المذهب الثاني........................................................... ٣٦١
تقرير هذا المذهب............................................................ ٣٦١
الفرق بين هذا المذهب والمذهب الأوّل.......................................... ٣٦١
عدم ملائمة هذا المعنى أيضا مع مبانى اللغويّين.................................... ٣٦٢
ارجاع القول بالنيابة إلى القول بالفردية......................................... ٣٦٢
بيان المراد من القول بالنيابة ، وردّ المصنّف هذا البيان............................. ٣٦٢
المذهب الثالث.......................................................... ٣٦٣
تقرير هذا المذهب............................................................ ٣٦٣
صفات الأشياء على قسمين.................................................... ٣٦٣
هذا المذهب باطل في رأي المصنّف ، وتدلّ على فساده وجوه...................... ٣٦٣
الوجه الأوّل................................................................. ٣٦٣
الوجه الثاني.................................................................. ٣٦٣
الوجه الثالث................................................................. ٣٦٣
الوجه الرابع................................................................. ٣٦٤
تتميم
ذهب جماعة إلى القول بكون صفاته ـ تعالى ـ اعتبارات يحدثها عقولنا عند مقايسة ذاته إلى الغير ٣٦٤
الاستشهاد على صحّة هذا المذهب بقول من سيّدنا أمير المؤمنين ـ ع ـ........... ٣٦٥
الباعث في ذهابهم إلى هذا القول............................................... ٣٦٥
استشهادهم بما قرّروه عن سيّدنا الباقر ـ ع ـ.................................. ٣٦٥
عدم جعل المصنّف هذا المذهب من المذاهب المعروفة لتصحيح عينية الذات والصفات. ٣٦٥
بطلان هذا المذهب على رأي المصنّف ، ومخالفته لشرائع الأنبياء ـ ع ـ........... ٣٦٥
تفسير المصنّف على ما مضى من كلام سيّدنا أمير المؤمنين واستشهادهم بآخر خطبته ـ ع ـ ٣٦٦
تفسير المصنّف على ما مضى من كلام سيّدنا الباقر ـ ع ـ...................... ٣٦٦
تفسير بعض المشاهير على هذا الحديث.......................................... ٣٦٦