في اثبات حياته ـ سبحانه ـ
اتفاق كافّة أهل الأديان وجمهور العقلاء على كونه ـ تعالى ـ حيّا................ ٣٥٢
ثبت من الشريعة المقدسة أيضا اطلاق الحيّ عليه................................. ٣٥٢
معنى الحياة في الحيوان......................................................... ٣٥٢
تنزيهه ـ تعالى ـ عن الحياة بهذا المعنى.......................................... ٣٥٢
اختلف العقلاء في معنى حياته ـ سبحانه ـ..................................... ٣٥٢
رأي جمهور المتكلّمين......................................................... ٣٥٢
رأي الحكماء وبعض المعتزلة................................................... ٣٥٢
رأي المصنّف بابطال ما ذهب إليه المتكلّمون وصحّة رأي الحكماء................. ٣٥٢
تحقيق مذهب الحكماء بنقل عبارات بهمنيار في التحصيل.......................... ٣٥٢
عدم زيادة معنى الحياة على ذاته وقول بعض المشاهير فيه.......................... ٣٥٣
مسئلة عينية الصفات والذات............................................. ٣٥٣
المذاهب المعروفة في تصحيح عينية الصفات ثلاثة................................. ٣٥٣
المذهب الأوّل ما أشار إليه هذا القائل وهو مختار المصنّف.................... ٣٥٣
الاستشهاد بكلام الشيخ في التعليقات........................................... ٣٥٤
تقسيم صفاته ـ تعالى ـ إلى ثلاثة أقسام....................................... ٣٥٤
الاستشهاد بكلام المعلّم الثاني.................................................. ٣٥٥
اتّصافه ـ تعالى ـ بتلك الصفات لا يوجب تكثّرا وتركّبا فيه..................... ٣٥٦
بما ان الواحد لا يناسب الكثير فكيف يتّصف الواحد من جميع الجهات بهذه الصفات المتغايرة
............................................................................ ٣٥٦
الجواب عن هذا الاشكال...................................................... ٣٥٨
تلخيص القول في أنّ صفاته ليس لها مبدأ زائد في ذاته............................. ٣٥٨
على هذا المذهب يصدق هذا الصفات على ذاته بأن يقال ان ذاته علم وقدرة وإرادة. ٣٥٩
صفاته ـ تعالى ـ يطلق على ثلاثة معان........................................ ٣٥٩
عدم ملائمة هذا المعنى مع مبانى اللغويّين وعدم مبالاتنا بذلك!...................... ٣٦٠
ذكر ما أورد في هذا المقام وبيان اندفاعه........................................ ٣٦٠
بما ذكرنا ظهر فساد ما ذهب إليه بعض العرفاء.................................. ٣٦١