلين بالعلم الحضوري ، واشتراك الحصوليّين معهم فيه
١٥٦
احتمالان يجريان في ما ذكروه في بيان العلم الاجمالي
١٥٦
عدم جريان الاجمالى والتفصيل في الوجه الثاني
١٥٧
أكثر المتأخّرين جزموا في مقام بيان العلم الاجمالي بالوجه الثانى
١٥٨
استشهاد المصنّف بكلام العلاّمة الخفري
١٥٨
استشهاد المصنّف بكلام بهمنيار
١٥٨
استشهاد المصنّف بكلام الفارابي
١٥٩
على الوجه الأوّل لا ريب في كونه ـ تعالى ـ عالما ومعلوما
١٥٩
العلم يطلق على ثلاثة معان
١٦٠
انطباق كلام بهمنيار على الاحتمال الأوّل
١٦٠
توضيح المصنّف حول كلام الفارابي حتّى يظهر انطباقه على الاحتمالين
١٦٠
إشكال على هذا التوضيح وجوابان للمصنّف عنه
١٦١
تفسير قيل حول عبارة المعلّم الثاني
١٦٣
تفسير آخر قيل حول عبارة المعلّم الثاني
١٦٣
تفسير ثالث قيل حول عبارة المعلّم الثاني
١٦٣
رأي المصنّف حول هذه التفاسير الثلاثة
١٦٣
انطباق كلام المعلّم الثاني على ما ذهب إليه المعلّم الأوّل
١٦٥
توضيح هذا الانطباق
١٦٦
احتمالان يجريان في هذا الكلام
١٦٦
نقد للمصنّف على هذين الوجهين
١٦٧
تعيين مذهب الفارابى في مجال علم الواجب
١٦٧
تعيين مذهب بهمنيار في مجال علم الواجب
١٦٧
المراد بـ « الاتصاف » المنفي في كلامهم
١٦٨
استشهاد المصنّف بكلام الشيخ في التعليقات
١٦٩
تبيين اغراض الشيخ من هذه العبارة
١٦٩
العلم على أقسام ثلاثة
١٧٠
قيل المعقول فهو على قسمين
١٧٠
استعجاب المصنّف من بعض أفاضل المتأخّرين حيث حمل جميع عبارات بهمنيار على العلم الحصولي
١٧٠
قول بعض المشاهير تعقيبا لكلام بهمنيار
١٧٠
حاصل كلامه ببيان المصنّف
١٧١
نسبة العلاّمة الخفري القول بالعلم الاجمالي إلى المحقّق الطوسي
١٧٢
ردّ المصنّف هذه النسبة
١٧٢
قول بعض مؤيّدا لكلام الخفري
١٧٣
ردّ المصنّف هذا التأييد
١٧٣
تفسير الخفري على عبارة المحقّق في شرح رسالة العلم
١٧٣
تأييد المصنّف هذا التفسير
١٧٣
عود إلى ما سبق من تحقيق الحقّ في العلم الإجمالي
١٧٤
تفسير للقوم على العلم الاجمالي
١٧٤
إيراد أورد على هذا التفسير
١٧٥
جواب القوم عن هذا الايراد
١٧٥
إشكال المصنّف في هذا الجواب
١٧٥
إيراد أورد على الاحتمال الأوّل من العلم الاجمالى
١٧٦
احالة الجواب عن هذا الايراد إلى ما سيأتي إن شاء الله
١٧٧
إشكال بعض الأفاضل على العلم الاجمالي وجوابه عنه
١٧٧
نقدان للمصنّف على هذا الجواب
١٧٨
جواب لبعض الفضلاء وتأييد المصنّف هذا الجواب
١٧٩
كلام الخفري في شرح العلم التفصيلي الثاني
١٧٩
نقد المصنّف على هذا الكلام
١٨٠
قول بعض الأفاضل ردّا على هذا الكلام
١٨٠
للعلم ثلاثة معان
١٨١
ردّان للمصنّف على كلام الأشعري
١٨
قول بعض أهل التحقيق تبيينا للاحتياج إلى هذه المراتب في علمه ـ تعالى ـ
١٨١
ردّان للمصنّف عليه
١٨٢
قيل : على هذا القول يندفع الاشكالان على القول بأن العلم بالعلّة يستلزم العلم بالمعلول
184
٢
وجه اندفاع هذا الاشكال
١٨٤
المناطات الثلاثة للاتصاف بالعلم
١٨٤
توضيح ذلك من كلام المصنّف
١٨٥
الرجوع إلى الجواب عن إشكال أحال المصنّف الجواب عنه إلى ما سيأتي
١٨٦
ليس الاجمال والتفصيل وصفين لعلمه ـ سبحانه ـ ، بل هما وصفان للمشهود العلمى والخارجي
١٨٧
نقد المصنّف على هذا الكلام
١٨٨
ثانى الاشكالين الموردين على القول بأنّ العلم بالعلّة يستلزم العلم بالمعلول
١٨٨
جواب قيل في دفع هذا الاشكال
١٨٩
الجواب عن هذا الجواب
١٨٩
جواب آخر قيل في دفع هذا الاشكال
١٨٩
نقد المصنّف على هذا الجواب
١٩٠
الصحيح في الجواب عن هذا الاشكال على رأي المصنّف
١٩٠
تلخيص القول في بطلان المذهب السادس
١٩١
تحقيق المذهب السابع
١٩١
توضيح هذا المذهب
١٩١
قول قيل في احتياج هذا المذهب إلى أن يبحث الانسان عن علمه بذاته
١٩٢
استدلال للشيخ الإلهي لهذا المذهب
١٩٣
مؤيّد لصحّة هذا المذهب
١٩٤
انّ هذه الطريقة ظهرت للشيخ الإلهي من بيان المعلّم الأوّل حيث رآه في بعض خلساته
١٩٤
حكاية هذه الخلسة من كتاب التلويحات
١٩٤
رأي المصنّف في حقّية هذا المذهب من بين المذاهب المذكورة
١٩٧
توضيح هذا المذهب
١٩٧
ما نسب إلى الشيخ الإشراقي في كتب القوم
١٩٨
الحقّ ما نسب إليه ، فقوله لا يوافق مذهبنا وفاقا تامّا
١٩٨
رأي الشيخ الإلهي في علم غيره ـ سبحانه ـ من المجرّدات
١٩٨
استدلال الشيخ الإلهي على عدم جواز ارتسام الصور في الجواهر العقلية
١٩٩
جواب المصنّف عن هذا الاستدلال
١٩٩
إشكالات أورد على المذهب المختار
١٩٩
منها ( : الاشكال الأوّل )
١٩٩
ما أورده الشيخ الإلهي على نفسه ثمّ أجاب عنه
١٩٩
منها ( : الاشكال الثاني )
٢٠٠
ما أورده الشيخ الإلهي أيضا على نفسه ثمّ أجاب عنه
٢٠٠
حاصل هذا الايراد والجواب
٢٠٠
إيراد المصنّف على هذا الجواب
٢٠٠
الحقّ في الجواب عن هذا الاشكال على المذهب المختار
٢٠٠
منها ( : الاشكال الثالث )
٢٠١
تقرير هذا الاشكال
٢٠١
جواب بعض أعاظم العرفاء عن هذا الاشكال
٢٠١
تفسيران للعلم الفعلي
٢٠٢
الجواب عن إيراد لزوم عدم كون علمه ـ تعالى ـ فعليا
٢٠٣
منها ( : الاشكال الرابع )
٢٠٤
تقرير هذا الاشكال
٢٠٤
الجواب عن هذا الاشكال
٢٠٤
تفصيل ما أجملناه من كلام بعض المحقّقين
٢٠٥
منها ( : الاشكال الخامس )
٢٠٦
تقرير هذا الاشكال
٢٠٦
منها ( : الاشكال السادس )
٢٠٧
تقرير هذا الاشكال الّذي هو عمدة الاشكالات وأصعبها
٢٠٧
أجوبة عن هذا الاشكال
٢٠٧
الجواب الأوّل ؛ ما ظهر من كلام شيخ الاشراق
٢٠٧
نقل هذا الجواب عن كلام بعض الأفاضل
٢٠٧
نقد المصنّف هذا الجواب
٢٠٨
دفاع عن هذا الجواب وجواب المصنّف عنه
٢٠٨
جواب آخر أجاب به بعضهم
٢٠٨
نقد المصنّف هذا الجواب
٢٠٩
إشكال وجواب المصنّف عنه
٢٠٩
كلام بعض الأعاظم لبيان انّ عدم تقدّم الاضافة الاشراقية على وجودات الأشياء لا يوجب نقصا في حقّه
٢٠٩
استشهاد هذا الفاضل بكلام الشيخ في التعليقات
٢١٠
حاصل هذا الكلام من بيان المصنّف
٢١١
إيراد المصنّف على هذا الكلام
٢١١
إيراد آخر للمصنّف على هذا الكلام
٢١١
إيراد ثالث للمصنّف على هذا الكلام
٢١١
ضعف ما قال هذا القائل بعد كلامه هذا وبيان وجه الضعف
٢١٢
الجواب الثاني
٢١٣
تفصيل هذا الجواب عن كلام بعض الأعاظم من العرفاء
٢١٣
نقد لطيف للمصنّف على هذا الجواب
٢١٤
الجواب الثالث
٢١٤
تفصيل هذا الجواب
٢١٤
توضيح للمصنّف حول هذا الجواب
٢١٥
إشكال على هذا المعنى والجواب عنه
٢١٥
تحقيق تامّ للمصنّف حول عدم اختلاف نسبة ذاته إلى مخلوقاته بالمعية واللامعية
٢١٦
إشكال أورد على هذا المعنى
٢١٨
جواب المصنّف عن هذا الاشكال
٢١٩
إشكال آخر والجواب عنه
٢٢٠
تأييد المصنّف هذا الوجه
٢٢٠
استشهاد المصنّف باخبار ائمّتنا الراشدين ـ ع ـ على حقّية هذا المذهب
٢٢١
تقرير آخر للمصنّف لبيان هذا المعنى
٢٢٢
تقرير المطلب عن كلام بعض الأعلام
٢٢٣
إشكال المصنّف على جزء من هذا الكلام
٢٢٣
مناط علمه ـ تعالى ـ بذاته وبمعلولاته
٢٢٣
استشهاد المصنّف بكلام الخفري تأييدا لما ذهب إليه
٢٢٤
عدم ملائمة كلامه هذا مع كثير من كلماته الأخر
٢٢٥
إيراد أورد على كلام الخفري ، وهذا الايراد وارد على العلم الاجمالي أيضا
٢٢٥
الجواب عن هذا الايراد
٢٢٥
إشكال والجواب عنه
٢٢٦
إيراد أورد على الجواب الّذي اجاب به المصنّف عن الايراد السابق
٢٢٦
الجواب عن هذا الايراد
٢٢٧
تلخيص القول في علمه الحضوري التفصيلي
٢٢٧
فرق خالفوا هذا التفصيل وذهبوا إلى قصور علمه في بعض النواحي
٢٢٧
ذكر الفرق وآرائهم وابطالها
٢٢٨
أمّا الفرقة الأولى
٢٢٨
بيان شبهتهم وجواب بعض عنه
