الجواب عن الاعتراض الأوّل...................................................... ٧
قول الشافعي بجواز أن يوجد نظام يكون أعلى وأكمل من النظام الواقع................ ٧
قاعدة إمكان الأشرف وتقريرها................................................... ٧
جريان هذه القاعدة ـ على قول الشيخ الإلهي في المطارحات في ـ ما فوق الكون لا في ما تحتها ٨
إشكال أورد على هذه القاعدة ودفعه.............................................. ٩
دفع آخر عن هذا الاشكال...................................................... ١٠
منها ( : الوجه الثالث )...................................................... ١١
مقدّمات يتوقّف بيان هذا الوجه عليها............................................ ١١
المقدّمة الأولى............................................................. ١١
بيان أقسام الادراك وانّه على ثلاثة أقسام......................................... ١٣
الأوّل : الادراك بالحواسّ الظاهرة................................................ ١٣
الثاني : الادراك بالقوّة العاقلة.................................................... ١٨
الثالث : القوّة العاقلة للأشياء بأنفسها لا بتصوّر زائد على ذاتها..................... ٢٠
المقدّمة الثانية.................................................................. ٢٧
قول بهمنيار في التحصيل........................................................ ٢٩
الوجود إمّا وجود في نفسه أو وجود لغيره......................................... ٢٩
تقسيمات لهذين القسمين....................................................... ٣٠
وجهان محتملان في قول بهمنيار والبحث عنهما.................................... ٣١
بطلان الوجه الثاني من هذين القسمين............................................ ٣٣
الوجه الأوّل لا يثبت المطلوب أيضا.............................................. ٣٥
تأييد المصنّف كلام بهمنيار ونقده على جزء آخر منه............................... ٣٧
تضعيفه كلام صاحب التحصيل وبيان وجه الضعف............................... ٣٨
حاصل ما ذكره المصنّف تبيينا لكلام بهمنيار....................................... ٤٢
الاستشهاد بكلام ثاني المعلّمين في التعليقات....................................... ٤٣
الرابطة بين المدرك والمدرك...................................................... ٤٦
بيان أنّ اقوى أقسام الحضور وعدم الغيبة هو حضور الذات للذات................... ٤٦
حقيقة العلم والتعقّل............................................................ ٤٧