كلام الخفري في شرح العلم التفصيلي الثاني..................................... ١٧٩
نقد المصنّف على هذا الكلام.................................................. ١٨٠
قول بعض الأفاضل ردّا على هذا الكلام........................................ ١٨٠
للعلم ثلاثة معان.............................................................. ١٨١
ردّان للمصنّف على كلام الأشعري.............................................. ١٨
قول بعض أهل التحقيق تبيينا للاحتياج إلى هذه المراتب في علمه ـ تعالى ـ........ ١٨١
ردّان للمصنّف عليه.......................................................... ١٨٢
قيل : على هذا القول يندفع الاشكالان على القول بأن العلم بالعلّة يستلزم العلم بالمعلول
............................................................................ ١٨٤
وجه اندفاع هذا الاشكال..................................................... ١٨٤
المناطات الثلاثة للاتصاف بالعلم............................................... ١٨٤
توضيح ذلك من كلام المصنّف................................................. ١٨٥
الرجوع إلى الجواب عن إشكال أحال المصنّف الجواب عنه إلى ما سيأتي............ ١٨٦
ليس الاجمال والتفصيل وصفين لعلمه ـ سبحانه ـ ، بل هما وصفان للمشهود العلمى والخارجي ١٨٧
نقد المصنّف على هذا الكلام.................................................. ١٨٨
ثانى الاشكالين الموردين على القول بأنّ العلم بالعلّة يستلزم العلم بالمعلول............ ١٨٨
جواب قيل في دفع هذا الاشكال............................................... ١٨٩
الجواب عن هذا الجواب....................................................... ١٨٩
جواب آخر قيل في دفع هذا الاشكال........................................... ١٨٩
نقد المصنّف على هذا الجواب.................................................. ١٩٠
الصحيح في الجواب عن هذا الاشكال على رأي المصنّف.......................... ١٩٠
تلخيص القول في بطلان المذهب السادس....................................... ١٩١
تحقيق المذهب السابع....................................................... ١٩١
توضيح هذا المذهب........................................................... ١٩١
قول قيل في احتياج هذا المذهب إلى أن يبحث الانسان عن علمه بذاته.............. ١٩٢
استدلال للشيخ الإلهي لهذا المذهب............................................. ١٩٣
مؤيّد لصحّة هذا المذهب...................................................... ١٩٤