٢٢٨
للمصنّف نظرات في هذا الجواب
٢٢٨
أمّا النظر الأوّل
٢٢٨
أمّا النظر الثاني
٢٢٨
أمّا النظر الثالث
٢٢٨
أمّا النظر الرابع
٢٢٩
الجواب الصحيح عن هذه الشبهة
٢٢٩
قيل وإلى هذا الجواب أشار المحقّق أيضا في التجريد
٢٢٩
تفسير بعض المشاهير لهذه العبارة
٢٢٩
نقد للمصنّف على هذا التفسير
٢٣٠
أمّا الفرقة الثانية
٢٣١
بيان شبهتهم
٢٣١
الجواب عن هذه الشبهة على مبنى القائلين بالعلم الحضوري
٢٣١
الجواب عن هذه الشبهة على مبنى القائلين بالعلم الحصولي
٢٣١
جواب الشيخ في الاشارات عن هذه الشبهة وردّ الشارح المحقّق عليه
٢٣١
بيان هذا الردّ عن عبارة التجريد
٢٣٢
عبارة التجريد يمكن حملها على معنيين
٢٣٢
الدليل على معنيين
٢٣٤
إيراد أورد على المعنى الثاني
٢٣٤
جواب بعض المشاهير الأعلام عن هذا الايراد
٢٣٤
على ما اخترناه ليس الحصول بالفعل للمعلول في الخارج شرطا للانكشاف
٢٣٥
للعلم ثلاثة معان
٢٣٥
أيّا من هذه المعانى الثلاثة يجوز في حقّه ـ تعالى ـ؟
٢٣٥
تقرير سؤال مشهور يورد في هذا المقام ويندفع على ما ذكرنا
٢٣٦
بيان وجه الاندفاع
٢٣٦
نقل عبارة الطوسي من شرح الاشارات
٢٣٨
إيراد المصنّف على هذه العبارة
٢٣٨
إيراد آخر للمصنّف على هذه العبارة
٢٣٩
استشهاد المصنّف بكلام للمحقّق في شرح رسالة العلم
٢٤٠
إيراد على كلام الخفري
٢٤١
إشكال والجواب عنه
٢٤٣
قول بعض الأفاضل في هذا المقام
٢٤٤
اشكالان للمصنّف على هذا القول
٢٤٤
تفسير للمصنّف على كلام الخفري
٢٤٥
قول قيل في بيان غرض الخفري من نقل كلام الشيخ
٢٤٥
مراد الشيخ من قوله هذا
٢٤٦
قول للشيخ دالّ على ذهابه إلى العلم الاجمالي
٢٤٦
تقرير للخفري في مقام اندفاع سؤالات مشهورة تورد في هذا المقام
٢٤٧
نقد المصنّف جوابه عن السؤال الأوّل
٢٤٧
وجه اندفاع آخر قيل جوابا عن السؤال الثالث
٢٤٨
وجه اندفاع ثالث قيل جوابا عن السؤال الثالث
٢٤٨
اشارة المصنّف إلى الجواب عن هذا السؤال
٢٤٨
أمّا الفرقة الثالثة
٢٤٨
احتجاجهم على شبهتهم الأولى
٢٤٨
قول قيل في تناول هذا الاحتجاج جميع الجزئيات المتغيّرة
٢٤٨
إيراد أورد على هذا القول
٢٤٨
الجواب عن هذا الايراد
٢٤٩
تحقيق للمصنّف حول موضوع التغيّر
٢٤٩
الرجوع إلى ما يتعلّق بالدليل المذكور
٢٥٠
نقص هذا الدليل عن أن ينتهض حجة للزوم التغيّر في ذاته إذا علم الجزئيات المتغيّرة
٢٥١
نقل كلام الخفري وجرح المصنّف اياه
٢٥٢
قول بعض الأعلام إيضاحا لكلام الخفري
٢٥٢
تقرير مبنى التقرير المجمل الّذي ذكره الخفري
٢٥٣
تقرير الشبهة بوجه آخر عن كلام المحقّق الدواني
٢٥٤
رأي المصنّف في رجوع هذا التقرير إلى التقرير الماضي
٢٥٤
الجواب عن هذه الشبهة بوجوه ثلاثة
٢٥٤
الوجه الأوّل
٢٥٤
للمصنّف نظر في هذا الوجه
٢٥٥
إشكال للمصنّف في جواب الطوسي عن هذه الشبهة
٢٥٥
جواب الخفري عن هذه الشبهة
٢٥٥
نقد المصنّف هذا الجواب
٢٥٦
إيراد آخر أورد على هذا الجواب
٢٥٦
إشكال وجواب المصنّف عنه
٢٥٦
إيراد بعض الأفاضل على تقرير الخفري
٢٥٧
نقد المصنّف هذا الايراد
٢٥٧
جواب بعض الأفاضل عن الشبهة المذكورة
٢٥٨
نقد المصنّف هذا الجواب
٢٥٨
الوجه الثاني
٢٥٩
تقرير هذا الوجه
٢٥٩
بطلان هذا الوجه عند المصنف
٢٥٩
بطلان هذا الوجه عند القائلين بعلمه ـ تعالى ـ بالجزئيات
٢٥٩
الوجه الثالث
٢٦٠
تقرير هذا الوجه ، وهذا الوجه هو المختار عند المصنف
٢٦٠
عدم كون علمه ـ تعالى ـ زمانيا يتصوّر لأحد من أمور أربعة
٢٦١
بيان الأمر الأوّل وإشارة إلى مفاسده
٢٦١
بيان الأمر الثاني
٢٦١
بيان الأمر الثالث
٢٦١
بيان الأمر الرابع
٢٦١
بطلان الأمر الرابع
٢٦٢
تلخيص القول في عدم كون علمه زمانيا وأنّ السبب في ذلك هو الأمر الثاني أو الثالث ، فهاهنا مطلبان
٢٦٢
المطلب الأوّل : بيان عدم كون علمه زمانيا
٢٦٢
ايرادات للخفري أوردها على هذا المطلب
٢٦٢
الأوّل من ايراداته
٢٦٢
إشكال المصنّف على هذا الايراد
٢٦٣
إشكال آخر للمصنّف على هذا الايراد
٢٦٤
إيراد بعض الأفاضل على هذا الاشكال
٢٦٤
استعجاب المصنّف عن هذا الايراد
٢٦٤
بيان ضعف ما ذكره الخفري بعد ذلك
٢٦٤
إيراد الخفري على الكلام المنقول عن الحكماء
٢٦٤
توضيح قيل حول هذا الايراد
٢٦٥
نقد المصنّف على هذا التوضيح
٢٦٦
الثاني من ايراداته
٢٦٧
جواب المصنّف عن هذا الايراد
٢٦٨
الثالث من ايراداته
٢٦٨
جواب المصنّف عن هذا الايراد
١٦٨
الرابع من ايراداته
٢٦٨
جواب المصنّف عن هذا الايراد
٢٦٩
الخامس من ايراداته
٢٦٩
جواب المصنّف عن هذا الايراد
٢٦٩
السادس من ايراداته
٢٦٩
توضيح هذا الايراد
٢٧٠
جواب المصنّف عن هذا الايراد
٢٧٠
السابع من ايراداته
٢٧١
جواب المصنّف عن هذا الايراد
٢٧٢
بيان رأي الخفري في علمه ـ تعالى ـ وعدم تلائم كلامه هنا مع كلماته السابقة
٢٧٣
إيراد أورده بعض الأفاضل على كلامه
٢٧٣
المطلب الثاني : السبب في عدم كون علمه زمانياهو الأمر الثاني والثالث
٢٧٤
توضيح هذا المطلب وبيان فساد الوجهين الآخرين
٢٧٤
تلخيص القول في تصحيح عدم التغيّر في ذاته وصفاته الحقيقية
٢٧٤
هنا مذاهب أربعة ، وتحقيق المصنّف في كلّ منها
٢٧٥
ما اخترناه هو مختار المحقّق الدواني أيضا
٢٧٥
الوجه الآخر وبيانه عن كلام بعض الأفاضل
٢٧٥
إشكال والجواب عنه
٢٧٦
ذهاب المحقّق في شرح رسالة العلم إلى ما ذهبنا إليه
٢٧٧
قطعة أخرى من كلام المحقّق مع توضيحه
٢٧٨
نقد بعض على هذا الكلام
٢٧٩
أقوال في تفسير قطعات من كلامه
٢٨٠
قول بعض الأفاضل في شرح ما نقلناه من كلام المحقّق
٢٨١
تأييد المحقّق ما اخترناه وقرّرناه
٢٨٢
إشكال على هذا المعنى
٢٨٢
الجواب عن هذا الاشكال
٢٨٣
اشارة بعض المشاهير إلى صحّة كلام المحقّق وكون بحث من وجهين في كلام المتأخّرين عنه
283
٢
قول قيل في تفسير هذين الوجهين
٢٨٣
قول آخر قيل في تفسير هذين الوجهين
٢٨٤
قول المصنّف في تفسير هذين الوجهين
٢٨٤
إشكال على هذا التفسير
٢٨٥
تأييد هذا الاشكال بكلام المحقّق في شرح رسالة العلم وتجريد الكلام
٢٨٥
وجهان في الجواب عن هذا الاشكال
٢٨٦
عدم تلائم بعض كلمات المحقّق في كتبه مع بعض آخر
٢٨٧
نقل هذا المعنى عن بعض الأفاضل
٢٨٧
استبعاد المصنّف هذا التأويل
٢٨٨
إشكال للمصنّف في هذا التأويل
٢٨٨
قطعة أخرى من كلام هذا الفاضل واستشهاده بكلام المحقّق في شرح الرسالة وشرح الاشارات
٢٨٨
تأييد هذا الفاضل كلامه بما نقله عن الحكماء
٢٩٠
نقد المصنّف على هذا الكلام
٢٩٠
نقد المصنّف على غير هذا الكلام من كلمات هذا الفاضل
٢٩٠
إيراد آخر للمصنّف على كلام هذا الفاضل
٢٩١
ايرادات أوردها بعض أفاضل المحقّقين على الكلام المنقول من شرح الرسالة
٢٩٢
منها ( : الايراد الأوّل )
٢٩٢
جواب أجيب به عن هذا الايراد
٢٩٣
قول قيل في بيان المراد من الحضور المنفي في كلام المحقّق
٢٩٣
نقد المصنّف على هذا القول
٢٩٣
منها ( : الايراد الثاني )
٢٩٤
بيان حاصل هذا الايراد
٢٩٤
الجواب عن هذا الايراد إيراد للمصنّف على جزء من هذا الايراد
٢٩٦
جواب الخفري عن الايراد المذكور
٢٩٨
قول بعض الأفاضل في توجيه كلام الخفري
٢٩٩
ايرادان للمصنّف على كلام الخفري
٢٩٩
الاستشهاد بكلام الشيرازي في شرح حكمة الاشراق
٣٠١
منها ( : الايراد الثالث )
٣٠٢
إشكال للمصنّف على هذا الايراد
٣٠٢
الجواب عن هذا الايراد
٣٠٢
إيراد آخر للمصنّف في هذا الكلام
٣٠٣
جواب الخفري عن هذا الايراد
٣٠٣
نقد للمصنّف على هذا الجواب
٣٠٣
إيراد آخر على قطعة أخرى من كلام الخفري
٣٠٤
قول بعض الأفاضل في تفسير كلام الخفري
٣٠٥
إيراد المصنّف على هذا القول
