قول بعض المحقّقين في ماهية السميع والبصير..................................... ٤١٠
إشكال والجواب عنه.......................................................... ٤١٠
مذهب الامامية بأسرهم كون السمع والبصر راجعين إلى العلم.................... ٤١١
قيل : مذهب الامامية ومنهم الطوسي هو مذهب المعتزلة.......................... ٤١١
الاستشهاد لهذا القول بكلام بعض المشاهير واستشهاده بكلام المحقّق في التجريد...... ٤١١
رأي المصنّف حول هذه العبارة من التجريد...................................... ٤١٢
يمكن اثبات السمع والبصر بالعقل وإن أرجعا إلى العلم............................ ٤١٢
استدلال على اثبات السمع والبصر الزائدتين على العلم........................... ٤١٣
إيراد على هذا الاستدلال...................................................... ٤١٣
إيراد آخر عليه............................................................... ٤١٤
اتّجاه هذا الايراد للعلم الحضوري على رأي المصنّف............................. ٤١٤
نقد على الايراد المذكور....................................................... ٤١٥
وجهان استدلّ بهما النافون لثبوت السمع والبصر للواجب................... ٤١٥
الوجه الأوّل................................................................. ٤١٥
جواب القائلين بالزيادة عن هذا الوجه.......................................... ٤١٥
عدم ارتضاء المصنّف هذا الوجه ، وإشارة منه إلى دفعه........................... ٤١٥
جواب آخر أجاب به المصنّف عن هذا الوجه.................................... ٤١٥
الوجه الثاني.................................................................. ٤١٥
جواب القائلين بالزيادة عن هذا الوجه.......................................... ٤١٥
اشارة المصنّف إلى بطلان هذا الجواب ، وارجاعه للجواب عنه إلى ما اختاره فيما سبق ٤١٦
الفصل السادس
في كلامه ـ سبحانه ـ
قد تواتر عن الأنبياء والشرائع كونه ـ تعالى ـ متكلّما........................... ٤١٨
أجمعت الأمّة أيضا على كونه متكلّما ، ولا خلاف بينهم فيه...................... ٤١٨
وقوع الخلاف في معنى كلامه ، وفي قدمه وحدوثه............................... ٤١٨