٢ ـ كونها مخففة من الثقيلة ، ومرت فى المبحث الثانى من المقصد الاول ، وفى المبحث الحادى عشر من المقصد الثالث.
٣ ـ التفسير ، ومرت فى المبحث العاشر من المقصد الثالث.
٤ ـ الزيادة ، وهى.
بعد لما الشرطية قياسا ، نحو قوله تعالى : (وَلَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ وَضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً) ـ ٢٩ / ٣٣ ، (فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشِيرُ أَلْقاهُ عَلى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيراً) ـ ١٢ / ٩٦ ، وكما فى هذا البيت.
فلمّا ان جرى سمن عليها |
|
١٥٨٤ كما طيّنت بالفدن السياعا |
وبعد القسم وبعد اذا وبين الكاف ومجرورها كما فى هذه الابيات ، وذلك سماع.
اما والله ان لو كنت حرا |
|
١٥٨٥ وما بالحرّ انت ولا العتيق |
فاقسم ان لوّ التقينا وانتم |
|
١٥٨٦ لكان لكم يوم من الشرّ مظلم |
فامهله حتّى اذا ان كانّه |
|
١٥٨٧ معاطى يد فى لجّة الماء غارف |
ويوما توافينا بوجه مقسّم |
|
١٥٨٨ كان ظبية تعطو الى وارق السلم |
وقيل : لان معان اربعة اخرى : الشرطية والنفى والتعليل ومعنى لئلا ، ذكرها فى المغنى وليس ذلك بشئ.
١٧ ـ انّ ، ولها وجهان
١ ـ التاكيد ، ومرت فى المبحث الثانى من المقصد الاول.
٢ ـ كونها حرف جواب ، ومرت فى المبحث السادس من المقصد الثالث ، ولم يعهد زيادتها.
تنبيه
تاتى ان فعلا ماضيا لجماعة الاناث من الاين وهو التعب ، وهو على وزن