٣٠٥
كلام في هذا المقام للمحقّق الدواني
٣٠٥
نقد المصنّف هذا الكلام وقلعه من اصله
٣٠٦
الكلام في نفى الحصوليّين علمه ـ تعالى ـ بالجزئيات من حيث انّها جزئيات
٣٠٦
توضيح للمصنّف حول العلم الحصولى
٣٠٦
نقل كلام الشيخ في الشفا
٣٠٦
تفسير المصنّف على قطعة من كلام الشيخ
٣٠٧
نقده عليها
٣٠٨
نقد آخر منه عليها
٣٠٨
كلام الخفري تعقيبا لكلام الشيخ
٣٠٨
نقد المصنّف على هذا الكلام
٣٠٩
نظرات للمصنّف في أجزاء هذا الكلام
٣١٠
قول قيل في تفسير قطعة من كلام الخفري
٣١١
ضعف ما أورده بعض الأفاضل على كلام الخفري
٣١١
تقسيم هذا الفاضل العلم بالأشخاص الجسمانية إلى قسمين
٣١٢
استشهاد هذا القال بكلام الشيخ في التعليقات
٣١٣
نقد المصنّف هذا الكلام
٣١٣
هل القول بكون علمه ـ تعالى ـ بالجزئيات كلّيا وعدم علمه بها بوجه جزئي موجب لكفر أم لا
٣١٤
أوّل من حكم بكفر هؤلاء هو الغزالى
٣١٤
نقل كلامه من تهافت الفلاسفة
٣١٤
موافقة الخفري إيّاه في هذا التكفير تشمّر جماعة كثيرة من المتأخّرين لدفع التكفير عن الحصوليّين
٣١٤
محاولة بعضهم لهذا الدفع
٣١٤
اعتراض المصنّف على هذه المحاولة
٣١٥
الدافعين التكفير عن الحصوليّين جزموا بأنّه لا يلزم على قولهم عدم معلومية بعض الأشياء له ـ تعالى ـ
٣١٥
محاولة أخرى في ذبّ التكفير عنهم
٣١٦
محاولة اخرى أيضا في ذب التكفير عنهم
٣١٦
استشهاد هذا المحاول بكلام الشيخ في كتبه
٣١٦
إشكال على هذا المبنى والجواب عنه
٣١٦
إشكال آخر والجواب عنه
٣١٧
محاولة رابعة لدفع التكفير عنهم
٣١٨
الاستشهاد بكلام الشيخ
٣١٨
رأي المصنّف في مآل هذه التوجيهات
٣٢٩
استشهاد المصنّف بكلام بعض الموجّهين
٣١٩
نقد المصنّف على كلام الدافعين بكونه ناقصا غير صالح للدفاع عنهم
٣١٩
احتجاج المكفّرين على خروج بعض الأشياء عن علمه ـ تعالى ـ على القول بمذهب الحصول
٣٢٠
استشهاد المصنّف بكلام المحقّق الدواني
٣٢٠
جواب بعض من متعصبي الفلاسفة عن هذا الاحتجاج
٣٢٠
إيراد أورد على هذا الجواب
٣٢١
كلام الخفري في دفع انّ مناط الكلّية والجزئية بنحو من الادراك لا التفاوت في المدرك
٣٢٢
إيراد أورد على قوله في الاحتمال الأوّل
٣٢٥
إيراد آخر أورد على قوله في الاحتمال الثاني
٣٢٥
إشكال في هذا المقام والجواب عنه
٣٢٥
إشكال آخر والجواب عنه
٣٢٥
القول بعدم مدخلية هذا الاحتمال لتصحيح التأويل المذكور
٣٢٥
إيراد أورد على هذا القول
٣٢٥
إيراد المصنّف على هذا الايراد
٣٢٥
تلخيص القول في ضعف كلام المنقول عن الخفري
٣٢٥
كلام آخر للخفري لتحقيق المقام
٣٢٦
إشكال للمصنّف في هذا الكلام
٣٢٦
إشكال آخر له في كلامه
٣٢٦
إشكال ثالث له في كلامه
٣٢٧
تفسير قيل على كلام الخفري
٣٢٨
نقد للمصنّف على هذا الكلام
٣٢٨
مبنى كلمات الخفري ومذهبه الّذي أسّس كلماته عليه
٣٢٩
إيراد للمصنّف في كلامه
٣٢٩
قطعة أخرى من كلام الخفري
٣٢٩
إيراد المصنّف على هذا الكلام
٣٢٩
قطعة أخرى من كلام الخفري أيضا
٣٣٠
استشهاد بكلام بهمنيار
٣٣٠
توضيح المصنّف حول كلام بهمنيار
٣٣٠
نقد للمصنّف على كلام الخفري
٣٣١
قطعة أخرى أيضا من كلام الخفري
٣٣١
استشهاد الخفري بكلام الشيخ في الاشارات
٣٣١
إيراد للمصنّف على هذا الكلام
٣٣٢
انكار بعض الفضلاء دلالة عبارات الاشارات على ما استشهدها به الخفري
٣٣٢
نقل كلام الشيخ ليتّضح أنّ الحقّ هل هو كلام الخفري أم كلام هذا الفاضل
٣٣٢
إيضاح المصنّف بعض ألفاظ الاشارات
٣٣٢
شرح بعض الأفاضل على هذه القطعة من كلام الشيخ
٣٣٤
تأييد المصنّف كلام نفسه بعبارات من الشيخ
٣٣٤
شرح هذا الفاضل على قطعة أخرى من كلام الشيخ
٣٣٥
نقد المصنّف هذا الشرح
٣٣٦
قول بعض آخر في شرح غرض الشيخ
٣٣٦
رأي المصنّف في غرض الشيخ من هاتين العبارتين
٣٣٧
تلخيص القول في تبيين مذهب الحصوليين
٣٣٨
مناط الكلية والجزئية هل بمجرد نحو من الادراك دون التفاوت في المدرك أو بالتفاوت في المدرك
٣٣٨
تحقيق المصنّف حول هذه المسألة
٣٣٨
بيان هذه المسألة يتوقّف على بيان معنى التشخّص
٣٣٨
ذهب جماعة إلى أنّ التشخّص أمر موجود في الخارج
٣٣٨
ذهب جماعة إلى أنّ التشخّص أمر اعتباري نفس أمري
٣٣٨
زعم جماعة انّ التشنيع على الحكماء مبنى على زعم الجماعة الأولى القائلين بزيادة التشخص على الماهية في الخارج
٣٣٩
استشهاد المصنّف بكلام المحقّق الدواني في الحواشي القديمة حول هذا المبحث
٣٣٩
استشهاد المصنّف بكلام صدر المحقّقين حول هذا المبحث
٣٤٠
حاصل كلام هذين المحقّقين ببيان المصنّف
٣٤١
رأي المصنّف حول هذا الكلام
٣٤١
نقد المصنّف على هذا الكلام
٣٤١
خروج التشخّص هل هو مستلزم للتكفير أم لا؟
٣٤٢
رأي المصنّف في عدم زيادة التشخّص على الماهية في الخارج
٣٤٢
تلخيص القول في هذا الرأي
٣٤٢
الجواب عن هذا الاشكال
٣٤٣
على أيّ اعتقاد يجوز التكفير في نظر المصنّف وعلى أيّ اعتقاد لا يجوز
٣٤٣
تلخيص القول في عدم جواز تكفير الحصوليّين وان جاز التخطئة والتشنيع
٣٤٣
ممّا حقّقناه ظهر بطلان توجيهين ذكرا من قبل الفلاسفة
٣٤٤
أوّلهما من المحقّق الطوسي
٣٤٤
ردّ المصنّف هذا التوجيه
٣٤٤
ثانيهما من صاحب المحاكمات
٣٤٤
ردّ المصنّف هذا التوجيه
٣٤٤
تلخيص القول في بطلان العلم الحصولى الكلّي والقول بالعلم الاجمالى التفصيلى
٣٤٥
الفرقة الرابعة
٣٤٥
شبهتهم في ذلك
٣٤٥
قيل : هذه الشبهة تعمّ علمه بجميع الممكنات
٣٤٥
جوابان عن هذه الشبهة
٣٤٦
أوّلهما
٣٤٦
إيراد على هذا الجواب
٣٤٦
حاصل هذا الايراد
٣٤٦
إيراد آخر على هذا الجواب
٣٤٦
تلخيص القول في بطلان الجواب الأوّل عن هذه الشبهة
٣٤٧
ثانيهما
٣٤٧
إشارة المحقّق الطوسي إلى هذا الجواب
٣٤٧
صحّة هذا الجواب على رأي المصنّف وبيان حاصله
٣٤٧
تفصيل ذكره بعض المشاهير في تعيين علّة وجوب الحوادث
٣٤٧
استشهاد هذا القائل بكلام المحقّق في شرح رسالة مسئلة العلم
٣٤٧
حاصل كلام المحقّق ببيان المصنّف
٣٤٨
استشهاد المصنّف بكلام بهمنيار
٣٤٨
توضيح المصنّف كلام بهمنيار
٣٤٩
ارجاع المصنّف لتحقيق الحقّ في هذا المقام إلى ما سبق من الكلام
٣٤٩
الفصل الثالث
في اثبات حياته ـ سبحانه ـ
اتفاق كافّة أهل الأديان وجمهور العقلاء على كونه ـ تعالى ـ حيّا
٣٥٢
ثبت من الشريعة المقدسة أيضا اطلاق الحيّ عليه
٣٥٢
معنى الحياة في الحيوان
٣٥٢
تنزيهه ـ تعالى ـ عن الحياة بهذا المعنى
٣٥٢
اختلف العقلاء في معنى حياته ـ سبحانه ـ
٣٥٢
رأي جمهور المتكلّمين
٣٥٢
رأي الحكماء وبعض المعتزلة
٣٥٢
رأي المصنّف بابطال ما ذهب إليه المتكلّمون وصحّة رأي الحكماء
٣٥٢
تحقيق مذهب الحكماء بنقل عبارات بهمنيار في التحصيل
٣٥٢
عدم زيادة معنى الحياة على ذاته وقول بعض المشاهير فيه
٣٥٣
مسئلة عينية الصفات والذات
٣٥٣
المذاهب المعروفة في تصحيح عينية الصفات ثلاثة
٣٥٣
المذهب الأوّل ما أشار إليه هذا القائل وهو مختار المصنّف
٣٥٣
الاستشهاد بكلام الشيخ في التعليقات
٣٥٤
تقسيم صفاته ـ تعالى ـ إلى ثلاثة أقسام
٣٥٤
الاستشهاد بكلام المعلّم الثاني
٣٥٥
اتّصافه ـ تعالى ـ بتلك الصفات لا يوجب تكثّرا وتركّبا فيه
٣٥٦
بما ان الواحد لا يناسب الكثير فكيف يتّصف الواحد من جميع الجهات بهذه الصفات المتغايرة
356
٢
الجواب عن هذا الاشكال
٣٥٨
تلخيص القول في أنّ صفاته ليس لها مبدأ زائد في ذاته
٣٥٨
على هذا المذهب يصدق هذا الصفات على ذاته بأن يقال ان ذاته علم وقدرة وإرادة
٣٥٩
صفاته ـ تعالى ـ يطلق على ثلاثة معان
٣٥٩
عدم ملائمة هذا المعنى مع مبانى اللغويّين وعدم مبالاتنا بذلك!
