وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) ـ ٥ / ٣٨ ، (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ. جَلْدَةٍ) ـ ٢٤ / ٢ ، فان السبعة قراوا فيهما بالرفع ، وبقول الشاعر.
وقائلة خولان فانكح فتاتهم ٣١٦ |
|
واكرومة الحيّين خلو كماهها |
فالقوم اخذوا فى التوجيه والخلاف ، والاحرى ترك ما قالوا والاحالة الى الذوق البلاغى فى الترجيح فى غير واجب الرفع او النصب.
ـ فى الكافى عن ابى جعفر عليهالسلام قال : من طلب العلم ليباهى به العلماء او يمارى به السفهاء او يصرف به وجوه الناس اليه فليتبوّء مقعده من النار ، انّ الرياسة لا تصلح الّا لاهلها.