٣٦٠
ذكر ما أورد في هذا المقام وبيان اندفاعه
٣٦٠
بما ذكرنا ظهر فساد ما ذهب إليه بعض العرفاء
٣٦١
المذهب الثاني
٣٦١
تقرير هذا المذهب
٣٦١
الفرق بين هذا المذهب والمذهب الأوّل
٣٦١
عدم ملائمة هذا المعنى أيضا مع مبانى اللغويّين
٣٦٢
ارجاع القول بالنيابة إلى القول بالفردية
٣٦٢
بيان المراد من القول بالنيابة ، وردّ المصنّف هذا البيان
٣٦٢
المذهب الثالث
٣٦٣
تقرير هذا المذهب
٣٦٣
صفات الأشياء على قسمين
٣٦٣
هذا المذهب باطل في رأي المصنّف ، وتدلّ على فساده وجوه
٣٦٣
الوجه الأوّل
٣٦٣
الوجه الثاني
٣٦٣
الوجه الثالث
٣٦٣
الوجه الرابع
٣٦٤
تتميم
ذهب جماعة إلى القول بكون صفاته ـ تعالى ـ اعتبارات يحدثها عقولنا عند مقايسة ذاته إلى الغير
٣٦٤
الاستشهاد على صحّة هذا المذهب بقول من سيّدنا أمير المؤمنين ـ ع ـ
٣٦٥
الباعث في ذهابهم إلى هذا القول
٣٦٥
استشهادهم بما قرّروه عن سيّدنا الباقر ـ ع ـ
٣٦٥
عدم جعل المصنّف هذا المذهب من المذاهب المعروفة لتصحيح عينية الذات والصفات
٣٦٥
بطلان هذا المذهب على رأي المصنّف ، ومخالفته لشرائع الأنبياء ـ ع ـ
٣٦٥
تفسير المصنّف على ما مضى من كلام سيّدنا أمير المؤمنين واستشهادهم بآخر خطبته ـ ع ـ
٣٦٦
تفسير المصنّف على ما مضى من كلام سيّدنا الباقر ـ ع ـ
٣٦٦
تفسير بعض المشاهير على هذا الحديث
٣٦٦
قول قيل في تفسير هذا الحديث
٣٦٦
نقد المصنّف على هذا القول
٣٦٧
نقد آخر للمصنّف على هذا القول
٣٦٧
نقد ثالث للمصنّف على هذا القول
٣٦٨
محمل صحيح لحمل كلام القائلين بنفي الصفات عنه ـ تعالى ـ عليه
٣٦٨
نقل كلام المحقّق عن شرح رسالة العلم
٣٦٨
قول قيل في بيان مراد المحقّق من كلامه هذا
٣٦٨
إيراد أورد على كلام المحقّق وبيان وجه دفعه
٣٦٩
بيان حاصل ما ذكره هذا القائل
٣٧٠
رجوع هذا القول إلى ما ذكرناه
٣٧٠
ما ذكره الدواني تعقيبا لكلام الامام الباقر ـ ع ـ
٣٧٠
عود إلى ما مضى من أبحاث الحياة
٣٧٠
عينية الحياة مع الذات في الواجب ـ تعالى ـ
٣٧٠
مغايرة الحياة مع الذات في الحيوان ، واستدلال الشيخ على ذلك في قانون
٣٧١
إيرادان على جزء من كلام الشيخ
٣٧١
إيراد آخر على كلامه
٣٧١
إشكال على هذا الايراد
٣٧١
تمامية إيرادين المذكورين ، وعدم تمامية ما أورده غياث الحكماء لدفعهما
٣٧١
الفصل الرابع
في اثبات كونه ـ تعالى ـ مريدا
اتّفاق أهل الملّة وأرباب الحكمة على كونه ـ تعالى ـ مريدا
٣٧٤
استدلال الأشاعرة على كونه ـ تعالى ـ مريدا
٣٧٤
بيان حاصل هذا الاستدلال
٣٧٤
إيراد على هذا الاستدلال
٣٧٤
دفع هذا الايراد
٣٧٤
دفع هذا الدفع
٣٧٥
دفع آخر والجواب عنه
٣٧٥
تلخيص القول في بطلان مذهب الأشاعرة واستدلالهم
٣٧٥
استدلال المصنّف على كونه مريدا ، وهو بالنظر إلى كون الإرادة صفة كمال
٣٧٥
ماهية الإرادة فينا
٣٧٥
ماهية الإرادة في الواجب
٣٧٥
قول الأشاعرة في هذه المسألة
٣٧٥
قول الجبائية في هذه المسألة
٣٧٦
قول الكرامية في هذه المسألة
٣٧٦
قول بعضهم في هذه المسألة
٣٧٦
قول الكعبي في هذه المسألة
٣٧٦
قول المحقّق الطوسي في هذه المسألة
٣٧٦
الدلائل على بطلان مذهب الأشاعرة والجبائية والكرامية
٣٧٦
الدليل الأوّل
٣٧٦
الدليل الثاني
٣٧٦
قول بعض تابعي الأشعري واحتمالان فيه
٣٧٧
سقوط هذين الاحتمالين في رأي المصنّف
٣٧٧
أمّا أوّلا
٣٧٧
أمّا ثانيا
٣٧٧
الكلام في المذهبين الآخرين
٣٧٨
مذهب المحقّق الطوسي
٣٧٨
دفع ما أورد على هذا المذهب
٣٧٨
ردّ على هذا الدفع
٣٧٨
إشكال والجواب عنه
٣٧٩
الجواب عن هذا الجواب
٣٧٩
خلاصة هذا الجواب
٣٨٠
ردّ على هذا الجواب
٣٨٠
بطلان هذا الجواب عند المصنّف
٣٨٠
عدم جريان تأويل المذكور في إرادة الممكنات والاستشهاد بكلام المحقّق الطوسي
٣٨١
تلخيص القول في عدم تمامية هذا الاستدلال على كون ارادته ـ سبحانه ـ عين علمه بالأصلح
٣٨١
قول قيل في توجيه كلام المحقّق الطوسي
٣٨١
استدلال المحقّق على كون العلم هو المخصّص
٣٨٢
عدم ورود ما أورد على هذا الاستدلال
٣٨٢
تغاير العلم والإرادة على مذهب المصنّف
٣٨٣
إشكال في ما استدلّ به هذا القائل لبيان اتحادهما
٣٨٣
إشكال آخر في كلامه
٣٨٤
ضعف ما نسب إلى الطوسي ورؤساء المعتزلة والحكماء
٣٨٤
استشهاد المصنّف بكلام من سيّدنا أبي الحسن الرضا ـ ع ـ
٣٨٥
ورود هذا الاعتراض في صورة كون إرادته نفس العلم بالأصلح
٣٨٥
عدم ملائمة ما نسب إلى الحكماء مع المحكي عنهم
٣٨٦
استشهاد المصنّف بكلام الشيخ
٣٨٦
تلخيص القول في أنّ الداعي للايجاد هو العلم بالأصلح
٣٨٦
إشكال على ما ذهبنا إليه
٣٨٦
الجواب عن هذا الاشكال
٣٨٧
إشكال آخر على هذا المبنى
٣٨٧
الجواب عن هذا الاشكال والاستشهاد بكلام الشيخ في التعليقات
٣٨٨
شرح على كلامهم : لو لا عشق العالي لانطمس السافل
٣٨٩
إشكال والجواب عنه
٣٨٩
إشكال آخر
٣٨٩
الجواب عنه
٣٩٠
بطلان هذا الجواب
٣٩٠
جواب آخر عن هذا الاشكال
٣٩٠
إشكال آخر والجواب عنه
٣٩٠
إشكال على خلوّ أفعاله ـ تعالى ـ عن الغاية
٣٩١
الجواب عنه
٣٩١
جميع ما ذكر هنا انّما هو مبنيّ على قواعد الحكمة ، لا على ما اعتقدناه
٣٩١
الجواب عن الشبهة المذكورة على المعنى الثالث
٣٩١
إشكال آخر والجواب عنه
٣٩٢
خلاصة كلام المحقّق عن بيان بعض المشاهير وحكاية ما جرى بين الغزالي والخيّام
٣٩٣
توضيح حول كلام الخيّام
٣٩٣
إشكال والجواب عنه
٣٩٤
تلخيص القول في ما اشتركت وما افترقت فيه مذاهب المحقّق والمعتزلة والحكماء
٣٩٤
تتميم
الظاهر من أخبارنا كون إرادة الله حادثة
٣٩٥
الاستشهاد على هذا الكلام بما رواه عاصم به حميد عن الصادق ـ ع ـ ، وبكريمة قرآنية
395
٢
بيان وجه الاستدلال بهذه الكريمة
٣٩٥
بطلان هذا الظهور ، وبيان المراد من الإرادة في هذه الاخبار
٣٩٦
إشكال والجواب عنه
٣٩٦
الفصل الخامس
في سمعه وبصره
كون الله سميعا بصيرا هو من ضروريّات دين نبيّنا ـ ص ـ
٣٩٨
انعقاد الاجماع على كونه سميعا بصيرا ، وهذا من ضروريات الكتاب أيضا
٣٩٨
الخلاف في معنى المراد من السمع والبصر
٣٩٨
رأي الطوسي في هذه المسألة
٣٩٨
رأي الشيخ الأشعري في هذه المسألة
٣٩٨
رأي الفلاسفة النافين لعلمه على الوجه الجزئي في هذه المسألة
٣٩٨
رأي المتكلّمين في هذه المسألة
٣٩٩
احتجاج القائلين بكون السمع والبصر نفس العلم الحضوري
٣٩٩
عدم اطلاق الشامّ والذائق عليه ـ تعالى ـ مع كونه مدركا لهما
٣٩٩
استشهاد المصنّف بكلام المحقّق في شرح رسالة العلم
٤٠٠
قيل : وإلى هذا المذهب أشار في التجريد أيضا
٤٠٠
إشكال للمصنّف في كلام القوشجى
٤٠٠
شرح المصنّف عبارة المحقّق
٤٠٠
استشهاده بكلام سيّد المحقّقين
٤٠١
قول بعض المشاهير تعقيبا لكلام السيّد
٤٠١
توضيح المصنّف حول هذا الكلام
٤٠١
إشكال والجواب عنه
٤٠٢
القول بكون السمع والبصر نفس العلم بالمسموعات والمبصرات
٤٠٣
اشارة المصنّف إلى فساد هذا المذهب
٤٠٣
احتجاج القائلين بكونهما صفتين زائدتين على العلم
٤٠٣
جواب بعض المشاهير عن هذا الاحتجاج
٤٠٣
جواب بعض الأفاضل عن هذا الاحتجاج
٤٠٤
توجيه هذا الجواب بوجهين
٤٠٤
الوجه الأوّل
٤٠٤
إيراد على هذا الوجه
٤٠٤
إشكال والجواب عنه
٤٠٤
الوجه الثاني
٤٠٤
قول قيل في بيان الفرق بين الوجهين
٤٠٥
الظاهر عدم الفرق بين التقريرين
٤٠٥
تبيين المصنّف غرض هذا المستدلّ
٤٠٥
نقد للمصنّف على هذا الجواب
٤٠٦
جواب المصنّف عن الاستدلال المذكور
٤٠٧
ذهب جماعة إلى أنّ اثبات الرؤية بمعناها الخاصّ للواجب ليس نقصا له ـ تعالى ـ
٤٠٧
السرّ في اطلاق البصير والسميع عليه دون الشامّ والذائق
٤٠٨
اشارة المحقّق الدواني إلى هذا المعنى
٤٠٨
إيراد بعض المشاهير على قول الدواني
٤٠٩
إيراد أورد على هذا الايراد
٤٠٩
قول بعض المحقّقين في ماهية السميع والبصير
٤١٠
إشكال والجواب عنه
٤١٠
مذهب الامامية بأسرهم كون السمع والبصر راجعين إلى العلم
٤١١
قيل : مذهب الامامية ومنهم الطوسي هو مذهب المعتزلة
٤١١
الاستشهاد لهذا القول بكلام بعض المشاهير واستشهاده بكلام المحقّق في التجريد
٤١١
رأي المصنّف حول هذه العبارة من التجريد
٤١٢
يمكن اثبات السمع والبصر بالعقل وإن أرجعا إلى العلم
٤١٢
استدلال على اثبات السمع والبصر الزائدتين على العلم
٤١٣
إيراد على هذا الاستدلال
٤١٣
إيراد آخر عليه
٤١٤
اتّجاه هذا الايراد للعلم الحضوري على رأي المصنّف
٤١٤
نقد على الايراد المذكور
٤١٥
وجهان استدلّ بهما النافون لثبوت السمع والبصر للواجب
٤١٥
الوجه الأوّل
٤١٥
جواب القائلين بالزيادة عن هذا الوجه
٤١٥
عدم ارتضاء المصنّف هذا الوجه ، وإشارة منه إلى دفعه
٤١٥
جواب آخر أجاب به المصنّف عن هذا الوجه
٤١٥
الوجه الثاني
٤١٥
جواب القائلين بالزيادة عن هذا الوجه
٤١٥
اشارة المصنّف إلى بطلان هذا الجواب ، وارجاعه للجواب عنه إلى ما اختاره فيما سبق
٤١٦
الفصل السادس
في كلامه ـ سبحانه ـ
قد تواتر عن الأنبياء والشرائع كونه ـ تعالى ـ متكلّما
٤١٨
أجمعت الأمّة أيضا على كونه متكلّما ، ولا خلاف بينهم فيه
٤١٨
وقوع الخلاف في معنى كلامه ، وفي قدمه وحدوثه
٤١٨
رأي الحنابلة في ذلك
٤١٨
رأي الكرامية في ذلك
٤١٨
نقل عبارات صاحب المقاصد بتوضيحه
٤١٨
رأي المعتزلة في ذلك
٤١٩
إشكال والجواب عنه
٤١٩
رأي الأشاعرة في ذلك
٤٢٠
قول بعض الفضلاء في بيان منشأ الخلاف بين الفرق
٤٢٠
قول قيل في بيان رأي الأشاعرة على هذا القول
٤٢٠
توضيح للمصنّف حول هذا القول
٤٢٠
معانى الكلام الثلاثة
٤٢١
معنى كونه ـ تعالى ـ متكلّما على المعنى الأوّل من هذه المعانى
٤٢١
هذا المعنى ثابت للواجب ـ سبحانه ـ
٤٢٢
تبيين مراد المحقّق من كلامه في التجريد
٤٢٢
رجوع إلى نقد المذاهب المذكورة
٤٢٣
نقد مذهب الحنابلة ، وكون فساده بديهيا
٤٢٣
تأويلات لصرف كلامهم عن ظاهره
٤٢٣
تأويل قيل ( التأويل الأوّل )
٤٢٣
تأويل آخر قيل ( التأويل الثاني )
٤٢٣
تأويل ثالث قيل ( التأويل الثالث )
٤٢٣
نقد المصنّف على هذه التأويلات الثلاثة
٤٢٣
تأويل رابع قيل ( التأويل الرابع )
٤٢٤
تلخيص القول في هذه التأويلات الأربعة
٤٢٤
نقد مذهب الكرامية
٤٢٤
إيراد المصنّف على هذا المذهب
٤٢٤
نقد مذهب المعتزلة
٤٢٤
وجوه الاشتراك والافتراق بين رأيي المصنّف والمعتزلة
٤٢٥
إيراد المصنّف على المعتزلة
٤٢٥
نقد مذهب الأشاعرة
٤٢٥
إيراد المصنّف على هذا المذهب
٤٢٥
قول بعض المشاهير في نقد كلام الأشاعرة
٤٢٥
اشكالات لهذا القائل عليهم
٤٢٦
نقد المصنّف كلام هذا القائل
٤٢٧
استشهاد المصنّف ببيت لأخطل
٤٢٧
ماهية كلام النفسي على رأي الأشاعرة القائلين به
٤٢٨
المعتزلة النافون لكلام النفس قالوا : في الخبر ثلاثة أشياء وفي الأمر والنهي شيئان
٤٢٩
ارجاع المعتزلة الكلام النفسي إلى العلم في الخبر والإرادة في الأمر والكراهة في النهي
٤٢٩
جواب المعتزلة عن دليل الأشاعرة للمغايرة بين الكلام النفسى والعلم
٤٢٩
إشكال آخر على كلامهم
٤٢٩
جواب المعتزلة عن قول الأشاعرة في تعيينهم معنى التكلّم
٤٢٩
إشكال آخر في قطعة أخرى من كلامهم
٤٣٠
تلخيص القول في هذه الأجوبة
٤٣٠
إشكال آخر أيضا على كلامهم
٤٣٠
ايرادان على قولهم : إنّ الكلام القائم بذات الباري لا يجوز أن يكون هو الحسّي
٤٣١
إشكال والجواب عنه
٤٣١
لطيفة استنبطها بعض الفضلاء عن كلام المحقّق : « والنفساني غير معقول »
٤٣١
أدلّة المعتزلة لاثبات ما ذهبوا إليه
٤٣١
منها : ( الدليل الأوّل )
٤٣١
استشهادهم بالمباركات القرآنية
٤٣٢
الأجوبة عن هذا الوجه
٤٣٣
الجواب الأوّل
٤٣٣
الجواب الثاني
٤٣٣
إيراد أورده صدر المحقّقين على هذا الدليل
٤٣٣
ردّ للمصنّف على هذا الايراد
٤٣٤
قول بعض المشاهير لبيان أنّ اللفظ هو المكتوب
٤٣٤
تأييد المصنّف قطعة من كلامه
٤٣٤
ايرادان للمصنّف في كلامه
٤٣٥
اعتراضان لصدر المحقّقين على هذا الجواب
٤٣٥
إشكال للمصنّف على اعتراض السيّد السند
٤٣٦
إشكال آخر على كلامه
٤٣٦
منها : ( الدليل الثاني )
٤٣٧
كون هذا الدليل دليلا على حدة لابطال الكلام النفسي
٤٣٧
جواب بعض المشاهير عن ثاني وجهي اعتراض السيّد السند
٤٣٨
إيراد المصنّف على ما ذكره هذا القائل
٤٣٨
تذنيب
اتّفاق الكلّ على اطلاق القرآن على هذا المؤلّف المنتظم من الحروف
٤٣٩
اتفاق الكلّ على أنّ اطلاق اسم القرآن وكلام الله على هذا المؤلّف لأجل اختصاص له به ـ تعالى ـ
٤٣٩
اختلاف القوم في أنّ هذين الاسمين هل هما اسمان له بشرط قيامه بأوّل لسان اخترعه ـ تعالى ـ فيه أو اسمان له من حيث هو من دون اعتبار المحلّ
٤٣٩
قيل بالأوّل
٤٣٩
وقيل بالثاني
٤٣٩
ذهاب المصنّف إلى الثاني ، واستشهاده بكريمة قرآنية
٤٣٩
إشكال على مذهب المصنّف ، وهو أنّه إذا كلّنا نسمع كلام الله ، فما وجه اختصاص موسى ـ ع ـ بكونه كليم الله؟
٤٣٩
وجوها ذكرها القوم لبيان اختصاص موسى ـ ع ـ بكونه كليم الله
٤٤٠
منها ( : الوجه الأوّل )
٤٤٠
إشكال للمصنّف على هذا الوجه
٤٤٠
إشكال آخر عن بعض المشاهير
٤٤٠
توضيح المصنّف كلام بعض المشاهير
٤٤٠
قول بعض المشاهير في بيان معني الكلام المسموع بلا صوت وحرف
٤٤١
رأي المصنّف حول هذا القول
٤٤٣
إشكال والجواب عنه عن كلام بعض المشاهير
٤٤٤
إيراد أورد على هذا الجواب
٤٤٥
إشكال والجواب عنه عن كلام بعض المشاهير أيضا
٤٤٥
إشكال آخر والجواب عنه
٤٤٥
إيراد يورد على هذا الجواب
٤٤٦
تلخيص القول في بطلان هذا الوجه
٤٤٦
استدلال بعض العقلاء على كون سماع موسى ـ ع ـ بلا صوت وحرف
٤٤٦
إشكال المصنّف على هذا الاستدلال
٤٤٦
إشكال للمصنّف على جزء من كلام الغزالي
٤٤٦
إشكال وجواب بعض المشاهير عنه
٤٤٧
تحقيق للمصنّف في هذا المقام يظهر به جلية الحال
٤٤٧
حصول العلم للانسان يتصوّر على انحاء ثلاثة
٤٤٨
كيفية الوحى على طريقة الحكماء
٤٤٨
إشكال آخر للمصنّف على كلام الغزالي
٤٤٩
اشكالان للمصنّف أيضا على كلام الغزالي
٤٤٩
منها : ( الوجه الثاني )
٤٥٠
إيراد على هذا الوجه
٤٥٠
إرجاع هذا الوجه إلى الوجه الأوّل وحاصل الوجهين
٤٥٠
حمل الجواب الأوّل على معنى آخر
٤٥٠
إشكال على هذا الحمل
٤٥٠
منها : ( الوجه الثالث )
٤٥١
إيراد أورد على هذا الوجه
٤٥١
إيراد آخر أورد على هذا الوجه
٤٥١
إيراد ثالث أورد على هذا الوجه
٤٥١
الجواب عن الايراد الثالث
٤٥٢
الجواب عن الايراد الثاني
٤٥٢
جواب آخر عن الايراد الثاني
٤٥٢
الجواب الصحيح عن هذا الوجه على رأي المصنف
٤٥٢
الجمع في الجواب بين الأجوبة الثلاثة
٤٥٢
تلخيص القول في كون القرآن كلام الله أو حكاية كلام الله
٤٥٣
قول بعض المشاهير في اعتبارات الكلام
٤٥٤
بيان منشأ مختار الشهرستاني في تصحيح كلام الشيخ الأشعري
٤٥٤
رأي المصنّف حول مختار الشهرستاني
٤٥٥
إشكال على هذا المبنى
٤٥٥
الجواب عن هذا الاشكال
٤٥٦
الردّ الأوّل على هذا الجواب
٤٥٦
الردّ الثاني على هذا الجواب
٤٥٦
منها : ( الدليل الثالث )
٤٥٨
دلالة هذا الدليل على بطلان الكلام النفسي أيضا
٤٥٨
قول بعض المشاهير من جانب الأشاعرة
٤٥٨
حاصل ما ذكره هذا القائل
٤٥٩
منها : ( الدليل الرابع )
٤٦٠
جواب عبد الله بن سعيد الأشعري عن هذا الدليل
٤٦٠
الجواب عن هذا الجواب
٤٦٠
الجواب عن هذا الجواب والجواب عنه
٤٦٠
قول بعض المشاهير تبيينا لكلام عبد الله بن سعيد توجيه طويل لكلام كلّ من الأشاعرة والمعتزلة
٤٦١
في هذا التوجيه تمحّل
٤٦٣
بيان حاصل هذا الكلام
٤٦٤
نقد المصنّف على هذا الكلام
٤٦٤
جواب آخر عن الدليل الرابع
٤٦٤
الجواب عن هذا الجواب
٤٦٤
قول قيل في ترديد الجمهور في المعنى المراد من هذا الجواب
٤٦٤
قول بعض المشاهير في تبيين هذا الجواب حاصل هذا القول ببيان المصنّف
٤٦٥
إيراد أورد على هذا القول
٤٦٥
الجواب عن هذا الايراد
٤٦٥
إرجاع المصنّف تحقيق الحقّ في هذا المقام إلى علم الاصول ، وتلخيص قوله فيه
٤٦٥
تلخيص القول في عدم تمامية هذا الدليل على رأي المصنّف
٤٦٥
منها : ( الدليل الخامس )
٤٦٥
منها : ( الدليل السادس )
٤٦٦
منها : ( الدليل السابع )
٤٦٦
هذا الوجه الزامي على الأشاعرة حيث لا يقولون بالحسن والقبح العقليّين
٤٦٦
الجواب عن هذه الأدلّة الثلاثة
٤٦٦
الجواب عن الدليل الخامس
٤٦٦
عدم صلاحية هذه الأدلّة الثلاثة لابطال الكلام النفسي
٤٦٦
قول بعض المشاهير حول هذه الأدلّة الثلاثة ورأي المصنّف بحقّيّته
٤٦٦
تحقيق حول ما اورده صاحب المواقف في تحقيق كلام الله النفسي
٤٦٧
حاصل ما أورده صاحب المواقف
٤٦٧
قول بعض المشاهير توضيحا لكلام صاحب المواقف
٤٦٨
بطلان ما أورده صاحب المواقف بطوله عند المصنّف
٤٦٨
أدلّة بطلان ما فهمه اصحاب الأشعري من كلامه وما أورده صاحب المواقف
٤٦٨
أمّا بطلان الأوّل
٤٦٨
استشهاد المصنّف بكلام بعض المشاهير
٤٦٨
إيراد آخر عليه
٤٦٩
استشهاد المصنّف بكلام المحقّق في شرح رسالة العلم
٤٦٩
توضيح للمصنّف حول هذا الكلام
٤٦٩
إشكال مقدّر أورده بعض المشاهير
٤٦٩
جواب هذا القائل عنه
٤٧٠
رأي المصنّف حول هذا الجواب
٤٧٠
رأي المصنّف حول ما ذكره هذا القائل في سؤاله المقدّر
٤٧١
جواب بعض من المفاسد الّتي أشار إليها صاحب المواقف
٤٧١
إيراد بعض المشاهير على هذا الجواب
٤٧٢
حاصل هذا الايراد
٤٧٢
إشكال والجواب عنه
٤٧٣
أمّا بطلان الثاني
٤٧٣
جواب بعض المشاهير عن هذا الجواب
٤٧٤
انّ كلام الله بمعنى التكلّم على ستّة أقسام
٤٧٤
حاصل هذا الجواب
٤٧٤
رأي المصنّف ببطلان هذا الجواب
٤٧٥
إيراد للمحقّق الدواني على قول صاحب المواقف
٤٧٥
تقرير هذا الايراد بوجهين
٤٧٥
إشكال والجواب عنه
٤٧٥
جواب بعض المشاهير عن إيراد المحقّق الدواني
٤٧٦
إيراد للمصنّف على هذا الجواب
٤٧٦
إيراد آخر للمصنّف على هذا الجواب
٤٧٦
إيراد ثالث للمصنّف على هذا الجواب
٤٧٦
جزء آخر من جواب هذا القائل
٤٧٦
إشكال أورد على الأشاعرة وجوابهم عنه
٤٧٧
إشكال آخر في كلام هذا القائل
٤٧٨
جزء آخر من كلام المحقّق الدوانى ردّا على صاحب المواقف
٤٧٨
إشكال أورده الدواني على نفسه
٤٧٩
جواب للمحقّق الدواني عن هذا الاشكال
٤٧٩
جواب ثان للمحقّق الدوانى عن هذا الاشكال
٤٧٩
اعتراضات على الكلام المنقول عن المحقّق الدواني
٤٨٠
منها : ( الاعتراض الأوّل )
٤٨٠
منها : ( الاعتراض الثاني )
٤٨٠
منها : ( الاعتراض الثالث )
٤٨١
إشكال والجواب عنه
٤٨١
منها : ( الاعتراض الرابع )
٤٨٢
منها : ( الاعتراض الخامس )
٤٨٢
نقض أورده عليه بعض الأفاضل
٤٨٢
إشكال آخر عليه
٤٨٢
منها : ( الاعتراض السادس )
٤٨٣
منها : ( الاعتراض السابع )
٤٨٣
منها : ( الاعتراض الثامن )
٤٨٣
منها : ( الاعتراض التاسع )
٤٨٤
قول العلاّمة النيسابوري في تفسيره
٤٨٤
اعتراضان للمصنّف على قول النيسابوري
٤٨٤
حكم بعض المشاهير باتّحاد مرجع هذه التحقيقات الأربعة
٤٨٥
إشكال مقدّر وجواب هذا القائل عنه
٤٨٦
حاصل كلام هذا القائل ببيان المصنف
٤٨٧
نقد المصنّف على هذا الكلام
٤٨٧
الفصل السابع
في صدقه ـ سبحانه ـ
اتّفاق أهل الأديان على أنّ الكذب في كلامه محال
٤٩٠
قد استدلّ المعتزلة على ذلك بوجهين والأشاعرة بوجوه
٤٩٠
الوجهان اللّذان استدلّ بهما المعتزلة
٤٩٠
الوجه الأوّل
٤٩٠
إشكال على هذا الوجه لمنافاته مع ما مضى في دفع شبهة الثنوية
٤٩١
الجواب عن هذا الاشكال
٤٩١
رأي المصنّف حول هذا الجواب
٤٩١
تقرير آخر لهذا الاشكال
٤٩١
جواب بعض الأفاضل عن هذا الاشكال
٤٩٢
رأي المصنّف حول هذا الجواب
٤٩٢
قول بعض الفضلاء في هذا المقام ، وهو قريب من هذا الجواب
٤٩٢
جواب المصنّف عن هذا الاشكال
٤٩٢
تلخيص القول في صحّة هذا الدليل على رأي المصنّف
٤٩٣
الوجه الثاني
٤٩٣
قول بعض الأفاضل ردّا على هذا الوجه
٤٩٣
نقد المصنّف على هذا القول
٤٩٣
الوجوه الّتي استدلّ بها الأشاعرة
٤٩٣
منها : ( الوجه الأوّل )
٤٩٣
وجه آخر أتى به المصنّف في ذيل هذا الوجه
٤٩٣
دلالة العقل أيضا على استحالة صدور الكذب منه ـ تعالى ـ ، وعدم تعدية هذا الوجه إلى الدور
٤٩٤
قول بعض بدلالة هذا الموجه على صدق كلامه النفسى لا اللفظي
٤٩٤
ادّعاء بعض الأعلام استلزام كذب كلام اللفظي لكذب النفسي ، ردّا على هذا القائل
٤٩٤
الاعتراض على هذا المدّعى
٤٩٤
رأي المصنّف حول هذا الاعتراض
٤٩٥
قول بعض دفاعا عن مبنى الأشاعرة
٤٩٥
إشكال المصنّف على هذا القول
٤٩٥
بيان الفرق بين هذا الوجه والوجه الأوّل للمعتزلة
٤٩٦
نقد المصنّف على هذا الفارق
٤٩٦
إشكال والجواب عنه
٤٩٧
حاصل ما قاله صاحب التحصيل
٤٩٧
منها : ( الوجه الثاني )
٤٩٨
النقض بهذا الوجه بأنّه دالّ على صدق الكلام النفسي ، لا اللفظي
٤٩٨
الجواب عن هذا النقض
٤٩٨
ردّ بعضهم على هذا الجواب
٤٩٩
قول بعض المشاهير بجريان الجواب المذكور في الوجه الأوّل في هذا الوجه أيضا ، وتفصيل إجرائه فيه
٤٩٩
نقد المصنّف هذا القول
٤٩٩
عدم دلالة هذا الوجه على بطلان كذب الكلام اللفظى
٤٩٩
إشكال والجواب عنه
٤٩٩
إشكال آخر للمصنّف في كلام بعض المشاهير
٥٠٠
قيل : لو تمّ هذا الدليل لدلّ على امتناع صدقه ـ تعالى ـ!
٥٠١
إشكال على هذا القول
٥٠١
إشكال آخر والجواب عنه
٥٠١
منها : ( الوجه الثالث )
٥٠١
هذا الدليل هو المعتمد عند أصحاب الأشعري
٥٠٢
رأي المصنّف حول معقد هذا الدليل
٥٠٢
إيراد أورد على هذا الرأي
٥٠٢
إيراد آخر على هذا الدليل
٥٠٢
تلخيص القول في بطلان هذا الدليل واستشهاد المصنّف بكلام المحقّق في التجريد
٥٠٣
الفصل الثامن
في سرمديته وبقائه
البقاء والدوام نفس السرمدية والأزلية والقدم
٥٠٦
كلّ ما يدلّ على ثبوت البقاء للواجب ـ تعالى ـ وعدم زيادته عليه يدلّ على الثبوت وعدم زيادة غيره أيضا
٥٠٦
اختيار الاكثر « السرمدية » في مجال البحث ، لأنّ اثبات الأخصّ واثبات عدم زيادته مستلزمان لاثبات الأعمّ
٥٠٦
برهان أورده المصنّف لثبوت البقاء له ـ تعالى ـ
٥٠٦
ذهاب الأشاعرة إلى أنّ البقاء صفة زائدة على ذاته ـ تعالى ـ
٥٠٦
ذهاب الحكماء ومحقّقي المتكلّمين إلى عينيته لذاته ـ تعالى ـ
٥٠٦
ذهاب الكعبي واتباعه إلى ثبوت البقاء في الممكنات ونفيه عن الواجب
٥٠٧
احتجاج الأشاعرة على مذهبهم
٥٠٧
نقد للمصنّف على هذا الاحتجاج
٥٠٧
احالة المصنّف هذا البحث إلى ما مضى في مبحث عينية الصفات للذات
٥٠٧
قول بعض المشاهير مع توضيح للمصنّف
٥٠٧
نقد المصنّف هذا القول
٥٠٨
نقض أورده المصنّف على ما نقلناه عن الأشاعرة
٥٠٨
قول بعض الأشاعرة في حلّ هذا النقض
٥٠٨
قول بعض المشاهير في حلّ هذا النقض
٥٠٨
حاصل هذا القول
٥٠٩
كلام شارح المواقف وردّ المصنّف عليه
٥٠٩
دفع آخر للنقض المذكور
٥٠٩
إيراد على هذا الدفع
٥١٠
تلخيص القول في بطلان ما ذكره الأشاعرة من النقض والحلّ
٥١٠
دلائل القائلين بالعينية
٥١٠
الدليل الأوّل
٥١٠
إيراد بعض المشاهير على هذا الاستدلال
٥١٠
إشكال والجواب عنه
٥١٠
تبيين المصنّف هذا الجواب
٥١٠
إشكال على هذا الجواب
٥١٠
قول بعض الأفاضل في هذا المقام
٥١١
الدليل الثاني
٥١١
اعتراض على هذا الدليل
٥١١
ردّ على هذا الاعتراض
٥١٢
قيل : على هذا يعود هذا الدليل إلى الدليل الأوّل
٥١٢
ردّ على هذا القول واثبات الفرق بين الدليلين
٥١٢
الدليل الثالث
٥١٢
الدليل الرابع
٥١٢
إشكال والجواب عنه
٥١٢
مدى دلالة كلّ من هذه الأدلّة الأربعة
٥١٢
أمّا الثاني ـ أعني : استلزام عينية السرمدية لعينية البقاء ـ
٥١٣
البرهان على هذا المطلب
٥١٣
إيراد على الأوّل
٥١٣
إيراد على الثاني
٥١٣
إشكال والجواب عنه
٥١٣
قول بعض المشاهير في هذا المقام
٥١٤
ردّ المصنّف على هذا القول
٥١٥
ردّ بعض الأفاضل على هذا القول
٥١٥
حجّة الكعبي واتباعه
٥١٥
الجواب عن هذه الحجّة
٥١٥
جواب آخر للمصنّف عن هذه الحجّة
٥١٥
الباب الثاني
في صفاته السلبية
تعريف الصفات السلبية ومناطها
٥١٨
يشتمل هذا الباب على فصول
٥١٨
الفصل الأوّل
في نفي التركيب عنه ـ سبحانه ـ
أقسام التركيب والكثرة المنفيّين عنه ـ سبحانه ـ
٥٢٠
تجرّده عن التركيب يسمّى بالأحدية ، كما أنّ تفرّده عن الشريك في الوجوب يسمّى بالواحدية
٥٢٠
الفرق بين ما قلنا وبين المفهوم من كلام الشيخ في الاشارات
٥٢٠
لمّا كان التركيب المنفي على ثلاثة أقسام ، فهنا ثلاثة أبحاث
٥٢١
البحث الأوّل
في عدم تركيبه من الماهية والوجود
واثبات أنّ كلاّ من وجوده وتعينه عين ذاته
الدليل على الأوّل ـ وهو المعبّر عنه بالتوحيد ـ
٥٢١
تقرير آخر لهذا الدليل
٥٢١
دليل آخر على هذا المطلب
٥٢١
هذا المطلب من أجلّ مطالب الحكمة ، ويبتنى عليه فوائد جمّة
٥٢٢
اتفاق الكلّ من اساطين الحكمة والكلام والعرفان على هذا المطلب
٥٢٢
نقل كلمات أجلاّء القوم تقوية للاعتماد
٥٢٢
قول بعض الأفاضل في هذا المضمار
٥٢٢
قول شيخ الاشراق في هذا المجال في التلويحات
٥٢٣
حاصل كلام الشيخ الإلهي ببيان المصنّف
٥٢٣
تمامية هذا البرهان عند المصنّف
٥٢٤
أعترض على هذا البرهان بوجهين
٥٢٤
أحدهما
٥٢٤
دفع هذا الاعتراض
٥٢٤
ثانيهما
٥٢٤
الجواب عن هذه الاعتراضات
٥٢٥
قول بعض أعاظم العرفاء في اثبات المطلوب
٥٢٥
هذه الحجّة الّتي أقامها هذا القائل قريبة مما ذكرناه أوّلا
٥٢٦
قول الشيخ في الشفا في هذا المقام
٥٢٦
بيان المطلوب الثاني في كلام الشيخ في الشفا
٥٢٨
هذا البرهان أيضا قريب ممّا ذكرناه أوّلا ، وبيان حاصله
٥٢٩
تتميم هذا البرهان من كلام بعض الأفاضل
٥٢٩
تلخيص القول في حقّية عينية وجود الواجب لماهيته
٥٣٠
إشكال والجواب عنه
٥٣٠
معنى عينية وجود الواجب لذاته
٥٣١
الحقيقة والماهية ، ونسبة كلّ منهما إلى الأخرى
٥٣٢
تتميم
ممّا مضى يحصل برهان على اثبات الواجب ، وهو أوثق البراهين
٥٣٤
طريق آخر لاثبات الواجب ، وهو قريب من هذا الطريق
٥٣٤
كون تعيّنه وتشخّصه ـ تعالى ـ عين ذاته على ما سلكناه
٥٣٥
البحث الثاني
في نفي التركيب الّذي يتصوّر
باعتبار الانقسام إلى الذات والصفات عنه
قد تقدّم بيان معنى عينية الصفات مفصّلا ومشروحا ، فلا نعيده
٥٣٦
البراهين الدالّة على نفي زيادة صفاته على ذاته
٥٣٦
منها : ( البرهان الأوّل )
٥٣٦
منها : ( البرهان الثاني )
٥٣٦
منها : ( البرهان الثالث )
٥٣٧
تقرير آخر لهذا البرهان
٥٣٧
منها : ( البرهان الرابع )
٥٣٧
منها : ( البرهان الخامس )
٥٣٧
إشكال أورده الأشاعرة القائلين بالزيادة على القائلين بالعينية
٥٣٨
البحث الثالث
في نفي التركيب والكثرة قبل الذات عنه
هذا المبحث هو المبحث المعبّر عنه بتوحيده ـ تعالى ـ
٥٣٨
الأدلّة الدالّة على نفي تركّبه من الأجزاء مطلقا
٥٣٩
منها : ( الدليل الأوّل )
٥٣٩
منها : ( الدليل الثاني )
٥٣٩
منها : ( الدليل الثالث )
٥٤٠
منها : ( الدليل الرابع )
٥٤١
استدلال قريب من هذا الاستدلال ذكره بعض الأفاضل
٥٤٢
استشهاد هذا الفاضل بكلام بهمنيار في التحصيل
٥٤٣
إشكال على هذا المعنى
٥٤٢
الجواب عن هذا الاشكال
٥٤٣
تأييد المصنّف كلام المعلّم الثاني
٥٤٣
استعجاب المصنّف من كلام الدواني تعقيبا على كلام الفارابى
٥٤٤
دفع كلام المحقّق الدواني
٥٤٤
جواب آخر أجيب به عن كلام المحقّق الدواني
٥٤٤
تأييد المصنّف هذا الجواب
٥٤٤
دفع بعضهم هذا الجواب
٥٤٤
بيان ضعف هذا الدفع
٥٤٥
لمّا ثبت أنّ الواجب ليس له أجزاء مقدارية يظهر منه أنّه ليس جسما ولا جسمانيا
٥٤٥
براهين آخر لاثبات عدم كون الواجب جسما وجسمانيا
٥٤٥
منها : ( البرهان الأوّل )
٥٤٥
منها : ( البرهان الثاني )
٥٤٦
منها : ( البرهان الثالث )
٥٤٦
الوجوه الدالّة على أنّ الواجب ليس له أجزاء عقلية
٥٤٧
منها : ( الوجه الأوّل )
٥٤٧
منها : ( الوجه الثاني )
٥٤٧
منها : ( الوجه الثالث )
٥٤٧
برهان على أنّ الواجب ليس من الأجزاء العقلية
٥٤٨
برهان آخر على هذا المطلب
٥٤٨
الفصل الثاني
في نفي التركيب عنه ـ سبحانه ـ
ونفى التركيب عنه هو توحده ـ تعالى ـ
٥٥٠
ذكر براهين على هذا المطلب الأسنى وهي أتمّ البراهين
٥٥٠
منها : ( البرهان الأوّل )
٥٥٠
تقرير البرهان من كلام الشيخ الإلهي
٥٥٠
توضيح هذا البرهان
٥٥٠
تقرير البرهان من كلام بعض المشاهير
٥٥١
اعتراض على هذا الدليل
٥٥١
نقد هذا الاعتراض
٥٥١
منها : ( البرهان الثاني )
٥٥٢
منها : ( البرهان الثالث )
٥٥٢
الفرق بين هذا الدليل والدليل الّذي قبله
٥٥٢
بيان هذا الدليل من كلام بعض المشاهير
٥٥٢
اعتراض على هذا الدليل
٥٥٣
جوابان عن هذا الاعتراض
٥٥٦
منها : ( البرهان الرابع )
٥٥٤
الاستشهاد بكلام المعلّم الثاني
٥٥٤
وجهان لبطلان كون غير الوجود المحض مقتضيا للوحدة أو التعدّد
٥٥٥
اعتراض على هذا الدليل
٥٥٥
اعتراض آخر على هذا الدليل
٥٥٥
الجواب عن الاعتراض الأوّل
٥٥٦
الجواب عن الاعتراض الثاني
٥٥٦
إشارة المصنّف إلى الاختلال الواقع في ثاني الاعتراضين
٥٥٦
منها : ( البرهان الخامس )
٥٥٦
منها : ( البرهان السادس )
٥٥٧
إشكال والجواب عنه
٥٥٧
قول بعض المشاهير بتوقّف جميع براهين اثبات وحدة الواجب على اتّحاد حقيقة الوجود
٥٥٧
قول بعض أعاظم العرفاء مؤيّدا لهذا القول
٥٥٨
نقد المصنّف هذا القول
٥٥٦
عدم ورود شبهة ابن كمونة على هذا البرهان
٥٥٨
تقرير هذه الشبهة
٥٥٨
قول بعض أعاظم العرفاء دفعا لما يتكذّب بعض أذهان الأكثرين
٥٥٩
الاستشهاد بكلام الشيخ الإلهي في التلويحات
٥٥٩
منها : ( البرهان السابع )
٥٦٠
ورود الشبهة الكمونية على هذا الدليل
٥٦٠
دفع الشبهة الكمونية عن هذا الدليل
٥٦٠
إشكال والجواب عنه
٥٦٠
جواب آخر عن الشبهة المذكورة
٥٦٠
هذا الجواب ببيان أوضح
٥٦١
إشكال قوي على ما قاله جماعة في جواب الشبهة المذكورة
٥٦١
إنكار الأكثر هذه المقدّمة وجوابهم عن الشبهة الكمونية
٥٦١
الجواب على انتزاع مفهوم الوجود مع كونه واحدا عن الواجب والممكن
٥٦٢
الجواب الأصحّ على رأي المصنّف
٥٦٣
منها : ( البرهان الثامن )
٥٦٤
منها : ( البرهان التاسع )
٥٦٤
اعتراض على هذا البرهان
٥٦٤
إشكال والجواب عنه
٥٦٥
جواب بعض المشاهير عن هذا الاعتراض
٥٦٥
دفع ما فهمه هذا المعترض
٥٦٦
قول بعض الأفاضل في بيان التحدّس من الموجودات بالوجود الحقيقي ووحدته
٥٦٦
إشكال والجواب عنه
٥٦٧
إرجاع المصنّف لبيان انتزاع المعقولات الثانية عن الحقائق المتباينة إلى بعض حواشيه
٥٦٧
قول بعض الأفاضل في توجيه الدليل المذكور
٥٦٧
إشكال والجواب عنه
٥٦٨
نقد المصنّف هذا التوجيه
٥٦٨
منها : ( البرهان العاشر )
٥٦٩
اعتراضات على هذا الدليل
٥٧٠
الاعتراض الأوّل
٥٧٠
جوابان عن هذا الاعتراض
٥٧٠
تأييد المصنّف الجواب الثاني
٥٧١
الاعتراض الثاني
٥٧١
جوابان أيضا عن هذا الاعتراض
٥٧١
الاعتراض الثالث
٥٧١
جواب بعض المشاهير عن هذا الاعتراض
٥٧٢
حاصل هذا الجواب ببيان المصنّف
٥٧٢
السرّ في عدم ورود الايراد المذكور في الصورة الأولى ووروده
في الصورة الثانية
٥٧٢
قول قيل دفاعا عن المعترض بأنّه لم يشتبه عنده اللزوم بالتلازم
٥٧٤
توجيه الشبهة الكمونية على هذا الدليل أيضا
٥٧٥
دفع هذه الشبهة عن هذا الدليل
٥٧٥
دفع آخر لهذه الشبهة
٥٧٥
وجه بطلان ما ذكره المعترض أخيرا
٥٧٥
نقد المصنّف هذا الدفع
٥٧٦
منها : ( البرهان الواحد بعد العشر )
٥٧٦
مقدّمتين يتوقّف هذا البرهان عليهما
٥٧٦
منها : ( البرهان الثاني عشر )
٥٧٧
هذا البرهان ذكره الشيخ في الشفا
٥٧٧
برهان آخر قريب من هذا البرهان ذكره الشيخ أيضا في الشفا
٥٧٨
منها : ( البرهان الثالث عشر )
٥٧٨
ما ذكره الشيخ أيضا في الشفا
٥٧٨
تقرير هذا البرهان ببيان بهمنيار في التحصيل
٥٧٩
برهان آخر قريب من هذا البرهان ذكره الشيخ في الشفا أيضا
٥٧٩
منها : ( البرهان الرابع عشر )
٥٨٠
ما ذكره أيضا الشيخ في الشفا
٥٨٠
تقرير هذا البرهان ببيان بهمنيار في التحصيل
٥٨٠
منها : ( البرهان الخامس عشر )
٥٨١
ما ذكره الشيخ أيضا في الشفا
٥٨١
تقرير هذا الدليل ببيان بهمنيار
٥٨١
منها : ( البرهان السادس عشر )
٥٨١
منها : ( البرهان السابع عشر )
٥٨٢
دليل ذكره بعض أعاظم العرفاء
٥٨٢
منها : ( البرهان الثامن عشر )
٥٨٣
دليل ذكره بعض أعاظم العرفاء أيضا ، وهذا البرهان يتوقّف على مقدّمة
٥٨٣
منها : ( البرهان التاسع عشر )
٥٨٤
منها : ( البرهان العشرين )
٥٨٤
منها : ( البرهان الواحد والعشرين )
٥٨٥
دليل أورده بعض الأعاظم ، وهو يتوقّف على مقدّمة
٥٨٥
هذا البرهان قريب من البرهان المشهور ، ولكنّه قرّر بوجه لا ترد عليه الشبهة الكمونية
٥٨٥
تقرير البرهان ببيان بعض المحقّقين
٥٨٥
منها : ( البرهان الثاني والعشرون )
٥٨٦
وهذا البرهان هو البرهان المشتهر بالتمانع
٥٨٦
اعتراض المحقّق الدواني على هذا البرهان
٥٨٧
إشكال اورده الدواني وأجاب عنه
٥٨٧
تقرير الدواني هذا البرهان على وجه لا يرد عليه هذه الشبهة
٥٨٧
تقرير هذا البرهان بوجهين آخرين
٥٨٨
الوجه الأوّل
٥٨٨
الوجه الثاني
٥٨٨
بيان برهان التمانع بكريمة قرآنية
٥٨٨
قول بعض العرفاء بكون هذا البرهان أقوى البراهين وأتمّها
٥٨٨
تحقيق
في نفي الشركة عنه في أيّ مفهوم كان
الوحدة ، أقسامها وأحكامها
٥٨٩
تذنيب
مسلكان للقوم في اثبات التوحيد
٥٩٠
أحدهما : اثبات وحدة إله من دون التقييد بالعالم
٥٩٠
ثانيهما : اثبات وحدة إله العالم
٥٩٠
جميع ما مضى من البراهين يدلّ على اثبات وحدة الواجب ، لا وحدة إله العالم
٥٩٠
اثبات وحدة الإله الخالق للعالم
٥٩٠
تقرير هذا الاستدلال
٥٩٠
الفصل الثالث
في نفى الجوهرية عنه ـ سبحانه ـ
عدم كونه ـ تعالى ـ جوهرا على قواعد الحكماء
٥٩٤
برهان آخر على هذا المطلب
٥٩٤
عند المتكلّمين يصحّ اطلاق الجوهر عليه شرعا ويمتنع عقلا
٥٩٤
الفصل الرابع
في اثبات عدم كونه محلاّ للحوادث
اتفاق كافة العقلاء على امتناع اتصافه ـ تعالى ـ بالحادث
٥٩٦
خلاف الكرامية في ذلك ، حيث قالوا بحلول الكلام فيه
٥٩٦
أدلّة على عدم محلّيته للحوادث
٥٩٦
منها : ( الدليل الأوّل )
٥٩٦
اعتراض على هذا الدليل
٥٩٦
الجواب عن هذا الاعتراض
٥٩٦
منها : ( الدليل الثاني )
٥٩٧
إشكال والجواب عنه
٥٩٧
تلخيص القول في نفى التحيّز والحلول والاتّحاد عنه
٥٩٧
ختام الكتاب
٥٩٨
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
جامع الافكار وناقد الانظار
[ ج ٢ ]
جامع الافكار وناقد الانظار
[ ج ٢ ]
المؤلف :
محمد مهدي بن أبي ذر النراقي [ المولى مهدي النراقي ]
الموضوع :
العقائد والكلام
الناشر :
مؤسسة انتشارات حكمت
الصفحات :
681
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
تحمیل
تنزیل الملف Word
جامع الافكار وناقد الانظار [ ج ٢ ]
549/681
*
الفصل الثاني
في نفي الشريك عنه ـ سبحانه ـ
٥٤٩
البحث في جامع الافكار وناقد الانظار